مديرية الشؤون الاجتماعية في جنين تكرم النساء في يوم المرأة العالمي
نشر بتاريخ: 14/03/2013 ( آخر تحديث: 14/03/2013 الساعة: 02:49 )
جنين - معا - كرمت مديرية الشؤون الاجتماعية، يوم الأربعاء، 150 امرأة في احتفالا بمناسبة يوم المرأة العالمي تحت رعاية وبدعم من صندوق الأمم المتحدة للسكان، بالتعاون جمعية بيت المسنين الخيرية.
جرى ذلك بحضور، بسام أبو بكر نائب مدير الشؤون الاجتماعية، ومدير المركز عبد الشفيع دراغمة، محمد حمزة يحيى رئيس جمعية بيت المسنين وممثلين عن المؤسسات الرسمية والأهلية والأطر النسوية.
بدوره قال أبو بكر، أن القيادة الفلسطينية تعمل على إلغاء كل أنواع التمييز ضد المرأة، وتدعم مطالبها العادلة والمشروعة لكي تكون باستمرار جنبا إلى جنب الرجل في كافة نواحي الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، خاصة أن المرأة شريكة في النضال جنبا إلى جنب الرجل فهي الأم والأسيرة والشهيدة والجريحة والمربية، داعيا إلى تشكيل لجنة لتكريم أمهات الشهداء والأسرى.
وأشار إلى دور الشؤون الاجتماعية في وقفتها إلى جانب المرأة الفلسطينية من أجل إنصافها وإعطائها الحقوق المشروعة لكي تكمن دوما الانخراط في المجتمع وتساهم في بناء مؤسسات الدولة من خلال عدة برامج.
بدوره أكد دراغمة، أن المرأة الفلسطينية كانت وما زالت الأم والمربية والمناضلة والشهيدة والأسيرة والجريحة، والمساهمة والمعطاءة في بناء مؤسسات الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف ، داعيا إلى إنصافها وإعطاء حقوقها الكاملة.
وأضاف أن المرأة الفلسطينية وعلى مدى السنوات وهي شريكة في النضال من خلال التضحيات التي قدمتها ، فهي المربية والمعلمة والأسيرة والشهيدة والجريحة، داعيا الى إنصافها دوما كما أكدت في ذالك السلطة الوطنية.
وثمن عاليا محمد يحيى مدير جمعية بيت المسنين على دور الشؤون وكافة الداعمين للجمعية، داعيا الى بذل مزيدا من الوقوف وتقديم الدعم لجمعية المسنين، مؤكدا أنه في كل يوم هو عيد للأم من خلال رعايتها ومتابعتها لأنها المربية والشهيدة والأسيرة وصاحبة التاريخ.
وتخلل الحفل تقديم عدة فقرات فنية وفليكلورية لطلبة جمعية الكفيف ومسابقات ثقافية، وفقرات غناء ودبكة، وتكريم 150 امرأة من جمعية بيت المسنين وأمهات الطلاب في مركز الشبيبة ، والنساء العاملات في القطاع الحكومي.
جرى ذلك بحضور، بسام أبو بكر نائب مدير الشؤون الاجتماعية، ومدير المركز عبد الشفيع دراغمة، محمد حمزة يحيى رئيس جمعية بيت المسنين وممثلين عن المؤسسات الرسمية والأهلية والأطر النسوية.
بدوره قال أبو بكر، أن القيادة الفلسطينية تعمل على إلغاء كل أنواع التمييز ضد المرأة، وتدعم مطالبها العادلة والمشروعة لكي تكون باستمرار جنبا إلى جنب الرجل في كافة نواحي الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، خاصة أن المرأة شريكة في النضال جنبا إلى جنب الرجل فهي الأم والأسيرة والشهيدة والجريحة والمربية، داعيا إلى تشكيل لجنة لتكريم أمهات الشهداء والأسرى.
وأشار إلى دور الشؤون الاجتماعية في وقفتها إلى جانب المرأة الفلسطينية من أجل إنصافها وإعطائها الحقوق المشروعة لكي تكمن دوما الانخراط في المجتمع وتساهم في بناء مؤسسات الدولة من خلال عدة برامج.
بدوره أكد دراغمة، أن المرأة الفلسطينية كانت وما زالت الأم والمربية والمناضلة والشهيدة والأسيرة والجريحة، والمساهمة والمعطاءة في بناء مؤسسات الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف ، داعيا إلى إنصافها وإعطاء حقوقها الكاملة.
وأضاف أن المرأة الفلسطينية وعلى مدى السنوات وهي شريكة في النضال من خلال التضحيات التي قدمتها ، فهي المربية والمعلمة والأسيرة والشهيدة والجريحة، داعيا الى إنصافها دوما كما أكدت في ذالك السلطة الوطنية.
وثمن عاليا محمد يحيى مدير جمعية بيت المسنين على دور الشؤون وكافة الداعمين للجمعية، داعيا الى بذل مزيدا من الوقوف وتقديم الدعم لجمعية المسنين، مؤكدا أنه في كل يوم هو عيد للأم من خلال رعايتها ومتابعتها لأنها المربية والشهيدة والأسيرة وصاحبة التاريخ.
وتخلل الحفل تقديم عدة فقرات فنية وفليكلورية لطلبة جمعية الكفيف ومسابقات ثقافية، وفقرات غناء ودبكة، وتكريم 150 امرأة من جمعية بيت المسنين وأمهات الطلاب في مركز الشبيبة ، والنساء العاملات في القطاع الحكومي.