اجراس الكنائس تقرع في جنين تضامنا مع الاسرى
نشر بتاريخ: 17/03/2013 ( آخر تحديث: 17/03/2013 الساعة: 20:28 )
جنين – معا - قرعت اجراس الكنائس في مدن جنين شمال الضفة الغربية في تمام الساعة الحادية عشرة صباحا تضامنا مع الاسرى المضربين عن الطعام .
فيما تواصلت الفعاليات التضامنية مع الاسرى المضربين عن الطعام وذلك من خلال زيارة العديد من الوفود التضامنية لخيمة الاعتصام بميدان الشهيد ياسر عرفات مقابل محافظة جنين.
و في كلمته ثمن راغب ابو دياك رئيس نادي الاسير الفلسطينى ومنسق اللجنة الشعبية لاطلاق سراح الاسرى دور المركز الداعم لقضية الاسرى وخاصة الاسرى المحررين والذي من شأنه ان يشكل رافعه حقيقية لقضية الاسرى داخل سجون الاحتلال الاسرائيلى والاسرى المحررين
واستعرض ابو دياك امام المتضامنين وضع الاسرى وخاصة المضربين عن الطعام العيساوي والشراونه والحيح والنجار والشيخ ابراهيم في ضل تراجع وضعهم الصحي الى اقصى درجه .
بدوره اعتبر وائل دوابشه مدير مركز علاج وتاهيل ضحايا التعذيب ان ما تقوم به حكومة الاحتلال الاسرائيلي بحق الاسرى يعتبر جريمه مشرعة يقف على رأسها ساسة اسرائيل واعلى سلطة قضائية وتشريعية، وتشريع التعذيب داخل سجون الاحتلال بحق الاسرى يعتبر من الشواهد على ذلك .
ورفض مهند جردات مدير عام وزارة الاسرى ما تقدمت به حكومة الاحتلال الاسرائيلي من حلول لقضية الاسرى المضربين عن الطعام العيساوى والشراونه رفضا لسياسة الاعتقال بحقهم وخاصة بان اعتقالهم باطل ولا اساس له وتم اطلاق سراحهم ضمن صفقة شاليط معتبرا ان اعادة الاسرى العيساوى والشراونه الى حكمهم السابق او الابعاد يأتى في سياق ذر الرماد في العيون وتشريع الابعاد والذي يعتبر بحد ذاته جريمه كبرى .
ودعا علي ابو خضر منسق لجنة اهالي الاسرى الى توسيع دائرة الحراك الشعبي وتنويع اشكال التضامن مع الاسرى وخاصة المضربين عن الطعام داخل سجون الاحتلال الاسرائيلي .
بينما اعتبر حسان ابو صلاح عضو لجنة الاسير الفلسطيني ان التضامن مع الاسرى يأتي في سياق التضامن مع الذات وخاصة في ضل ما يتعرضون له جراء الممارسات اللاانسانية بحقهم من قبل حكومة الاحتلال في ضل اضرابهم عن الطعام .
ووصف فراس الحاج عضو اللجنة الشعبية لاطلاق سراح الاسرى ان الاسرى داخل سجون الاحتلال هم بمثابة المخزون الاستراتيجي لكل شعبنا وقضاياه الوطنية والأمانة الوطنية تقتضي الوقوف معهم بكل جهد من قبل الشعب الفلسطيني بكل اطيافه وشرائحه المجتمعيه .
ودعا الناشط في مجال الاسرى خالد ابو زينه الى تعدد اشكال التضامن مع الاسرى المضربين عن الطعام وبما يضمن تشكيل حاله من الضغط الحقيقى على حكومة الاحتلال الاسرائيلى على طريق تحقيق مطالب الاسرى العادلة.
فيما تواصلت الفعاليات التضامنية مع الاسرى المضربين عن الطعام وذلك من خلال زيارة العديد من الوفود التضامنية لخيمة الاعتصام بميدان الشهيد ياسر عرفات مقابل محافظة جنين.
و في كلمته ثمن راغب ابو دياك رئيس نادي الاسير الفلسطينى ومنسق اللجنة الشعبية لاطلاق سراح الاسرى دور المركز الداعم لقضية الاسرى وخاصة الاسرى المحررين والذي من شأنه ان يشكل رافعه حقيقية لقضية الاسرى داخل سجون الاحتلال الاسرائيلى والاسرى المحررين
واستعرض ابو دياك امام المتضامنين وضع الاسرى وخاصة المضربين عن الطعام العيساوي والشراونه والحيح والنجار والشيخ ابراهيم في ضل تراجع وضعهم الصحي الى اقصى درجه .
بدوره اعتبر وائل دوابشه مدير مركز علاج وتاهيل ضحايا التعذيب ان ما تقوم به حكومة الاحتلال الاسرائيلي بحق الاسرى يعتبر جريمه مشرعة يقف على رأسها ساسة اسرائيل واعلى سلطة قضائية وتشريعية، وتشريع التعذيب داخل سجون الاحتلال بحق الاسرى يعتبر من الشواهد على ذلك .
ورفض مهند جردات مدير عام وزارة الاسرى ما تقدمت به حكومة الاحتلال الاسرائيلي من حلول لقضية الاسرى المضربين عن الطعام العيساوى والشراونه رفضا لسياسة الاعتقال بحقهم وخاصة بان اعتقالهم باطل ولا اساس له وتم اطلاق سراحهم ضمن صفقة شاليط معتبرا ان اعادة الاسرى العيساوى والشراونه الى حكمهم السابق او الابعاد يأتى في سياق ذر الرماد في العيون وتشريع الابعاد والذي يعتبر بحد ذاته جريمه كبرى .
ودعا علي ابو خضر منسق لجنة اهالي الاسرى الى توسيع دائرة الحراك الشعبي وتنويع اشكال التضامن مع الاسرى وخاصة المضربين عن الطعام داخل سجون الاحتلال الاسرائيلي .
بينما اعتبر حسان ابو صلاح عضو لجنة الاسير الفلسطيني ان التضامن مع الاسرى يأتي في سياق التضامن مع الذات وخاصة في ضل ما يتعرضون له جراء الممارسات اللاانسانية بحقهم من قبل حكومة الاحتلال في ضل اضرابهم عن الطعام .
ووصف فراس الحاج عضو اللجنة الشعبية لاطلاق سراح الاسرى ان الاسرى داخل سجون الاحتلال هم بمثابة المخزون الاستراتيجي لكل شعبنا وقضاياه الوطنية والأمانة الوطنية تقتضي الوقوف معهم بكل جهد من قبل الشعب الفلسطيني بكل اطيافه وشرائحه المجتمعيه .
ودعا الناشط في مجال الاسرى خالد ابو زينه الى تعدد اشكال التضامن مع الاسرى المضربين عن الطعام وبما يضمن تشكيل حاله من الضغط الحقيقى على حكومة الاحتلال الاسرائيلى على طريق تحقيق مطالب الاسرى العادلة.