التميمي يرأس وفد فلسطين لمؤتمر مشكلات العالم الإسلامي وعلاجها في ظل العولمة في القاهرة
نشر بتاريخ: 26/03/2007 ( آخر تحديث: 26/03/2007 الساعة: 10:10 )
معا- ترأس الدكتور الشيخ تيسير التميمي قاضي قضاة فلسطين رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشرعي وفد فلسطين إلى المؤتمر السنوي للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في مصر.
ويعقد هذا المؤتمر في مدينة القاهرة برعاية الرئيس المصري حسني مبارك تحت عنوان "مشكلات العالم الإسلامي وعلاجها في ظل العولمة: الأبعاد الثقافية والاجتماعية" في الفترة من 27- 30 آذار.
ويضم الوفد الفلسطيني كلاً من الشيخ ماهر خضير عضو المجلس الأعلى للقضاء الشرعي، والشيخ حمدي الزغير قاضي الخليل الشرعي وخطيب الحرم الإبراهيمي الشريف، وجميل سلامة رئيس محكمة الاستئناف الشرعية في خانيونس.
وسيقدم التميمي إلى المؤتمر ورقة عمل بعنوان "الحضارة الإسلامية وحوار الحضارات تعايش أم صراع"؛ يتناول فيها موقف الإسلام من حوار الحضارات وسبقه في هذا المجال.
ويستعرض التميمي ما تمارسه سلطات الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني من صور الإرهاب المنظم، وما تقوم به من اعتداءات على وجوده وإنتهاكات لحقوقه، ومساس بمقدساته وبالأخص المسجد الأقصى باستمرار الحفريات تحت أساساته بهدف تقويض بنيانه وتدميره لإقامة الهيكل المزعوم على أنقاضه، وما تتعرض له مدينة القدس من إجراءات التهويد وطمس المعالم الحضارية العربية والإسلامية وعزلها عن محيطها الفلسطيني بجدار الفصل وتفريغها من أهلها والتضييق عليهم ومنع أبناء الشعب الفلسطيني من دخولها والوصول إلى المسجد الأقصى للصلاة فيه.
ويذكر أن وفوداً إسلامية من مائة وستين دولة ستشارك في هذا المؤتمر الذي يعقد سنوياً بتنظيم من وزارة الأوقاف المصرية والمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية.
ويعقد هذا المؤتمر في مدينة القاهرة برعاية الرئيس المصري حسني مبارك تحت عنوان "مشكلات العالم الإسلامي وعلاجها في ظل العولمة: الأبعاد الثقافية والاجتماعية" في الفترة من 27- 30 آذار.
ويضم الوفد الفلسطيني كلاً من الشيخ ماهر خضير عضو المجلس الأعلى للقضاء الشرعي، والشيخ حمدي الزغير قاضي الخليل الشرعي وخطيب الحرم الإبراهيمي الشريف، وجميل سلامة رئيس محكمة الاستئناف الشرعية في خانيونس.
وسيقدم التميمي إلى المؤتمر ورقة عمل بعنوان "الحضارة الإسلامية وحوار الحضارات تعايش أم صراع"؛ يتناول فيها موقف الإسلام من حوار الحضارات وسبقه في هذا المجال.
ويستعرض التميمي ما تمارسه سلطات الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني من صور الإرهاب المنظم، وما تقوم به من اعتداءات على وجوده وإنتهاكات لحقوقه، ومساس بمقدساته وبالأخص المسجد الأقصى باستمرار الحفريات تحت أساساته بهدف تقويض بنيانه وتدميره لإقامة الهيكل المزعوم على أنقاضه، وما تتعرض له مدينة القدس من إجراءات التهويد وطمس المعالم الحضارية العربية والإسلامية وعزلها عن محيطها الفلسطيني بجدار الفصل وتفريغها من أهلها والتضييق عليهم ومنع أبناء الشعب الفلسطيني من دخولها والوصول إلى المسجد الأقصى للصلاة فيه.
ويذكر أن وفوداً إسلامية من مائة وستين دولة ستشارك في هذا المؤتمر الذي يعقد سنوياً بتنظيم من وزارة الأوقاف المصرية والمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية.