الخارجية المقالة تثمن قمة الدوحة
نشر بتاريخ: 26/03/2013 ( آخر تحديث: 26/03/2013 الساعة: 17:09 )
غزة- معا - ثمنت وزارة الشؤون الخارجية بالحكومة المقالة المواقف "الطيبة والعروبية" التي انبثقت عن اجتماع القمة العربية في دورتها الرابعة والعشرين في العاصمة القطرية الدوحة، وخاصة تلك القرارات المتعلقة بفلسطين والقضية الفلسطينية.
وقدمت الوزارة الشكر إلى دولة قطر حيث دعا أميرها الشيخ حمد إلى تأسيس صندوق حجمه مليار دولار لمساعدة الفلسطينيين في القدس وعرَضَ المساهمة بمبلغ 250 مليون دولار. كما أكَّد الشيخ حمد على أن قضية فلسطين هي قضية العرب الأولى ومفتاح السلام والأمن في الشرق الأوسط وأنه لا سلام دون حل القضية.
وتمنت الوزارة في بيان وصل لوكالة معا أن تكون هذه القمة على قدر التحديات الكبيرة التي تواجهها الأمة العربية، وأن تتناول الملف الفلسطيني وتأخذه على محمل الجد والمسئولية.
وفي السياق نفسه، دعت الخارجية المقالة كافة أعضاء القمة العربية من رؤساء وملوك وأمراء أو ممثليهم، أن تكون الملفات الفلسطينية حاضرة على الدوام في جدول أعمالهم. وهنا تذكِّر الوزارة بمعانات مدينة القدس والمسجد الأقصى تحت الاحتلال، وما زال الأسرى يقبعون في سجون الاحتلال، وما زالت قضية اللاجئين الفلسطيني دون حل.
وأكدت الوزارة على الحرص الكبير والشديد من الحكومة المقالة على إنجاح مسيرة المصالحة وتقريب وجهات النظر وإعادة توحيد الصف الفلسطيني.
وقدمت الوزارة الشكر إلى دولة قطر حيث دعا أميرها الشيخ حمد إلى تأسيس صندوق حجمه مليار دولار لمساعدة الفلسطينيين في القدس وعرَضَ المساهمة بمبلغ 250 مليون دولار. كما أكَّد الشيخ حمد على أن قضية فلسطين هي قضية العرب الأولى ومفتاح السلام والأمن في الشرق الأوسط وأنه لا سلام دون حل القضية.
وتمنت الوزارة في بيان وصل لوكالة معا أن تكون هذه القمة على قدر التحديات الكبيرة التي تواجهها الأمة العربية، وأن تتناول الملف الفلسطيني وتأخذه على محمل الجد والمسئولية.
وفي السياق نفسه، دعت الخارجية المقالة كافة أعضاء القمة العربية من رؤساء وملوك وأمراء أو ممثليهم، أن تكون الملفات الفلسطينية حاضرة على الدوام في جدول أعمالهم. وهنا تذكِّر الوزارة بمعانات مدينة القدس والمسجد الأقصى تحت الاحتلال، وما زال الأسرى يقبعون في سجون الاحتلال، وما زالت قضية اللاجئين الفلسطيني دون حل.
وأكدت الوزارة على الحرص الكبير والشديد من الحكومة المقالة على إنجاح مسيرة المصالحة وتقريب وجهات النظر وإعادة توحيد الصف الفلسطيني.