منتدى شارك الشبابي يطلق برنامج التمكين الاقتصادي للشباب
نشر بتاريخ: 26/03/2013 ( آخر تحديث: 26/03/2013 الساعة: 16:14 )
جنين - معا - اطلق منتدى شارك الشبابي في جنين برنامج التمكين الاقتصادي من خلال اطلاق تدريبات ادماج الشباب في سوق العمل وذلك ضمن برنامج خطوة الى الامام المنفذ من قبل المنتدى بالتعاون مع مركز التمكين الاقتصادي للشباب حيث استهدف البرنامج 30 شابا وشابة من الخريجين العاطلين عن العمل.
ويقوم على تدريب المستفيدين منسق المشروع فادي أشتية حيث سيستمر البرنامج لمدة ثلاث أيام متواصلة يتخلله عدة مواضيع ابرزها مهارات الاتصال والتواصل، والعمل الجماعي, وكتابة السيرة الذاتية وتسويق الذات لتعزيز قدراتهم لخوض غمار سوق العمل ضمن شراكة حقيقية بين القطاع العام والخاص في السوق الفلسطيني.
ورحب مدير المركز في جنين كفاح أبو سرور في كلمته الترحيبية بالحضور داعيا الخريجين إلى الاهتمام بشكل كبير بالتدريب للاستفادة منه الأمر الذي يمكنه من الانتقال إلى المرحلة الثانية من المشروع.
واضاف ان البرنامج يساهم في خفض ظاهرة البطالة في أوساط الشباب وتوجيه الموارد البشرية نحو سوق العمل، ويزيد من درجة التنافس في السوق المحلية ويترك أثراً إيجابياً على الاقتصاد الفلسطيني.
واوضح أن البرنامج يهدف إلى توجيه الطلبة في مرحلة ما بعد الدراسة الثانوية نحو التعرف على تخصصات التعليم العالي واختيار ما يناسبهم، بالاضافة الى جسر الهوة بين ما يتم تعليمه في التخصصات المختلفة في مؤسسات التعليم العالي والمهارات التي يطلبها سوق العمل، وهو ما يلزم للمساهمة في تنمية الاقتصاد الفلسطيني عدا عن مساعدة الشباب على تحسين قدرتهم للاستجابة للمعايير التي تطلبها مؤسسات التوظيف من خلال تحسين كفاءتهم ضمن جملة أمور أخرى وتزويد الخريجين والشباب الذين يعانون من البطالة بالفرص التي تمدهم بالتدريب والخبرة العملية في سوق العمل وإشراك الخريجين الشباب خلال تنفيذ المشروع في برامج أخرى للتطوع في خدمة المجتمع.
ويقوم على تدريب المستفيدين منسق المشروع فادي أشتية حيث سيستمر البرنامج لمدة ثلاث أيام متواصلة يتخلله عدة مواضيع ابرزها مهارات الاتصال والتواصل، والعمل الجماعي, وكتابة السيرة الذاتية وتسويق الذات لتعزيز قدراتهم لخوض غمار سوق العمل ضمن شراكة حقيقية بين القطاع العام والخاص في السوق الفلسطيني.
ورحب مدير المركز في جنين كفاح أبو سرور في كلمته الترحيبية بالحضور داعيا الخريجين إلى الاهتمام بشكل كبير بالتدريب للاستفادة منه الأمر الذي يمكنه من الانتقال إلى المرحلة الثانية من المشروع.
واضاف ان البرنامج يساهم في خفض ظاهرة البطالة في أوساط الشباب وتوجيه الموارد البشرية نحو سوق العمل، ويزيد من درجة التنافس في السوق المحلية ويترك أثراً إيجابياً على الاقتصاد الفلسطيني.
واوضح أن البرنامج يهدف إلى توجيه الطلبة في مرحلة ما بعد الدراسة الثانوية نحو التعرف على تخصصات التعليم العالي واختيار ما يناسبهم، بالاضافة الى جسر الهوة بين ما يتم تعليمه في التخصصات المختلفة في مؤسسات التعليم العالي والمهارات التي يطلبها سوق العمل، وهو ما يلزم للمساهمة في تنمية الاقتصاد الفلسطيني عدا عن مساعدة الشباب على تحسين قدرتهم للاستجابة للمعايير التي تطلبها مؤسسات التوظيف من خلال تحسين كفاءتهم ضمن جملة أمور أخرى وتزويد الخريجين والشباب الذين يعانون من البطالة بالفرص التي تمدهم بالتدريب والخبرة العملية في سوق العمل وإشراك الخريجين الشباب خلال تنفيذ المشروع في برامج أخرى للتطوع في خدمة المجتمع.