ثلاث نساء تعرضن للاغتصاب خلال محاولتهن دخول مصر للتضامن مع غزة
نشر بتاريخ: 27/03/2013 ( آخر تحديث: 27/03/2013 الساعة: 18:37 )
غزة- خاص معا- تعرض عدد من المتضامنيين ضمن قافلة "مرمرة" البرية للاعتداء أثناء محاولتهم مغادرة ميناء السلوم من الناحية الليبية بعد منع السلطات المصرية للقافلة من دخول أراضيها وأفرج عن 4 منهم صباح اليوم وبقيت امرأة مختطفة حتى اللحظة.
وكشف أسامة عبده نائب مدير مؤسسة الاغاثة الانسانية التركية ان ثلاث متضامنات تعرضن للاغتصاب من بينهم شقيقتان تعرضتا للاغتصاب امام والدهما.
وبين عبده ان المتضامينن ضمن قافلة مرمرة قضوا 9 ايام على معبر السلوم البري الذي يربط مصر وليبيا بعد ان رفضت مصر ادخالهم لعدم وجود تنسيق مسبق مع وزارة الخارجية وعدم الحصول على تاشيرات لها قبل الوصول الى البوابة المصرية.
وبين عبده انه بعد ان انتهت اجازات بعض المتضامنين بدأ عدد منهم بالعودة الى بلادهم فتعرضوا لقطاع طرق، مشيرا الى انه افرج عن خمسة منهم ويتلقون العلاج في احد مستشفات بنغازي وجاري التحقيق معهم حول ظروف الحادثة بينما لا تزال احدى المتضامنات مختطفة جاري البحث عنها.
وانطلقت قافلة "مافي مرمرة" التي تضم 25 ناشطًا من جنسيات مختلفة، في الـ25 من الشهر الماضي، من بريطانيا محمّلة بمساعدات طبيّة و11 سيارة إسعاف، إلى أهالي قطاع غزّة بهدف كسر الحصار المفروض على القطاع منذ نحو 6 سنوات، وانتقلت منها إلى فرنسا ثم إسبانيا فالمغرب حيث انتظرت خمسة أيّام قبل أن تدخل الجزائر فتونس، حتى علقت على الحدود التونسية الليبية منتصف الشهر الجاري لعدة أيام قبل أن يتم السماح لها بدخول ليبيا.
وتتكون قافلة "مافي مرمرة" من بعض الذين شاركوا في سفينة أسطول الحرية.
وكشف أسامة عبده نائب مدير مؤسسة الاغاثة الانسانية التركية ان ثلاث متضامنات تعرضن للاغتصاب من بينهم شقيقتان تعرضتا للاغتصاب امام والدهما.
وبين عبده ان المتضامينن ضمن قافلة مرمرة قضوا 9 ايام على معبر السلوم البري الذي يربط مصر وليبيا بعد ان رفضت مصر ادخالهم لعدم وجود تنسيق مسبق مع وزارة الخارجية وعدم الحصول على تاشيرات لها قبل الوصول الى البوابة المصرية.
وبين عبده انه بعد ان انتهت اجازات بعض المتضامنين بدأ عدد منهم بالعودة الى بلادهم فتعرضوا لقطاع طرق، مشيرا الى انه افرج عن خمسة منهم ويتلقون العلاج في احد مستشفات بنغازي وجاري التحقيق معهم حول ظروف الحادثة بينما لا تزال احدى المتضامنات مختطفة جاري البحث عنها.
وانطلقت قافلة "مافي مرمرة" التي تضم 25 ناشطًا من جنسيات مختلفة، في الـ25 من الشهر الماضي، من بريطانيا محمّلة بمساعدات طبيّة و11 سيارة إسعاف، إلى أهالي قطاع غزّة بهدف كسر الحصار المفروض على القطاع منذ نحو 6 سنوات، وانتقلت منها إلى فرنسا ثم إسبانيا فالمغرب حيث انتظرت خمسة أيّام قبل أن تدخل الجزائر فتونس، حتى علقت على الحدود التونسية الليبية منتصف الشهر الجاري لعدة أيام قبل أن يتم السماح لها بدخول ليبيا.
وتتكون قافلة "مافي مرمرة" من بعض الذين شاركوا في سفينة أسطول الحرية.