وزارة الزراعة توقع مذكرة تفاهم مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي
نشر بتاريخ: 18/03/2013 ( آخر تحديث: 18/03/2013 الساعة: 11:41 )
رام الله- معا- وقعت وزارة الزراعة مذكرة تفاهم مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي/برنامج مساعدة الشعب الفلسطيني، وذلك خلال اجتماع وزير الزراعة المهندس وليد عساف في مكتبه اليوم بالممثل الخاص للمدير عام لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي السيد فرودية مورينغ.
وثمن وزير الزراعة عساف بدور برنامج الأمم المتحدة الانمائي والمؤسسات الشريكة في تمكين المزارع على أرضه وزيادة دخله من خلال تنفيذ العديد من المشاريع الزراعية وخاصة تلك المتعلقة بتطوير الأراضي وسيما الأراضي الواقعة في مناطق (ج).
وأشار عساف إلى أن مذكرة التفاهم تأتي تتويجا للعلاقات المميزة ما بين برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وبين وزارة الزراعة في تحقيق أهداف وإستراتيجية وزارة الزراعة لخدمة وتمكين المزارع الفلسطيني من الصمود على أرضه، قائلا "إن مذكرة التفاهم هذه تعتبر من أولويات وزارة الزراعة، حيث أن زيادة الرقعة الزراعية تعني زيادة الدخل القومي وتشغيل مزيدا من الأيدي العاملة، لذلك فاني ادعوكم لمزيد من العمل والإنتاج الزراعي عالي الجودة ذات القدرة التنافسية في الأسواق المحلية والدولية".
من جهته أكد السيد فرودية مورينغ على أهمية الشراكة مع وزارة الزراعة بصفتها الممثل الرسمي للقطاع الزراعي والذي يعتبر مصدر الدخل الرئيسي للسكان الفلسطينيين.
وتنبع أهمية هذه الشراكة في تكامل الجهود ما بين منظمات الأمم المتحدة في تحقيق سبل عيش كريمة للفلسطينيين وخاصة القاطنين في الأراضي المصنفة (ج) والمناطق الحساسة القريبة من الجدار والمستوطنات.
وتهدف هذه المذكرة إلى تحديد إطار التعاون ما بين الأطراف وذلك في عدة قطاعات أهمها العمل على صياغة مقترحات مشتركة بين الطرفين والعمل على جذب التمويل الخارجي لمشاريع مشتركة في قطاع تطوير المصادر الطبيعية، واستصلاح الأراضي والتشجير ونظام الري إضافة إلى تسويق المنتجات.
وثمن وزير الزراعة عساف بدور برنامج الأمم المتحدة الانمائي والمؤسسات الشريكة في تمكين المزارع على أرضه وزيادة دخله من خلال تنفيذ العديد من المشاريع الزراعية وخاصة تلك المتعلقة بتطوير الأراضي وسيما الأراضي الواقعة في مناطق (ج).
وأشار عساف إلى أن مذكرة التفاهم تأتي تتويجا للعلاقات المميزة ما بين برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وبين وزارة الزراعة في تحقيق أهداف وإستراتيجية وزارة الزراعة لخدمة وتمكين المزارع الفلسطيني من الصمود على أرضه، قائلا "إن مذكرة التفاهم هذه تعتبر من أولويات وزارة الزراعة، حيث أن زيادة الرقعة الزراعية تعني زيادة الدخل القومي وتشغيل مزيدا من الأيدي العاملة، لذلك فاني ادعوكم لمزيد من العمل والإنتاج الزراعي عالي الجودة ذات القدرة التنافسية في الأسواق المحلية والدولية".
من جهته أكد السيد فرودية مورينغ على أهمية الشراكة مع وزارة الزراعة بصفتها الممثل الرسمي للقطاع الزراعي والذي يعتبر مصدر الدخل الرئيسي للسكان الفلسطينيين.
وتنبع أهمية هذه الشراكة في تكامل الجهود ما بين منظمات الأمم المتحدة في تحقيق سبل عيش كريمة للفلسطينيين وخاصة القاطنين في الأراضي المصنفة (ج) والمناطق الحساسة القريبة من الجدار والمستوطنات.
وتهدف هذه المذكرة إلى تحديد إطار التعاون ما بين الأطراف وذلك في عدة قطاعات أهمها العمل على صياغة مقترحات مشتركة بين الطرفين والعمل على جذب التمويل الخارجي لمشاريع مشتركة في قطاع تطوير المصادر الطبيعية، واستصلاح الأراضي والتشجير ونظام الري إضافة إلى تسويق المنتجات.