الأورومتوسطي: 5 قرارات تدين إسرائيل بالأغلبية في مجلس حقوق الإنسان
نشر بتاريخ: 22/03/2013 ( آخر تحديث: 23/03/2013 الساعة: 00:09 )
القدس - معا - رحب المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان بتبني 5 قرارات تدين اسرائيل بأغلبية مريحة من الدول الأعضاء بمجلس حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة، اليوم الجمعة.
وقال المرصد في بيان وصل معا ان القرارات التي تبناها المجلس تعد بمثابة أقوى إدانة أممية تصدر ضد الاحتلال، مشيراً إلى أن الإجماع الدولي حولها كان غير مسبوق.
وأوضح البيان ان مشاريع القرارات التي مررت الكتلتين العربية والاسلامية بعضاً منها في المجلس، تتمحور حول تبني قرار لجنة تقصي الحقائق الدولية المتعلق بآثار الاستيطان في الضفة والقدس، والتعهد بتنفيذ توصيات تقرير غولدستون حول الحرب على غزة عامي 2008-2009، إلى جانب قرار متعلّق بحق الفلسطينيين في تقرير المصير.
وبيَّن البيان أن نتائج التصويت على مشروع القرار الأبرز والذي يوصي بتنفيذ والاشراف على تنفيذ توصيات لجنة تقصي الحقائق الدولية حول الاستيطان، والذي أقرًّ بكون المستوطنات الإسرائيلية في الضفة والقدس غير شرعية ودعا إلى تفكيكها، حظي بتصويت 45 دولة بـ "نعم" لصالح المشروع، بينما عارضته الولايات المتحدة الأمريكية فقط.
وحول تقرير غولدستون، وافقت 43 دولة على تنفيذ توصياته بينما امتنعت ثلاثة دول عن التصويت، وعارضته الولايات المتحدة، وحظي مشروع القرار حول حق الفلسطينيين في تقرير المصير على موافقة 46 دولة، ومعارضة الولايات المتحدة أيضاً
وحصل مشروع القرار حول الممارسات الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية والقدس والجولان على موافقة 44 دولة، وامتناع دولتين، ومعارضة الولايات المتحدة، أما مشروع القرار المتعلق بتقرير حالة حقوق الإنسان العامة في الأراضي الفلسطينية وافقت عليه 46 دولة وعارضته الولايات المتحدة.
يُشار إلى أن جملة القرارات السابقة والمتعلقة بفلسطين، كان المجلس الدولي قد خصص لمناقشتها يوم الاثنين الماضي من دورته الثانية والعشرين المنعقدة في جنيف، مستمعاً لتقديم القاضية الدولية الفرنسية كريستين شانيت لتقرير لجنة تقسي الحقائق حول آثار الاستيطان بالاضافة إلى تقرير مفوضة حقوق الانسان الدولية نافي بلاي حول حالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية، إلى جانب شهادات عدد من المؤسسات غير الحكومية وشهود العيان من ضحايا الاستيطان الاسرائيلي.
وقال المرصد في بيان وصل معا ان القرارات التي تبناها المجلس تعد بمثابة أقوى إدانة أممية تصدر ضد الاحتلال، مشيراً إلى أن الإجماع الدولي حولها كان غير مسبوق.
وأوضح البيان ان مشاريع القرارات التي مررت الكتلتين العربية والاسلامية بعضاً منها في المجلس، تتمحور حول تبني قرار لجنة تقصي الحقائق الدولية المتعلق بآثار الاستيطان في الضفة والقدس، والتعهد بتنفيذ توصيات تقرير غولدستون حول الحرب على غزة عامي 2008-2009، إلى جانب قرار متعلّق بحق الفلسطينيين في تقرير المصير.
وبيَّن البيان أن نتائج التصويت على مشروع القرار الأبرز والذي يوصي بتنفيذ والاشراف على تنفيذ توصيات لجنة تقصي الحقائق الدولية حول الاستيطان، والذي أقرًّ بكون المستوطنات الإسرائيلية في الضفة والقدس غير شرعية ودعا إلى تفكيكها، حظي بتصويت 45 دولة بـ "نعم" لصالح المشروع، بينما عارضته الولايات المتحدة الأمريكية فقط.
وحول تقرير غولدستون، وافقت 43 دولة على تنفيذ توصياته بينما امتنعت ثلاثة دول عن التصويت، وعارضته الولايات المتحدة، وحظي مشروع القرار حول حق الفلسطينيين في تقرير المصير على موافقة 46 دولة، ومعارضة الولايات المتحدة أيضاً
وحصل مشروع القرار حول الممارسات الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية والقدس والجولان على موافقة 44 دولة، وامتناع دولتين، ومعارضة الولايات المتحدة، أما مشروع القرار المتعلق بتقرير حالة حقوق الإنسان العامة في الأراضي الفلسطينية وافقت عليه 46 دولة وعارضته الولايات المتحدة.
يُشار إلى أن جملة القرارات السابقة والمتعلقة بفلسطين، كان المجلس الدولي قد خصص لمناقشتها يوم الاثنين الماضي من دورته الثانية والعشرين المنعقدة في جنيف، مستمعاً لتقديم القاضية الدولية الفرنسية كريستين شانيت لتقرير لجنة تقسي الحقائق حول آثار الاستيطان بالاضافة إلى تقرير مفوضة حقوق الانسان الدولية نافي بلاي حول حالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية، إلى جانب شهادات عدد من المؤسسات غير الحكومية وشهود العيان من ضحايا الاستيطان الاسرائيلي.