الرئيس: لا سلام أو استقرار في المنطقة إلا بإخراج كافة الأسرى
نشر بتاريخ: 28/02/2013 ( آخر تحديث: 01/03/2013 الساعة: 02:50 )
رام الله - معا - استقبل رئيس دولة فلسطين محمود عباس، مساء اليوم الخميس، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، عائلة الأسير الشهيد عرفات جرادات، بحضور أمين عام الرئاسة الطيب عبد الرحيم، وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح عباس زكي.
وقال الرئيس، 'إنه تم الطلب من الأمم المتحدة تشكيل لجنة تحقيق دولية لمعرفة ملابسات استشهاد الأسير جرادات في سجون الاحتلال'.
وأضاف الرئيس، 'إن دم الشعب الفلسطيني مقدس وغال، ولن نسمح باستباحته، لذلك نحن مصرون على معرفة الحقيقة كاملة حول ظروف الاستشهاد، باعتبارها مسؤوليتنا.
وتطرق الرئيس، إلى قضية إضراب الأسرى في سجون الاحتلال، مشيرا إلى أن القيادة الفلسطينية تبذل جهودا مكثفة لإنهاء معاناتهم، ومعاناة آلاف الأسرى القابعين في سجون الاحتلال.
وأكد الرئيس بحسب الوكالة الرسمية، أنه لن يكون هناك سلام أو استقرار في المنطقة، إلا بإخراج كافة الاسرى الفلسطينيين من سجون الاحتلال، مشيرا إلى أن هناك أسرى فلسطينيين قضوا أكثر من 25 عاما في سجون الاحتلال، وستبقى قضيتهم دائما على رأس اولوياتنا.
وقال الرئيس، 'إنه تم الطلب من الأمم المتحدة تشكيل لجنة تحقيق دولية لمعرفة ملابسات استشهاد الأسير جرادات في سجون الاحتلال'.
وأضاف الرئيس، 'إن دم الشعب الفلسطيني مقدس وغال، ولن نسمح باستباحته، لذلك نحن مصرون على معرفة الحقيقة كاملة حول ظروف الاستشهاد، باعتبارها مسؤوليتنا.
وتطرق الرئيس، إلى قضية إضراب الأسرى في سجون الاحتلال، مشيرا إلى أن القيادة الفلسطينية تبذل جهودا مكثفة لإنهاء معاناتهم، ومعاناة آلاف الأسرى القابعين في سجون الاحتلال.
وأكد الرئيس بحسب الوكالة الرسمية، أنه لن يكون هناك سلام أو استقرار في المنطقة، إلا بإخراج كافة الاسرى الفلسطينيين من سجون الاحتلال، مشيرا إلى أن هناك أسرى فلسطينيين قضوا أكثر من 25 عاما في سجون الاحتلال، وستبقى قضيتهم دائما على رأس اولوياتنا.