امين عام الجبهة العربية الفلسطينية يزور معرضاً للتراث في مخيم شعفاط
نشر بتاريخ: 11/03/2013 ( آخر تحديث: 11/03/2013 الساعة: 15:42 )
القدس- معا- أقامت اللجنة الشعبية لمخيم شعفاط بالتعاون مع اتحاد لجان كفاح المرأة الفلسطيني والعديد من المؤسسات والجمعيات في منطقة القدس معرضاً للتراث الفلسطيني احتوى الإنتاج المميز للأسرى في سجون الاحتلال.
وأقيم المعرض بمناسبة الثامن من آذار وتلبية لدعوة الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية باعتبار الثامن من آذار هذا العام يوماً للتضامن مع الأسرى في سجون الاحتلال.
هذا وقام الأمين العام للجبهة العربية الفلسطينية وعضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية جميل شحادة يرافقه عضو المكتب السياسي للجبهة مفلح نادي، اليوم بزيارة المعرض وجال في أركانه مبدياً إعجابه بالتنظيم الجيد لأركان المعرض والذي شمل إحياء التراث الشعبي الفلسطيني ومشغولات الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال بالإضافة إلى منتجات بعض المؤسسات النسوية .
وقد كتب الأمين العام كلمة في سجل المعرض أبدى فيها اعتزازه الكبير بدور المرأة الفلسطينية في مسيرة النضال الوطني الفلسطيني، وحضورها الدائم في كافة محطاتها، مثمناً خطوة الحركة النسوية الفلسطينية باعتبار الثامن من آذار يوماً للتضامن مع الأسرى الفلسطينيين.
كما وأكد الأمين العام أن هذه الفعاليات المميزة تؤكد تصميم شعبنا على مواصلة نضاله وإبداعه والحفاظ على تراثه، متمسكاً بقضية الأسرى باعتبارها احد ثوابتنا الوطنية ومتمسكاً بأن القدس كانت وستبقى عاصمة لدولتنا الفلسطينية مهما مارس الاحتلال من تهويد ومن طمس وتزييف للمعالم والحقائق، مشدداً على أهمية مواصلة هذه الفعاليات التي تؤكد على عروبة القدس وأصالة سكانها.
وأقيم المعرض بمناسبة الثامن من آذار وتلبية لدعوة الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية باعتبار الثامن من آذار هذا العام يوماً للتضامن مع الأسرى في سجون الاحتلال.
هذا وقام الأمين العام للجبهة العربية الفلسطينية وعضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية جميل شحادة يرافقه عضو المكتب السياسي للجبهة مفلح نادي، اليوم بزيارة المعرض وجال في أركانه مبدياً إعجابه بالتنظيم الجيد لأركان المعرض والذي شمل إحياء التراث الشعبي الفلسطيني ومشغولات الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال بالإضافة إلى منتجات بعض المؤسسات النسوية .
وقد كتب الأمين العام كلمة في سجل المعرض أبدى فيها اعتزازه الكبير بدور المرأة الفلسطينية في مسيرة النضال الوطني الفلسطيني، وحضورها الدائم في كافة محطاتها، مثمناً خطوة الحركة النسوية الفلسطينية باعتبار الثامن من آذار يوماً للتضامن مع الأسرى الفلسطينيين.
كما وأكد الأمين العام أن هذه الفعاليات المميزة تؤكد تصميم شعبنا على مواصلة نضاله وإبداعه والحفاظ على تراثه، متمسكاً بقضية الأسرى باعتبارها احد ثوابتنا الوطنية ومتمسكاً بأن القدس كانت وستبقى عاصمة لدولتنا الفلسطينية مهما مارس الاحتلال من تهويد ومن طمس وتزييف للمعالم والحقائق، مشدداً على أهمية مواصلة هذه الفعاليات التي تؤكد على عروبة القدس وأصالة سكانها.