وزير أوقاف المقالة يلتقي سفير قطر لدى فلسطين
نشر بتاريخ: 12/03/2013 ( آخر تحديث: 12/03/2013 الساعة: 11:17 )
غزة-معا- زار وزير الأوقاف والشؤون الدينية بالحكومة المقالة أ. د. إسماعيل رضوان سفير قطر لدى فلسطين أ. محمد العمادي في منزله بالدوحة.
وأطلع رضوان, العمادي على معاناة أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة خاصة بعد الحرب التي شنها الاحتلال على القطاع والتي أسفرت عن تدمير المنازل والمساجد والمدارس واستشهاد وجرح المئات.
وقال رضوان: "إن الاحتلال لم يترك شيئاً في القطاع إلا استهدفه، حتى المساجد والمقابر والعقارات الوقفية قصفت في هذه الحرب, ودمر الاحتلال في حربه الأخيرة ثلاث مساجد تدميراً كاملاً وتضرر أكثر من 60 مسجداً بأضرار جزئية، وتعرضت المقار والعقارات الوقفية والمقابر للقصف والتدمير".
وأشار إلى ما تتعرض له القدس من اعتداءات يومية ينفذها الاحتلال عبر خطط مدروسة لتهويد المدينة وتهجير أهلها، مستعرضاً جملة من تلك الاعتداءات.
وطالب رضوان أبناء الأمتين العربية والإسلامية بضرورة التحرك العاجل بشتى الطرق والوسائل لإنقاذ المدينة المقدسة والمسجد الأقصى، والمساهمة في دعم أهل القدس في شتى المجالات التعليمية والصحية والاقتصادية والاجتماعية ليستمروا في التصدي للاحتلال.
وشكر رضوان دولة قطر حكومة وشعباً وعلى رأسها سمو أمير قطر على مواقفه الثابت والواضحة المساندة للشعب الفلسطيني، التي تشد من أزره وتساهم في التخفيف من معاناته.
من جهته لفت العمادي إلى أن قطر من أوائل الدول العربية والإسلامية التي ساهمت في التخفيف من معاناة أبناء الشعب الفلسطيني، ومن أوائل الدول التي قامت بكسر الحصار السياسي عن قطاع غزة بزيارة سمو الأمير حمد إلى القطاع ووضع حجر الأساس لبدء إعمار ما دمره الاحتلال.
وبين أن دولته ستواصل دعمها للقضية الفلسطينية في شتى المجالات سياسياً واقتصادياً واجتماعياً.
وأطلع رضوان, العمادي على معاناة أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة خاصة بعد الحرب التي شنها الاحتلال على القطاع والتي أسفرت عن تدمير المنازل والمساجد والمدارس واستشهاد وجرح المئات.
وقال رضوان: "إن الاحتلال لم يترك شيئاً في القطاع إلا استهدفه، حتى المساجد والمقابر والعقارات الوقفية قصفت في هذه الحرب, ودمر الاحتلال في حربه الأخيرة ثلاث مساجد تدميراً كاملاً وتضرر أكثر من 60 مسجداً بأضرار جزئية، وتعرضت المقار والعقارات الوقفية والمقابر للقصف والتدمير".
وأشار إلى ما تتعرض له القدس من اعتداءات يومية ينفذها الاحتلال عبر خطط مدروسة لتهويد المدينة وتهجير أهلها، مستعرضاً جملة من تلك الاعتداءات.
وطالب رضوان أبناء الأمتين العربية والإسلامية بضرورة التحرك العاجل بشتى الطرق والوسائل لإنقاذ المدينة المقدسة والمسجد الأقصى، والمساهمة في دعم أهل القدس في شتى المجالات التعليمية والصحية والاقتصادية والاجتماعية ليستمروا في التصدي للاحتلال.
وشكر رضوان دولة قطر حكومة وشعباً وعلى رأسها سمو أمير قطر على مواقفه الثابت والواضحة المساندة للشعب الفلسطيني، التي تشد من أزره وتساهم في التخفيف من معاناته.
من جهته لفت العمادي إلى أن قطر من أوائل الدول العربية والإسلامية التي ساهمت في التخفيف من معاناة أبناء الشعب الفلسطيني، ومن أوائل الدول التي قامت بكسر الحصار السياسي عن قطاع غزة بزيارة سمو الأمير حمد إلى القطاع ووضع حجر الأساس لبدء إعمار ما دمره الاحتلال.
وبين أن دولته ستواصل دعمها للقضية الفلسطينية في شتى المجالات سياسياً واقتصادياً واجتماعياً.