لجنة إعمار الخليل تفتتح دورة تدريبية حول تاريخ الحرم الإبراهيمي الشريف
نشر بتاريخ: 12/03/2013 ( آخر تحديث: 12/03/2013 الساعة: 16:14 )
الخليل-معا- افتتحت لجنة إعمار الخليل يوم أمس، دورة تدريبية لـ30 متدربا من موظفي لجنة إعمار الخليل ومديرية أوقاف الخليل وسدنة الحرم الإبراهيمي الشريف، واستهدفت مجموعة من الباعة المتجولين وأصحاب المحلات التجارية وفئات من المجتمع المحلي، ومجموعة من المتطوعين من جامعة بولتكنيك فلسطين وجامعة الخليل ومؤسسة انجاز.
وشارك في افتتاح الدورة مدير عام لجنة إعمار الخليل عماد حمدان، ورئيس سدنة الحرم الإبراهيمي حجازي أبو اسنينة، وجبريل أبو هشهش مدرب الدورة.
ورحب حمدان بالحضور وشكرهم على المشاركة، موضحا أهم أنشطة مشروع دعم النشاط الاقتصادي والسياحي في البلدة القديمة التي تسعى لخلق مسار سياحي في البلدة القديمة يجذب السائحين المحليين والأجانب ويوفر لهم الخدمات السياحية، حيث ان هذه الدورة تمثل إحدى برامج التوعية السياحية في المشروع.
فيما تحدث أبو اسنينة حول مبادرة التواصل فيما بين مديرية الأوقاف ولجنة الاعمار، مؤكدا على أهمية التعاون المشترك في حماية الحرم الإبراهيمي الشريف ونشر الوعي والثقافة حول تاريخه.
واتفق الحضور على أن تتواصل الدورة خلال شهري آذار ونيسان وان تشتمل على محاضرات حول تاريخ الحرم في العهود الإسلامية المختلفة وأشهر التعميرات الإسلامية فيه والرحالة والسياح الذين زاروه، وإبراز الإصلاحات والترميمات الحديثة التي نفذت في السنوات الأخيرة وكيفية الحفاظ على النقوش فيها.
وشارك في افتتاح الدورة مدير عام لجنة إعمار الخليل عماد حمدان، ورئيس سدنة الحرم الإبراهيمي حجازي أبو اسنينة، وجبريل أبو هشهش مدرب الدورة.
ورحب حمدان بالحضور وشكرهم على المشاركة، موضحا أهم أنشطة مشروع دعم النشاط الاقتصادي والسياحي في البلدة القديمة التي تسعى لخلق مسار سياحي في البلدة القديمة يجذب السائحين المحليين والأجانب ويوفر لهم الخدمات السياحية، حيث ان هذه الدورة تمثل إحدى برامج التوعية السياحية في المشروع.
فيما تحدث أبو اسنينة حول مبادرة التواصل فيما بين مديرية الأوقاف ولجنة الاعمار، مؤكدا على أهمية التعاون المشترك في حماية الحرم الإبراهيمي الشريف ونشر الوعي والثقافة حول تاريخه.
واتفق الحضور على أن تتواصل الدورة خلال شهري آذار ونيسان وان تشتمل على محاضرات حول تاريخ الحرم في العهود الإسلامية المختلفة وأشهر التعميرات الإسلامية فيه والرحالة والسياح الذين زاروه، وإبراز الإصلاحات والترميمات الحديثة التي نفذت في السنوات الأخيرة وكيفية الحفاظ على النقوش فيها.