التوجيه السياسي والوطني بطولكرم ينفذ عدة لقاءات
نشر بتاريخ: 04/03/2013 ( آخر تحديث: 04/03/2013 الساعة: 16:47 )
طولكرم - معا - نظمت مفوضية التوجيه السياسي والوطني بطولكرم عدة لقاءات مع منتسبي المؤسسة الأمنية منها لقاء مع منتسبي مركز شرطة بلعا قدم اللقاء من التوجيه السياسي محمود شحرور، بحضور مفوض الشرطة الرائد عمر جانم.
وتمحور اللقاء حول ذكرى معركة الكرامة والتي بين من خلالها أهداف الاحتلال الإسرائيلي منها كإحتلال المرتفعات الشرقية لنهر الأردن التفاوض لإجتثاث جذور العمل الفدائي وإجتياح معاقل الفدائيين وإنهاء وجودهم بالإضافة لتحطيم معنويات الجيش الأردني والنيل من صموده، كما بين خسائر الاحتلال الإسرائيلي المادية والبشرية من قتلى وعتاد عسكري تمثل بسبع طائرات تدمير 88 آلية مع بقاء عشرين دبابة في أرض المعركة و250 قتيلا و450 جريحا.
كما تم استذكار التجربة الخاصة بالحركة ثورية والعزيمة والإرادة الصلبة والإنسان المناضل الذي يؤمن بحتمية النصر وليس بتكديس السلاح وكيف تكسرت أمام صمود وشجاعة الفدائي الفلسطيني والجندي الأردني أسطورة الجيش الذي لا يقهر عندما وجدوا جنود الاحتلال مقيدين داخل دباباتهم حتى لا يتمكنوا من الهرب.
وفي سياق آخر التقى اليوم مفوض التوجيه الوطني الرائد فواز البريمي بمنتسبي مركز دفاع مدني طولكرم، بحضور مفوض الدفاع المدني حكم خندقجي تمحور اللقاء حول القدس موضحا لهم بان الولاء والانتماء لفلسطين والصراع الحضاري والتاريخي والديني مع اليهود حول القدس ومفندا المزاعم الاسرائيلية من خلال عرض الصور التي توضح اثار القدس وأسوارها، موضحا لهم بان الكنعانيين العرب هم اول من سكن القدس وأنهم تواجدوا فيها منذ اكثر من خمسة آلاف عام وهذا ما يؤكده جميع المؤرخين بان عمر القدس يزيد عن خمسة الالاف عام وليس ثلاثة كما يزعم اليهود.
وفند البريمي المزاعم الاسرائيلية التي تتحدث عن النبي سليمان والنبي داوود انهم اقاموا الهيكل وانقطاع الصلات الدينية والتاريخية والحضارية بين سيدنا سليمان وداود ويهود اليوم.
كما تطرق للإجراءات اليهودية في تهويد القدس من خلال الاستيطان ومصادرة الاراضي وإفراغ السكان الاصليين من خلال سحب هوياتهم والاعتداء على المقدسات الاسلامية والحفريات التي تقوم بها تحت قبة الصخرة .
وفي سياق متصل نفذت مفوضية الإرشاد الديني لقاء بعنوان "يا أيها الذين آمنوا اصبوا وصابروا ورابطوا لمنتسبي الإرتباط العسكري" قدم اللقاء الشيخ شريف قاسم بحضور مفوض الإستخبارات العسكرية الرائد معين عدس هدف اللقاء حول كيف كان أمر الله بالصبر على المشاق والابتلاء والمحن خير المؤمنين لأن عاقبته النصر والفرج .واوضح أن الرباط في سبيل الله عنوان عزة وكرامة وسؤدد .
وتمحور اللقاء حول ذكرى معركة الكرامة والتي بين من خلالها أهداف الاحتلال الإسرائيلي منها كإحتلال المرتفعات الشرقية لنهر الأردن التفاوض لإجتثاث جذور العمل الفدائي وإجتياح معاقل الفدائيين وإنهاء وجودهم بالإضافة لتحطيم معنويات الجيش الأردني والنيل من صموده، كما بين خسائر الاحتلال الإسرائيلي المادية والبشرية من قتلى وعتاد عسكري تمثل بسبع طائرات تدمير 88 آلية مع بقاء عشرين دبابة في أرض المعركة و250 قتيلا و450 جريحا.
كما تم استذكار التجربة الخاصة بالحركة ثورية والعزيمة والإرادة الصلبة والإنسان المناضل الذي يؤمن بحتمية النصر وليس بتكديس السلاح وكيف تكسرت أمام صمود وشجاعة الفدائي الفلسطيني والجندي الأردني أسطورة الجيش الذي لا يقهر عندما وجدوا جنود الاحتلال مقيدين داخل دباباتهم حتى لا يتمكنوا من الهرب.
وفي سياق آخر التقى اليوم مفوض التوجيه الوطني الرائد فواز البريمي بمنتسبي مركز دفاع مدني طولكرم، بحضور مفوض الدفاع المدني حكم خندقجي تمحور اللقاء حول القدس موضحا لهم بان الولاء والانتماء لفلسطين والصراع الحضاري والتاريخي والديني مع اليهود حول القدس ومفندا المزاعم الاسرائيلية من خلال عرض الصور التي توضح اثار القدس وأسوارها، موضحا لهم بان الكنعانيين العرب هم اول من سكن القدس وأنهم تواجدوا فيها منذ اكثر من خمسة آلاف عام وهذا ما يؤكده جميع المؤرخين بان عمر القدس يزيد عن خمسة الالاف عام وليس ثلاثة كما يزعم اليهود.
وفند البريمي المزاعم الاسرائيلية التي تتحدث عن النبي سليمان والنبي داوود انهم اقاموا الهيكل وانقطاع الصلات الدينية والتاريخية والحضارية بين سيدنا سليمان وداود ويهود اليوم.
كما تطرق للإجراءات اليهودية في تهويد القدس من خلال الاستيطان ومصادرة الاراضي وإفراغ السكان الاصليين من خلال سحب هوياتهم والاعتداء على المقدسات الاسلامية والحفريات التي تقوم بها تحت قبة الصخرة .
وفي سياق متصل نفذت مفوضية الإرشاد الديني لقاء بعنوان "يا أيها الذين آمنوا اصبوا وصابروا ورابطوا لمنتسبي الإرتباط العسكري" قدم اللقاء الشيخ شريف قاسم بحضور مفوض الإستخبارات العسكرية الرائد معين عدس هدف اللقاء حول كيف كان أمر الله بالصبر على المشاق والابتلاء والمحن خير المؤمنين لأن عاقبته النصر والفرج .واوضح أن الرباط في سبيل الله عنوان عزة وكرامة وسؤدد .