ذياب تستقبل رئيس مجلس النواب التشيلي وتفتح ورشة تحليل واقع المرأة
نشر بتاريخ: 28/03/2013 ( آخر تحديث: 28/03/2013 الساعة: 11:16 )
رام الله- معا- إستقبلت وزير شؤون المرأة ربيحة ذياب،رئيس مجلس النواب التشيلي نيكولاس مونكيبيرج وزوجته اليوم في رام الله،لبحث آفاق وسبل التعاون المستقبلي بين البلدين، متقدمة بالشكر لدولة تشيلي على دعمها للشعب الفلسطيني والتصويت لصالح دولة فلسطين في الامم المتحدة بالحصول على العضوية في المنظومة الدولية.
وتحدثت ذياب عن الدور الهام الذي تلعبه الجالية الفلسطينية في المجتمع التشيلي وعملية التنمية والحفاظ على العلاقات الوثيقة بين الشعبين.
واضافت الوزيرة بان المرأة الفلسطينية تشارك في اتخاذ القرار وصنع السياسات وتتمتع بالدعم الكامل من النظام السياسي الفلسطيني.
وقالت بان الوزارة تقوم بوضع السياسات والخطط والبرامج، ودخلت بخطة الحكومة والوزارات، وعملت على انشاء وحدات النوع الاجتماعي في المؤسسة الامنية والمؤسسات الحكومية،وانجاز العديد من الاستراتيجيات الوطنية لمناهضة العنف ضد المرأة.
واشارت ذياب الى استناد المرأة على وثيقة الاستقلال والقانون الاساسي الفلسطيني الذي يعطي حق المساواة للمراة،وقانون الانتخابات الذي اعطى المراة حق الترشح والتصويت والمشاركة السياسية، مضيفة بان الاحتلال الاسرائيلي وحسب القرار الاممي الذي نص بان الاحتلال والاستيطان عائق اساسي امام تقدم المرأة الفلسطينية وحصولها على العدالة الاجتماعية والمساوة.
وقال رئيس مجلس النواب التشيلي بان للقيادة والجالية الفلسطينية دور كبير في دعم الاعتراف بالدولة الفلسطينية، والحفاظ على انجازات السلطة الوطنية وتثبيت الحقوق الفلسطينية وقرارات الشرعية الدولية، ونتطلع الى ذلك من خلال دعم اجندة النوع الاجتماعي من خلال محاربة العادات والتقاليد التي تنتقص من حق المرأة،مضيفا باهمية تبادل الزيارات بين البرلمانين الفلسطيني والتشيلي.
وقدمت ذياب لرئيس البرلمان هدية رمزية باسم الشعب الفلسطيني، والعديد من الاستراتيجيات التي تم توقيعها من مجلس الوزراء باشراف وزارة شؤون المراة والتعاون مع المؤسسات الشريكة.
وفي سياق اخر افتتحت الوزيرة ذياب ورشة عمل حول تحليل واقع المراة الفلسطينية في قطاعات التعليم والصحة،والتمكين الاقتصادي والحماية الاجتماعية والمساعدات الدولية،والمشاركة السياسية والوصول للعدالة،لخلق حالة من التوازن والشراكة والمساواة في المجتمع.
وتاتي هذه الورشة لتحليل وتحديث الاستراتيجية عبر القطاعية للنوع الاجتماعي ضمن السياسات والبرامج والاستراتيجيات القادمة مع كافة الشركاء المحليين والدوليين والمانحين،واضافت بان نظام التحويل الذي تم انجازه يهدف الى خلق حالة من الاستقرار والحفاظ على النساء.
وسيتم عرض تقرير واقع المراة الفلسطينية المنفذ من قبل معهد دراسات المراة في جامعة بيرزيت والممول من هيئة الامم المتحدة unwomen،والذي سيتمر لمدة ثلاثة ايام بمشاركة الوزارات الفلسطينية والمجتمع المدني والمؤسسات الشريكة.
وتحدثت ذياب عن الدور الهام الذي تلعبه الجالية الفلسطينية في المجتمع التشيلي وعملية التنمية والحفاظ على العلاقات الوثيقة بين الشعبين.
واضافت الوزيرة بان المرأة الفلسطينية تشارك في اتخاذ القرار وصنع السياسات وتتمتع بالدعم الكامل من النظام السياسي الفلسطيني.
وقالت بان الوزارة تقوم بوضع السياسات والخطط والبرامج، ودخلت بخطة الحكومة والوزارات، وعملت على انشاء وحدات النوع الاجتماعي في المؤسسة الامنية والمؤسسات الحكومية،وانجاز العديد من الاستراتيجيات الوطنية لمناهضة العنف ضد المرأة.
واشارت ذياب الى استناد المرأة على وثيقة الاستقلال والقانون الاساسي الفلسطيني الذي يعطي حق المساواة للمراة،وقانون الانتخابات الذي اعطى المراة حق الترشح والتصويت والمشاركة السياسية، مضيفة بان الاحتلال الاسرائيلي وحسب القرار الاممي الذي نص بان الاحتلال والاستيطان عائق اساسي امام تقدم المرأة الفلسطينية وحصولها على العدالة الاجتماعية والمساوة.
وقال رئيس مجلس النواب التشيلي بان للقيادة والجالية الفلسطينية دور كبير في دعم الاعتراف بالدولة الفلسطينية، والحفاظ على انجازات السلطة الوطنية وتثبيت الحقوق الفلسطينية وقرارات الشرعية الدولية، ونتطلع الى ذلك من خلال دعم اجندة النوع الاجتماعي من خلال محاربة العادات والتقاليد التي تنتقص من حق المرأة،مضيفا باهمية تبادل الزيارات بين البرلمانين الفلسطيني والتشيلي.
وقدمت ذياب لرئيس البرلمان هدية رمزية باسم الشعب الفلسطيني، والعديد من الاستراتيجيات التي تم توقيعها من مجلس الوزراء باشراف وزارة شؤون المراة والتعاون مع المؤسسات الشريكة.
وفي سياق اخر افتتحت الوزيرة ذياب ورشة عمل حول تحليل واقع المراة الفلسطينية في قطاعات التعليم والصحة،والتمكين الاقتصادي والحماية الاجتماعية والمساعدات الدولية،والمشاركة السياسية والوصول للعدالة،لخلق حالة من التوازن والشراكة والمساواة في المجتمع.
وتاتي هذه الورشة لتحليل وتحديث الاستراتيجية عبر القطاعية للنوع الاجتماعي ضمن السياسات والبرامج والاستراتيجيات القادمة مع كافة الشركاء المحليين والدوليين والمانحين،واضافت بان نظام التحويل الذي تم انجازه يهدف الى خلق حالة من الاستقرار والحفاظ على النساء.
وسيتم عرض تقرير واقع المراة الفلسطينية المنفذ من قبل معهد دراسات المراة في جامعة بيرزيت والممول من هيئة الامم المتحدة unwomen،والذي سيتمر لمدة ثلاثة ايام بمشاركة الوزارات الفلسطينية والمجتمع المدني والمؤسسات الشريكة.