ليبيا- اعتصام تضامني مع الأسرى الفسطينيين
نشر بتاريخ: 06/03/2013 ( آخر تحديث: 07/03/2013 الساعة: 09:24 )
طرابلس- معا - نظمت الجالية الفلسطينية في ليبيا اعتصاماً جماهيرياً أمام مبنى الصليب الأحمر الدولي, تضامناً مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال.
جاء ذلك بحضور السفير الفلسطيني د. المتوكل طـــه وطاقم السفارة, وممثلي مؤسسة إبداع واتحاد الشباب الفلسطيني واتحاد المرأة الفلسطيني, الذين رفعوا الأعلام الفلسطينية والشعارات المطالبة بإطلاق سراح الأسرى دون قيد أو شرط, وخاصة أولئك الذين مرّ على إضرابهم قرابة 8 أشهر, وعلى رأسهم الأسير الفلسطيني سامر العيساوي ورفاقه.
وألقيت العديد من الكلمات خلال الاعتصام تركزت جميعها على أن تسارع الأمم المتحدة ومؤسسات حقوق الإنسان لإلزام دولة الاحتلال بإطلاق سراح الأسرى وتطبيق اتفاقية جنيف المتعلقة بالأسرى والقابعين تحت الاحتلال, ووقف الاعتقالات التعسفية وما يسمى بالاعتقال الإداري.
وأكد المتحدثون على ثوابت الشعب الفلسطيني المتمثلة بالعودة وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس, والإفراج الفوري عن أسرى الحرية.
وقام وفد من المعتصمين بتسليم مذكرة إلى ممثل السكرتير العام للأمم المتحدة في ليبيا تحمّل إسرائيل المسؤولية الكاملة عن حياة الأسرى, كما تطالب باللجوء لمحكمة الجنايات الدولية لمحاسبة الإحتلال وسجّانيه على إجراءاته المتواصلة, والتي كان أخرها استشهاد عرفات جردات.
جاء ذلك بحضور السفير الفلسطيني د. المتوكل طـــه وطاقم السفارة, وممثلي مؤسسة إبداع واتحاد الشباب الفلسطيني واتحاد المرأة الفلسطيني, الذين رفعوا الأعلام الفلسطينية والشعارات المطالبة بإطلاق سراح الأسرى دون قيد أو شرط, وخاصة أولئك الذين مرّ على إضرابهم قرابة 8 أشهر, وعلى رأسهم الأسير الفلسطيني سامر العيساوي ورفاقه.
وألقيت العديد من الكلمات خلال الاعتصام تركزت جميعها على أن تسارع الأمم المتحدة ومؤسسات حقوق الإنسان لإلزام دولة الاحتلال بإطلاق سراح الأسرى وتطبيق اتفاقية جنيف المتعلقة بالأسرى والقابعين تحت الاحتلال, ووقف الاعتقالات التعسفية وما يسمى بالاعتقال الإداري.
وأكد المتحدثون على ثوابت الشعب الفلسطيني المتمثلة بالعودة وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس, والإفراج الفوري عن أسرى الحرية.
وقام وفد من المعتصمين بتسليم مذكرة إلى ممثل السكرتير العام للأمم المتحدة في ليبيا تحمّل إسرائيل المسؤولية الكاملة عن حياة الأسرى, كما تطالب باللجوء لمحكمة الجنايات الدولية لمحاسبة الإحتلال وسجّانيه على إجراءاته المتواصلة, والتي كان أخرها استشهاد عرفات جردات.