وزارة الداخلية تشارك في سباق اختراق الضاحية " الحرية للأسري"
نشر بتاريخ: 14/03/2013 ( آخر تحديث: 14/03/2013 الساعة: 23:12 )
غزة - معا - سامر البحة - شارك رئيس الاتحاد العام للرياضة العسكرية بوزارة الداخلية ممثلاً عن وزير الداخلية في بطولة مارثون اختراق الضاحية المركزية، تحت عنوان "الحرية للأسرى"، وذلك رداً على سباق المارثون الذي أقامه الاحتلال "الصهيوني " بالقدس المحتلة الأسبوع الماضي وذلك عند الساعة التاسعة والنصف صباح اليوم الخميس 14/3/2013م, من أمام المجلس التشريعي الفلسطيني .
بحضور كلا ًمن نائب رئيس المجلس التشريعي د. أحمد بحر والنائب في المجلس التشريعي فرج الغول والجهة المانحة للسباق مؤسسة فلسطين بالمغرب وعدد من الشخصيات الاعتبارية من اللجنة الاولمبية واتحاد العاب القوي وبمشاركة عدد من الأندية الرياضية بقطاع غزة ولفيف من المتضامنين لقضية الأسري.
وأكد ممثل وزارة الداخلية نبيل حمتو رئيس الاتحاد العام للرياضة العسكرية بأن هذا السباق يأتي تضامناً مع أسرانا البواسل في سجون الاحتلال وتقديراً لتضحياتهم الجسام وهم يخوضون معركة الأمعاء الخاوية بوجه السجان الظالم وبالإضافة أنه رد طبيعي علي ممارسات الاحتلال لتهويد مدينة القدس بصفتها قضية مركزية تهم الشعب العربي والإسلامي .
وقد شاركت وزارة الداخلية بفاعلية بالسباق من خلال لاعبيها المتميزين من أبناء الأجهزة الأمنية.
وشكر حمتو جميع القائمين في إنجاح هذا السباق متمنياً أن تبقي القدس عنواناً وحاضنة دافئة لميراث الأجيال الرياضية القادمة.
بحضور كلا ًمن نائب رئيس المجلس التشريعي د. أحمد بحر والنائب في المجلس التشريعي فرج الغول والجهة المانحة للسباق مؤسسة فلسطين بالمغرب وعدد من الشخصيات الاعتبارية من اللجنة الاولمبية واتحاد العاب القوي وبمشاركة عدد من الأندية الرياضية بقطاع غزة ولفيف من المتضامنين لقضية الأسري.
وأكد ممثل وزارة الداخلية نبيل حمتو رئيس الاتحاد العام للرياضة العسكرية بأن هذا السباق يأتي تضامناً مع أسرانا البواسل في سجون الاحتلال وتقديراً لتضحياتهم الجسام وهم يخوضون معركة الأمعاء الخاوية بوجه السجان الظالم وبالإضافة أنه رد طبيعي علي ممارسات الاحتلال لتهويد مدينة القدس بصفتها قضية مركزية تهم الشعب العربي والإسلامي .
وقد شاركت وزارة الداخلية بفاعلية بالسباق من خلال لاعبيها المتميزين من أبناء الأجهزة الأمنية.
وشكر حمتو جميع القائمين في إنجاح هذا السباق متمنياً أن تبقي القدس عنواناً وحاضنة دافئة لميراث الأجيال الرياضية القادمة.