اليونسيف تحث على العمل من اجل ابقاء الاطفال بعيدا عن اي اذى خلال الانسحاب الاسرائيلي من قطاع غزة
نشر بتاريخ: 13/08/2005 ( آخر تحديث: 13/08/2005 الساعة: 12:35 )
رام الله - معا - حثت منظمة الأمم المتحدة للطفولة " اليونيسف" على العمل من أجل إبقاء الأطفال بعيداً عن أي أذى خلال الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة ومن أجزاء من شمال الضفة الغربية.
وصرحت المديرة التنفيذية لمنظمة اليونيسف آن فينيمان في بيان صحفي أن "الأطفال في المنطقة قد عانوا بشكل قاسٍ خلال الأعوام الأخيرة، مضيفة أن أحداث الأسابيع القادمة تعطي الأمل بالسلام من جديد، ولكن تظل هناك أهمية بالغة لضمان سلامة الأطفال في المنطقة".
ورأت أن الأطفال دفعوا ثمناً باهظاً ومجحفاً منذ أن بدأت الأحداث قبل خمسة أعوام. فيما بيّن أيلول- سبتمبر 2000 و31 تموز- يوليو 2005، فقد 829 طفلاً دون سن 18 عاماً حياتهم في هذا النزاع.
وأشارت إلى أن مشاركة منظمة اليونيسف جهاز الأمم المتحدة بأكمله، في التعبير عن الأمل بأن يتم الانسحاب المزمع بدؤه في الأسبوع القادم، بشكل سلس وسلمي، مضيفة أنه إذا لم يتم الانسحاب بشكل سلمي، فيمكن أن يصبح الأطفال عرضة للخطر بشكل خاص.
وقالت فينيمان إن منظمة اليونيسف عملت على توفير المستلزمات الطارئة مسبقاً، لتيسير التعامل مع ما قد ينشأ من احتياجات للأطفال والنساء في مجال الصحة والتعليم والمياه والصرف الصحي.
إلى ذلك، ساهمت اليونيسف في دعم إجراء تدريب إضافي لطواقم الطوارئ الصحية، وعملت على توفير المزيد من فرص الدعم النفسي للأطفال. كما عملت اليونيسف مع المجتمعات المحلية والمدارس ووسائط الإعلام المحلي لتوعية الأطفال حول حماية أنفسهم من مخاطر مخلفات الجيش، التي يمكن أن تتواجد في ما يتم إخلاؤه من مناطق.
وصرحت المديرة التنفيذية لمنظمة اليونيسف آن فينيمان في بيان صحفي أن "الأطفال في المنطقة قد عانوا بشكل قاسٍ خلال الأعوام الأخيرة، مضيفة أن أحداث الأسابيع القادمة تعطي الأمل بالسلام من جديد، ولكن تظل هناك أهمية بالغة لضمان سلامة الأطفال في المنطقة".
ورأت أن الأطفال دفعوا ثمناً باهظاً ومجحفاً منذ أن بدأت الأحداث قبل خمسة أعوام. فيما بيّن أيلول- سبتمبر 2000 و31 تموز- يوليو 2005، فقد 829 طفلاً دون سن 18 عاماً حياتهم في هذا النزاع.
وأشارت إلى أن مشاركة منظمة اليونيسف جهاز الأمم المتحدة بأكمله، في التعبير عن الأمل بأن يتم الانسحاب المزمع بدؤه في الأسبوع القادم، بشكل سلس وسلمي، مضيفة أنه إذا لم يتم الانسحاب بشكل سلمي، فيمكن أن يصبح الأطفال عرضة للخطر بشكل خاص.
وقالت فينيمان إن منظمة اليونيسف عملت على توفير المستلزمات الطارئة مسبقاً، لتيسير التعامل مع ما قد ينشأ من احتياجات للأطفال والنساء في مجال الصحة والتعليم والمياه والصرف الصحي.
إلى ذلك، ساهمت اليونيسف في دعم إجراء تدريب إضافي لطواقم الطوارئ الصحية، وعملت على توفير المزيد من فرص الدعم النفسي للأطفال. كما عملت اليونيسف مع المجتمعات المحلية والمدارس ووسائط الإعلام المحلي لتوعية الأطفال حول حماية أنفسهم من مخاطر مخلفات الجيش، التي يمكن أن تتواجد في ما يتم إخلاؤه من مناطق.