يوم تطوعي في يعبد تضمن زراعة زهور وجداريات
نشر بتاريخ: 02/03/2013 ( آخر تحديث: 02/03/2013 الساعة: 18:27 )
جنين - معا - نفذت بلدية يعبد يوما تطوعيا في البلدة بالتعاون مع نادي يعبد الرياضي ومركز نسوي يعبد ونادي الطفل بمشاركة طلبة من قسم الجرافيك في كلية هشام الحجاوي التابعه لجامعه النجاح الوطنية.
وقال د.سامر ابو بكر رئيس بلدية يعبد ان اليوم التطوعي تضمن رسوم جداريات على جدران مدارس البلدة التي شملت رسومات وطنية لتعزيز الثقافة الوطنية لدى الشباب الناشيء كما تم زراعة الزهور على مدخل البلدة الشرقي.
واشار ابوبكر ان هذا النشاط يحمل عدة اهداف ابرزها تعزيز ثقافة التطوع لدى الشباب حيث ان هذه الثقافة بدأت تتراجع لدى الكثير من شرائح المجتمع الفلسطيني بالاضافة الى تعزيز ثقافة الحفاظ على الارض والوطن وتجميلها وتعتبر هذه الخطوة ضمن سلسلة من النشاطات التي تقوم بها البلدية في البلدة.
بدوره قال محمد ابوبكر رئيس نادي يعبد الثقافي ان العشرات من الشبان سواء من البلدة او من طلبة الجامعات شاركوا في النشاط وخاصة في الوقت الذي تتعرض فيها البلدة الى ممارسات مستمرة من قبل الاحتلال حيث اغلق الاحتلال المدخل الغربي للبلدة واغلقوا المداخل الفرعية الزراعية امام المزاعين ونصب حاجز عسكري بشكل شبه يومي على المدخل الشرقي بالاضافة الى الاقتحامات المتكررة للبلدة.
واضاف محمد ان ما قام به الشباب اليوم من اعمال تطوعية انما هي رد على الممارسات الاسرائيلية بحق الشجر والحجر كما انها مهداه الى الاسرى القابعين خلف سجون الاحتلال وخاصة المضربين منهم عن الطعام.
وقال د.سامر ابو بكر رئيس بلدية يعبد ان اليوم التطوعي تضمن رسوم جداريات على جدران مدارس البلدة التي شملت رسومات وطنية لتعزيز الثقافة الوطنية لدى الشباب الناشيء كما تم زراعة الزهور على مدخل البلدة الشرقي.
واشار ابوبكر ان هذا النشاط يحمل عدة اهداف ابرزها تعزيز ثقافة التطوع لدى الشباب حيث ان هذه الثقافة بدأت تتراجع لدى الكثير من شرائح المجتمع الفلسطيني بالاضافة الى تعزيز ثقافة الحفاظ على الارض والوطن وتجميلها وتعتبر هذه الخطوة ضمن سلسلة من النشاطات التي تقوم بها البلدية في البلدة.
بدوره قال محمد ابوبكر رئيس نادي يعبد الثقافي ان العشرات من الشبان سواء من البلدة او من طلبة الجامعات شاركوا في النشاط وخاصة في الوقت الذي تتعرض فيها البلدة الى ممارسات مستمرة من قبل الاحتلال حيث اغلق الاحتلال المدخل الغربي للبلدة واغلقوا المداخل الفرعية الزراعية امام المزاعين ونصب حاجز عسكري بشكل شبه يومي على المدخل الشرقي بالاضافة الى الاقتحامات المتكررة للبلدة.
واضاف محمد ان ما قام به الشباب اليوم من اعمال تطوعية انما هي رد على الممارسات الاسرائيلية بحق الشجر والحجر كما انها مهداه الى الاسرى القابعين خلف سجون الاحتلال وخاصة المضربين منهم عن الطعام.