جمعية اللد الخيرية تختتم تدريب 50 متطوعا لمشروع "خلينا نتحرك"
نشر بتاريخ: 09/03/2013 ( آخر تحديث: 09/03/2013 الساعة: 15:26 )
نابلس -معا- اختتمت جمعية اللد الخيرية في محافظة نابلس وشمال الضفة الغربية أمس الخميس تدريب 50 طالبا وطالبة من الجامعات الفلسطينية ومؤسسات ووزارات المجتمع المدني في محافظة نابلس، ضمن مشروع "خلينا نتحرك" للحد من حوادث السير ومكبات النفايات العشوائية والذي يهدف لتعزيز مشاركة المجتمع المدني من أفراد وجماعات، والممول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)، وإشراف خدمات الإغاثة الكاثوليكية (CRS).
وأكدت عرين أبو الرب منسقة المشروع على أن الجمعية قد أنهت تدريب مجموعتين متتاليتن بأساسيات الضغط والمناصرة وتحليل وتنظيم الحملات الميدانية، وأثرها على المجتمع.
وأضافت أبو الرب أن المشاركين قد قاموا بتشكيل خطة ضغط ومناصرة للحد من حوادث السير ومكبات النفايات العشوائية في محافظة نابلس، وأصبحوا قادرين على المضي قدماً للمرحلة الثانية في جمع المعلومات وتوثيقها للعمل عليها بالتعاون مع مؤسسات ووزارات المجتمع المدني.
بدوره شكر علاء درويش المدير التنفيذي للجمعية المدرب رضا الزربا على جهوده في إعداد المتطوعين، ليصبحوا قادرين على تنظيم وإعداد حملات الضغط والمناصرة والحد من الظواهر الخطيرة التي تتبناها الجمعية على أجندتها الأولية.
وأشار درويش إلى أن المشاركين في مشروع خلينا نتحرك، سيقومون بتنظيم هذه الحملات نتيجة للآثار السلبية التي يعاني منها آلاف المواطنين في محافظة نابلس على الصعيدين الصحي والنفسي، من خلال التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني والوزارات والجامعات.
وأكدت عرين أبو الرب منسقة المشروع على أن الجمعية قد أنهت تدريب مجموعتين متتاليتن بأساسيات الضغط والمناصرة وتحليل وتنظيم الحملات الميدانية، وأثرها على المجتمع.
وأضافت أبو الرب أن المشاركين قد قاموا بتشكيل خطة ضغط ومناصرة للحد من حوادث السير ومكبات النفايات العشوائية في محافظة نابلس، وأصبحوا قادرين على المضي قدماً للمرحلة الثانية في جمع المعلومات وتوثيقها للعمل عليها بالتعاون مع مؤسسات ووزارات المجتمع المدني.
بدوره شكر علاء درويش المدير التنفيذي للجمعية المدرب رضا الزربا على جهوده في إعداد المتطوعين، ليصبحوا قادرين على تنظيم وإعداد حملات الضغط والمناصرة والحد من الظواهر الخطيرة التي تتبناها الجمعية على أجندتها الأولية.
وأشار درويش إلى أن المشاركين في مشروع خلينا نتحرك، سيقومون بتنظيم هذه الحملات نتيجة للآثار السلبية التي يعاني منها آلاف المواطنين في محافظة نابلس على الصعيدين الصحي والنفسي، من خلال التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني والوزارات والجامعات.