نيابة المقالة تؤكد أن برنامجها الإذاعي قضايا وآراء أسهم في انخفاض الجريمة
نشر بتاريخ: 25/03/2013 ( آخر تحديث: 25/03/2013 الساعة: 14:13 )
غزة - معا - قال النائب العام بالحكومة المقالة إسماعيل جبر ان برنامج النيابة الإذاعي قضايا وآراء أسهم وبشكل كبير في انخفاض معدلات الجريمة في قطاع غزة خاصة قضايا القتل والنصب والاحتيال والقضايا الاخلاقية وذلك من واقع تقرير النيابة العامة السنوي لعام 2012 .
وبين المستشار جبر أن البرنامج الإذاعي أثـمرت نتائجه وتحققت اهدافه فيذ نشر الثقافة التوعوية المستدامة للمواطن الفلسطيني من الوقوع في شرك عمليات النصب والاحتيال وأساليب وخداع بعض المجرمين في تنفيذهم للجرائم، مضيفا ان البرنامج كشف ولأول مرة تفاصيل قضايا سرية واقعية قيد الكتمان أرقت المواطن الفلسطيني ونجح البرنامج في حلها مع المسؤولين وصناع القرار وأوضح دور النيابة العدالة في خدمة قطاع الامن والعدالة في فلسطين.
وشكر المستشار النائب العام إذاعة الأقصى على الجهود التي بذلتها لإنجاح البرنامج وتوفيرها المساحة الكافية ومساهمتها الفاعلة في إخراج البرنامج
عبر أثيرها ذو الحس الوطني الذي يتابعه المواطن الفلسطيني ببالغ الاهمية.
وأوضح مدير العلاقات العامة والإعلام طارق العف ان برنامجه قضايا وآراء أجاب عن استفسارات المواطنين وشكواهم وفعل أليات متابعتها في النيابة
العامة والشرطة والقضاء مبينا مهام النيابة العامة في تحريك الدعوى الجزائية واستقبال النائب العام التظلمات ومقابلة المواطنين والسماع لهم بشكل مباشر ومتابعة أي قصور إن وجد وتصويبه.
وأشار العف إلي تركيز البرنامج علي قضايا مركزية وهامة ومتنوعة في مقدمتها قضايا القتل ومشروعية تنفيذ عقوبة الإعدام والنصب والاحتيال والسطو والتخابر مع العدو أسبابه وسبل مواجهته ، وقال أنه عالج قضايا اجتماعية كالسحر والشعوذة وجرائم الأحداث والنساء وقضايا البلديات والإهمال الطبي كما تنوع ضيوف البرنامج من القضاة وقيادة الشرطة الفلسطينية ومراكز حقوق الانسان وعلماء شرعيين وموجهين تربويين ومؤسسات المجتمع المدني.
وأكد مقدم قضايا وآراء حسن بابا عرضه للحلقات بأساليب متنوعة لإيصال الفكرة للمواطن الغزي بطرق حوارية يجيب عن اسئلة واستفسارات المواطن بشكل كبير وحل قضاياه عبر الاتصالات المباشرة والرسائل القصيرة وشبكات التواصل الاجتماعي، وتارة برسائل مساعدة من اسكتش مسرحي وتقارير
مسجلة تعدد مخاطر الجرائم على الفرد والمجتمع وعقوبة مرتكبيها تصل إلي الإعدام بحق القتلة ومروجي المخدرات، موضحا أن البرنامج كشف وسائل متعددة لعمليات النصب والاحتيال كالنصب بلباس الخير وبما يسمي تجارة الانترنت أو بأسماء جمعيات بارقة تدعي بأنها خيرية، وفضح جرائم الاحتلال إعلاميا والعمل على إدانته أمام المحافل الدولية والعامة وبين دور النيابة في توثيق كافة جرائمه.
وبين المستشار جبر أن البرنامج الإذاعي أثـمرت نتائجه وتحققت اهدافه فيذ نشر الثقافة التوعوية المستدامة للمواطن الفلسطيني من الوقوع في شرك عمليات النصب والاحتيال وأساليب وخداع بعض المجرمين في تنفيذهم للجرائم، مضيفا ان البرنامج كشف ولأول مرة تفاصيل قضايا سرية واقعية قيد الكتمان أرقت المواطن الفلسطيني ونجح البرنامج في حلها مع المسؤولين وصناع القرار وأوضح دور النيابة العدالة في خدمة قطاع الامن والعدالة في فلسطين.
وشكر المستشار النائب العام إذاعة الأقصى على الجهود التي بذلتها لإنجاح البرنامج وتوفيرها المساحة الكافية ومساهمتها الفاعلة في إخراج البرنامج
عبر أثيرها ذو الحس الوطني الذي يتابعه المواطن الفلسطيني ببالغ الاهمية.
وأوضح مدير العلاقات العامة والإعلام طارق العف ان برنامجه قضايا وآراء أجاب عن استفسارات المواطنين وشكواهم وفعل أليات متابعتها في النيابة
العامة والشرطة والقضاء مبينا مهام النيابة العامة في تحريك الدعوى الجزائية واستقبال النائب العام التظلمات ومقابلة المواطنين والسماع لهم بشكل مباشر ومتابعة أي قصور إن وجد وتصويبه.
وأشار العف إلي تركيز البرنامج علي قضايا مركزية وهامة ومتنوعة في مقدمتها قضايا القتل ومشروعية تنفيذ عقوبة الإعدام والنصب والاحتيال والسطو والتخابر مع العدو أسبابه وسبل مواجهته ، وقال أنه عالج قضايا اجتماعية كالسحر والشعوذة وجرائم الأحداث والنساء وقضايا البلديات والإهمال الطبي كما تنوع ضيوف البرنامج من القضاة وقيادة الشرطة الفلسطينية ومراكز حقوق الانسان وعلماء شرعيين وموجهين تربويين ومؤسسات المجتمع المدني.
وأكد مقدم قضايا وآراء حسن بابا عرضه للحلقات بأساليب متنوعة لإيصال الفكرة للمواطن الغزي بطرق حوارية يجيب عن اسئلة واستفسارات المواطن بشكل كبير وحل قضاياه عبر الاتصالات المباشرة والرسائل القصيرة وشبكات التواصل الاجتماعي، وتارة برسائل مساعدة من اسكتش مسرحي وتقارير
مسجلة تعدد مخاطر الجرائم على الفرد والمجتمع وعقوبة مرتكبيها تصل إلي الإعدام بحق القتلة ومروجي المخدرات، موضحا أن البرنامج كشف وسائل متعددة لعمليات النصب والاحتيال كالنصب بلباس الخير وبما يسمي تجارة الانترنت أو بأسماء جمعيات بارقة تدعي بأنها خيرية، وفضح جرائم الاحتلال إعلاميا والعمل على إدانته أمام المحافل الدولية والعامة وبين دور النيابة في توثيق كافة جرائمه.