مؤسسة برامج الطفولة تعقد ورشة عمل في إطار برنامج تدريب المربيات
نشر بتاريخ: 07/03/2013 ( آخر تحديث: 07/03/2013 الساعة: 14:18 )
رام الله -معا- اختتمت مؤسسة برامج الطفولة في القدس، برنامجا تدريبيا لمدة خمسة ايام في فندق "ستي ان" بالبيره لتقديم مشروع مقترح لوزارة التعاون الاقتصادي والتنمية الالمانية ما يضمن استمرارية دعم برنامج تدريب مربيات رياض الأطفال في قرى شمال غرب القدس ومخيم شعفاط.
وحاضر في الورشة التي استمرت خمسة أيام، المدربة الألمانية (إيرين بيرجر).وشارك فيها ممثلون عن وزارة التربية والتعليم وموظفو المؤسسة ومربيات ومديرات الروضات وممثلون عن المجالس المحلية في قرى شمال غرب القدس ومخيم شعفاط.
وفي السياق ذاته ، قال فريد ابو غوش مدير عام مؤسسة برامج الطفولة والعمل الجماهيري، إن هذه الورشة تقدمها مؤسسة (كاريتاس) وهي الداعم الرئيس للمؤسسة. مشيرا الى ان هناك تعاونا بين مؤسسة البرامج وكاريتاس-المانيا منذ 20 عاماً.
واضاف أبوغوش، أن البرنامج يقوم على أسس رئيسة تتمثل في كيفية بقاء البرنامج متناغما مع الخطة الاستراتيجية لوزارة التربية والتعليم. واشار الى ان هناك تغييرا جوهريا في آلية التدريب، حيث سيتم التعامل مع الروضة كوحدة تدخل أساسية ضمانا لنجاعة العمل في رياض الأطفال.
وهدفت الورشة ايضا العمل على اعداد وتجهيز البيئة الفيزيائية والتربوية في الروضة، وكيفية توظيف هذه العناصر لمصلحة الطفل.
وقد تم تحليل نقاط الضعف والقوة في برنامج تدريبب المربيات، وصياغة نتائج استمرارية المشروع، حيث تم تحديد الفئات المستهدفة والمستفيدين من المشروع وتحليل مساهمات اصحاب القرار وفهم منهج الاطار المنطقي لكيفية كتابة المشاريع وتقديمها للممولين، بالاضافة الى تعريف وصياغة الهدف العام وأهداف المشروع ونتائجه، وصياغة المؤشرات ومصادر التحقق منها.
وفي النهاية تم تخطيط الأنشطة لتحقيق الأهداف، وتعريف المخاطر التي من شأنها أن تؤثر على المشروع.
وحاضر في الورشة التي استمرت خمسة أيام، المدربة الألمانية (إيرين بيرجر).وشارك فيها ممثلون عن وزارة التربية والتعليم وموظفو المؤسسة ومربيات ومديرات الروضات وممثلون عن المجالس المحلية في قرى شمال غرب القدس ومخيم شعفاط.
وفي السياق ذاته ، قال فريد ابو غوش مدير عام مؤسسة برامج الطفولة والعمل الجماهيري، إن هذه الورشة تقدمها مؤسسة (كاريتاس) وهي الداعم الرئيس للمؤسسة. مشيرا الى ان هناك تعاونا بين مؤسسة البرامج وكاريتاس-المانيا منذ 20 عاماً.
واضاف أبوغوش، أن البرنامج يقوم على أسس رئيسة تتمثل في كيفية بقاء البرنامج متناغما مع الخطة الاستراتيجية لوزارة التربية والتعليم. واشار الى ان هناك تغييرا جوهريا في آلية التدريب، حيث سيتم التعامل مع الروضة كوحدة تدخل أساسية ضمانا لنجاعة العمل في رياض الأطفال.
وهدفت الورشة ايضا العمل على اعداد وتجهيز البيئة الفيزيائية والتربوية في الروضة، وكيفية توظيف هذه العناصر لمصلحة الطفل.
وقد تم تحليل نقاط الضعف والقوة في برنامج تدريبب المربيات، وصياغة نتائج استمرارية المشروع، حيث تم تحديد الفئات المستهدفة والمستفيدين من المشروع وتحليل مساهمات اصحاب القرار وفهم منهج الاطار المنطقي لكيفية كتابة المشاريع وتقديمها للممولين، بالاضافة الى تعريف وصياغة الهدف العام وأهداف المشروع ونتائجه، وصياغة المؤشرات ومصادر التحقق منها.
وفي النهاية تم تخطيط الأنشطة لتحقيق الأهداف، وتعريف المخاطر التي من شأنها أن تؤثر على المشروع.