الجهاد تحمل الاحتلال المسؤولية عن سلامة قادتها وكوادرها المعتقلين
نشر بتاريخ: 11/03/2013 ( آخر تحديث: 11/03/2013 الساعة: 15:30 )
غزة- معا - حملت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين الاحتلال الاسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياة وسلامة قياداتها وكوادرها المعتقلين في الضفة الغربية.
وقالت الحركة في بيان وصل معا نسخة عنه ان الاحتلال شن فجر اليوم الاثنين حملة اعتقالات واسعة في صفوف قيادات وكوادر الحركة بأنحاء مختلفة في محافظة الخليل جنوب الضفة الغربية، وواستهدفت الحملة أسرى محررين ساندوا أبطال معركة الإرادة في سجون الاحتلال، الذين يدافعون عن كرامتهم بسلاح الأمعاء الخاوية".
واضاف البيان ومن بين من طالهم استهداف الاحتلال كلاً من: القيادي مصطفى الهور (45 عاماً) من مخيم العروب، والأخوين فؤاد وعماد العملة من بلدة بيت أولا، ومأمون حدوش من قرية صوريف شمال الخليل.
وقالت "استهداف الاحتلال لن يثنينا عن الواجب الديني والأخلاقي والوطني المتمثل بنصرة أسرانا الأبطال لاسيما المضربين منهم، وعليه سنواصل فعاليات الدعم والإسناد لأولئك الأحرار خلف القضبان".
وجددت الحركة حرصها على تماسك الجبهة الداخلية وحماية النسيج الاجتماعي، وقالت :"لكننا في ذات الوقت نستغرب مواصلة أجهزة أمن السلطة استهدافها لأبنائنا وأنصارنا تزامناً مع حملة الاحتلال حيث تم اعتقال المجاهد محمد البايض من مخيم الجلزون برام الله، واستدعاء جهاز المخابرات العامة لأسرى محررين منتمين للحركة من بلدتي قباطيا وصانور قضاء جنين".
وتابعت:" إن هذه الحملات الأمنية المسعورة هدفها كبح المواجهات الشعبية التي باتت تقلق الاحتلال، وتقضُ مضجع جنرالاته قبل الساسة"، مهيبة بجماهير الشعب الفلسطيني في الضفة ان يواصلوا هبتهم، ويشعلوا فتيل انتفاضة نصرة للمسرى والأسرى".
وقالت الحركة في بيان وصل معا نسخة عنه ان الاحتلال شن فجر اليوم الاثنين حملة اعتقالات واسعة في صفوف قيادات وكوادر الحركة بأنحاء مختلفة في محافظة الخليل جنوب الضفة الغربية، وواستهدفت الحملة أسرى محررين ساندوا أبطال معركة الإرادة في سجون الاحتلال، الذين يدافعون عن كرامتهم بسلاح الأمعاء الخاوية".
واضاف البيان ومن بين من طالهم استهداف الاحتلال كلاً من: القيادي مصطفى الهور (45 عاماً) من مخيم العروب، والأخوين فؤاد وعماد العملة من بلدة بيت أولا، ومأمون حدوش من قرية صوريف شمال الخليل.
وقالت "استهداف الاحتلال لن يثنينا عن الواجب الديني والأخلاقي والوطني المتمثل بنصرة أسرانا الأبطال لاسيما المضربين منهم، وعليه سنواصل فعاليات الدعم والإسناد لأولئك الأحرار خلف القضبان".
وجددت الحركة حرصها على تماسك الجبهة الداخلية وحماية النسيج الاجتماعي، وقالت :"لكننا في ذات الوقت نستغرب مواصلة أجهزة أمن السلطة استهدافها لأبنائنا وأنصارنا تزامناً مع حملة الاحتلال حيث تم اعتقال المجاهد محمد البايض من مخيم الجلزون برام الله، واستدعاء جهاز المخابرات العامة لأسرى محررين منتمين للحركة من بلدتي قباطيا وصانور قضاء جنين".
وتابعت:" إن هذه الحملات الأمنية المسعورة هدفها كبح المواجهات الشعبية التي باتت تقلق الاحتلال، وتقضُ مضجع جنرالاته قبل الساسة"، مهيبة بجماهير الشعب الفلسطيني في الضفة ان يواصلوا هبتهم، ويشعلوا فتيل انتفاضة نصرة للمسرى والأسرى".