الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تتضامن مع الأسرى المعتقلين
نشر بتاريخ: 28/02/2013 ( آخر تحديث: 28/02/2013 الساعة: 21:53 )
بيروت- معا - بدعوة من فصائل المقاومة الفلسطينية في لبنان، أُقيم اعتصامٌ جماهيري الخميس في الأسكوا، تضامناً مع الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال في السجون الإسرائيلية، واغتيال الشهيد الأسير عرفات جردات.
وحضر الاعتصام حشود فلسطينية ولبنانية من منطقة بيروت، وممثلو الفصائل الفلسطينية في لبنان، والقوى والأحزاب اللبنانية.
وقد أُلقيت عدة كلمات، كان من أبرزها كلمة معن بشور عن المنتدى القومي، وكلمة فتحي أبو العردات عن حركة فتح، وكلمة مصطفى حمدان المرابطون، وكلمة حزب الله لممثل الحزب الحاج عطا حمود، وكلمة حركة حماس لعلي بركة، وكلمة الجهاد الإسلامي.
وكلمة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين كانت لمسؤول العلاقات السياسية للجبهة في لبنان سمير لوباني، أبو جابر، مفتتحها بتقديم التحية لروح الشهيد الأسير عرفات جردات، وكافة الأسرى أبطال معركة الأمعاء الخاوية: سامر العيساوي ورفاقه، وفارس الأسرى الرفيق الأمين العام أحمد سعدات.
وقد شدد أبو جابر على أن أهم هدية تُقدم للأسرى هي الإفراج عن المعتقلين السياسيين عند حماس في غزة، وفتح في رام الله، وبهذه الطريق نكون صادقين بالمطالبة بالإفراج عن أسرانا.
هذا وقد أكّد أبو جابر على أن قضية فلسطين هي قضية وطنية وقومية، وغير مسموح مذهبتها وإدخالها في الزواريب، إضافة إلى ذلك فنحن بحاجة إلى جهود كل المخلصين فلسطينياً وعربياً وأممياً.
وختم أبو جابر كلمته بدعوة الجماهير الفلسطينية في كل مكان للإنخراط في معركة الأسرى، لأنها قضيتنا جميعا.
وحضر الاعتصام حشود فلسطينية ولبنانية من منطقة بيروت، وممثلو الفصائل الفلسطينية في لبنان، والقوى والأحزاب اللبنانية.
وقد أُلقيت عدة كلمات، كان من أبرزها كلمة معن بشور عن المنتدى القومي، وكلمة فتحي أبو العردات عن حركة فتح، وكلمة مصطفى حمدان المرابطون، وكلمة حزب الله لممثل الحزب الحاج عطا حمود، وكلمة حركة حماس لعلي بركة، وكلمة الجهاد الإسلامي.
وكلمة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين كانت لمسؤول العلاقات السياسية للجبهة في لبنان سمير لوباني، أبو جابر، مفتتحها بتقديم التحية لروح الشهيد الأسير عرفات جردات، وكافة الأسرى أبطال معركة الأمعاء الخاوية: سامر العيساوي ورفاقه، وفارس الأسرى الرفيق الأمين العام أحمد سعدات.
وقد شدد أبو جابر على أن أهم هدية تُقدم للأسرى هي الإفراج عن المعتقلين السياسيين عند حماس في غزة، وفتح في رام الله، وبهذه الطريق نكون صادقين بالمطالبة بالإفراج عن أسرانا.
هذا وقد أكّد أبو جابر على أن قضية فلسطين هي قضية وطنية وقومية، وغير مسموح مذهبتها وإدخالها في الزواريب، إضافة إلى ذلك فنحن بحاجة إلى جهود كل المخلصين فلسطينياً وعربياً وأممياً.
وختم أبو جابر كلمته بدعوة الجماهير الفلسطينية في كل مكان للإنخراط في معركة الأسرى، لأنها قضيتنا جميعا.