أبو ليلى: مواصلة إعتقال العيساوي إستهتار إسرائيلي بحياة أسرانا
نشر بتاريخ: 14/03/2013 ( آخر تحديث: 14/03/2013 الساعة: 04:33 )
رام الله - معا - حذر النائب قيس عبد الكريم "ابو ليلى" نائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين من خطورة الوضع الصحي للأسير سامر العيساوي القيادي في الجبهة الديمقراطية والمضرب عن الطعام منذ 1-8-2012، داعياً المجتمع الدولي الى تحمل مسؤولياته تجاه قضية الأسير العيساوي والأسير أيمن الشراونة والأسرى المضربين.
وقال النائب أبو ليلى "إن إستمرار إعتقال الأسير العيساوي شكل من أشكل العنصرية التي تتعامل بها سلطات الإحتلال، وإستمرار للإستهتار الإسرائيلي بحياة أسرانا الأبطال، محملاً سلطات الإحتلال كامل المسؤولية عن حياة الأسير سامر العيساوي مع تردي حالته الصحية ودخوله في حالة الخطر الشديد جراء توقف قلبه مرات عديدة خلال الأيام الماضية.
وأوضح النائب أبو ليلى "إن الأسير العيساوي ورغم وضعه الصحي إلا أنه يرفض كافة أشكال الإبتزاز التي تمارس بحقه من قبل مصلحة سجون الإحتلال ، ويرفض سياسة الإبعاد والخضوع للإحتلال، ويواصل معركة بصمود أسطوري حتى تحقيق مطلبه العادل والأسرى بالحرية، مؤكداً أن شعبنا بكامل أطيافه يقف مع أسرانا الأبطال في مطالبهم المحقة العادلة.
وشدد النائب ابو ليلى على ضرورة تضافر كافة الجهود، سواء على الصعيد الشعبي من خلال المشاركة الفاعلة في المسيرات الجماهيرية والاعتصامات امام مقرات المؤسسات الدولية، وكذلك التحرك على المستوى الدولي، سواء من المؤسسات الرسمية الفلسطينية او المؤسسات الاهلية، بهدف فضح ممارسات الاحتلال بحق الاسرى.
وقال النائب أبو ليلى "إن إستمرار إعتقال الأسير العيساوي شكل من أشكل العنصرية التي تتعامل بها سلطات الإحتلال، وإستمرار للإستهتار الإسرائيلي بحياة أسرانا الأبطال، محملاً سلطات الإحتلال كامل المسؤولية عن حياة الأسير سامر العيساوي مع تردي حالته الصحية ودخوله في حالة الخطر الشديد جراء توقف قلبه مرات عديدة خلال الأيام الماضية.
وأوضح النائب أبو ليلى "إن الأسير العيساوي ورغم وضعه الصحي إلا أنه يرفض كافة أشكال الإبتزاز التي تمارس بحقه من قبل مصلحة سجون الإحتلال ، ويرفض سياسة الإبعاد والخضوع للإحتلال، ويواصل معركة بصمود أسطوري حتى تحقيق مطلبه العادل والأسرى بالحرية، مؤكداً أن شعبنا بكامل أطيافه يقف مع أسرانا الأبطال في مطالبهم المحقة العادلة.
وشدد النائب ابو ليلى على ضرورة تضافر كافة الجهود، سواء على الصعيد الشعبي من خلال المشاركة الفاعلة في المسيرات الجماهيرية والاعتصامات امام مقرات المؤسسات الدولية، وكذلك التحرك على المستوى الدولي، سواء من المؤسسات الرسمية الفلسطينية او المؤسسات الاهلية، بهدف فضح ممارسات الاحتلال بحق الاسرى.