مجلس النظام في تربية الخليل يناقش مشاريع الحد من العنف
نشر بتاريخ: 16/03/2013 ( آخر تحديث: 16/03/2013 الساعة: 19:01 )
الخليل - معا - عقد مجلس النظام في مديرية التربية والتعليم بالخليل اجتماعا لمناقشة خطط المشاريع الصغيرة اليوم السبت، والتي تأتي ضمن مشروع الحد من العنف المدعوم من "اليونيسيف".
وأشارت مديرة التربية والتعليم نسرين عمرو أنه بناء على تعليمات وزارة التربية والتعليم في البدء في تطبيق سياسة الحد من العنف في جميع مدارس المحافظات الشمالية شكلت تربية الخليل مجلس للنظام في المديرية بعضوية رؤساء أقسام الصحة المدرسية والإرشاد التربوي والإشراف والمتابعة الميدانية والتعليم العام.
ويهدف إلى متابعة تطبيق السياسة وتشكيل مجالس نظام مصغره في جميع المدارس، وأضافت بأنه تم استهداف 16 مدرسة من كلا الجنسين كمجموعة تجريبية لتطبيق مشاريع صغيرة بميزانية من "اليونسيف"، وتشمل أنشطه وفعاليات هادفة للحد من العنف، وسيتم بناء أهداف واقعية لتحقيقها ويكون هناك القابلية لقياس اثر التدخل.
منسق المشروع في المديرية محمد ابو ذريع أفاد بأنه تم عقد ورشة عمل لمدراء المدارس المستهدفة، وتم تدريبهم على آليات تصميم مشاريع صغيره من خلال بناء خطة إجرائية تشمل على أنشطه موجهه إلى الطلبة والعاملين في المدرسة والمجتمع المحلي، من أولياء أمور ومؤسسات المجتمع المدني، وذلك للمساهمة في بالارتقاء بالقيم الايجابية لدى الطلبة كالصدق والتعاون واحترام النظام، وبناء جسور الاتصال والتواصل بين الطلبه والمجتمع المحلي.
والتقت منسقة المشروع على مستوى وزارة التربية والتعليم أنصار مصلح بمديرة التربية والتعليم نسرين عمرو وأعضاء مجلس النظام، وتحدثت عن تجربة المشروع في مديرة ضواحي القدس والمؤشرات الايجابية الذي حققها المشروع على صعيد تخفيف حدة العنف وتحسين الظروف البيئة المادية حول الطالب.
واطلعتهم على بعض نماذج المشاريع للمدارس، وثمنت دور الأقسام المشاركة في العمل بتكاملية لإنجاح تطبيق سياسة الحد من العنف في المدارس الذي يحتاج إلى تضافر جميع الجهود على مستوى الوزارة والمديرات والمدارس، وتلعب مجالس النظام الدور المهم والبارز في دعم ومتابعة السياسة لتحقيق الأهداف المرجوة.
وأشارت مديرة التربية والتعليم نسرين عمرو أنه بناء على تعليمات وزارة التربية والتعليم في البدء في تطبيق سياسة الحد من العنف في جميع مدارس المحافظات الشمالية شكلت تربية الخليل مجلس للنظام في المديرية بعضوية رؤساء أقسام الصحة المدرسية والإرشاد التربوي والإشراف والمتابعة الميدانية والتعليم العام.
ويهدف إلى متابعة تطبيق السياسة وتشكيل مجالس نظام مصغره في جميع المدارس، وأضافت بأنه تم استهداف 16 مدرسة من كلا الجنسين كمجموعة تجريبية لتطبيق مشاريع صغيرة بميزانية من "اليونسيف"، وتشمل أنشطه وفعاليات هادفة للحد من العنف، وسيتم بناء أهداف واقعية لتحقيقها ويكون هناك القابلية لقياس اثر التدخل.
منسق المشروع في المديرية محمد ابو ذريع أفاد بأنه تم عقد ورشة عمل لمدراء المدارس المستهدفة، وتم تدريبهم على آليات تصميم مشاريع صغيره من خلال بناء خطة إجرائية تشمل على أنشطه موجهه إلى الطلبة والعاملين في المدرسة والمجتمع المحلي، من أولياء أمور ومؤسسات المجتمع المدني، وذلك للمساهمة في بالارتقاء بالقيم الايجابية لدى الطلبة كالصدق والتعاون واحترام النظام، وبناء جسور الاتصال والتواصل بين الطلبه والمجتمع المحلي.
والتقت منسقة المشروع على مستوى وزارة التربية والتعليم أنصار مصلح بمديرة التربية والتعليم نسرين عمرو وأعضاء مجلس النظام، وتحدثت عن تجربة المشروع في مديرة ضواحي القدس والمؤشرات الايجابية الذي حققها المشروع على صعيد تخفيف حدة العنف وتحسين الظروف البيئة المادية حول الطالب.
واطلعتهم على بعض نماذج المشاريع للمدارس، وثمنت دور الأقسام المشاركة في العمل بتكاملية لإنجاح تطبيق سياسة الحد من العنف في المدارس الذي يحتاج إلى تضافر جميع الجهود على مستوى الوزارة والمديرات والمدارس، وتلعب مجالس النظام الدور المهم والبارز في دعم ومتابعة السياسة لتحقيق الأهداف المرجوة.