الاحتلال يصادر 4 مليون دونم ويهدم 25 الف منزل منذ عام 1967
نشر بتاريخ: 29/03/2013 ( آخر تحديث: 29/03/2013 الساعة: 15:58 )
رام الله- معا - صادر الاحتلال الاسرائيلي منذ العام 1967نحو 4 ملايين دونم من أخصب الأراضي الزراعية الفلسطينية، وأقام عليها المستوطنات غير الشرعية وجدار الضم والتوسع، واستولى على 80% من مصادر المياه الطبيعية وعلى 86% من أراضي مدينة القدس لتهويدها وبسط سيطرته على المقدسات الإسلامية والمسيحية فيها، وهدم 25 ألف منزل.
واكدت دائرة العلاقات الدولية في منظمة التحرير الفلسطينية في بيان صدر عن الدائرة بمناسبة الذكرى 37 ليوم الأرض، على أن الاحتلال الإسرائيلي هو العامل الرئيسي في تدمير الارض والاقتصاد الوطني، ونهب الثروات الطبيعية، والحائل دون حصول الشعب الفلسطيني على تقرير مصيره، وإقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني، وفقاً للشرعية الدولية والعربية، داعية العالم إلى إنهاء احتلال إسرائيل لأراضي دولة فلسطين والعودة إلى حدود الرابع من حزيران 1967.
وشدد البيان على أن هذه الذكرى مناسبة يؤكد فيها الشعب الفلسطيني على تمسكه بأرضه وارتباطه فيها، وإصراره على الخلاص من آخر وأطول احتلال في تاريخنا المعاصر.
ودعت الدائرة العالم اجمع للوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه المشروعة بتجسيد دولة فلسطين المعترف بها دوليا، على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، لتصبح عضواً كامل العضوية في الأمم المتحدة، حتى يتحقق السلام العادل والشامل في الشرق الأوسط.
واكدت دائرة العلاقات الدولية في منظمة التحرير الفلسطينية في بيان صدر عن الدائرة بمناسبة الذكرى 37 ليوم الأرض، على أن الاحتلال الإسرائيلي هو العامل الرئيسي في تدمير الارض والاقتصاد الوطني، ونهب الثروات الطبيعية، والحائل دون حصول الشعب الفلسطيني على تقرير مصيره، وإقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني، وفقاً للشرعية الدولية والعربية، داعية العالم إلى إنهاء احتلال إسرائيل لأراضي دولة فلسطين والعودة إلى حدود الرابع من حزيران 1967.
وشدد البيان على أن هذه الذكرى مناسبة يؤكد فيها الشعب الفلسطيني على تمسكه بأرضه وارتباطه فيها، وإصراره على الخلاص من آخر وأطول احتلال في تاريخنا المعاصر.
ودعت الدائرة العالم اجمع للوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه المشروعة بتجسيد دولة فلسطين المعترف بها دوليا، على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، لتصبح عضواً كامل العضوية في الأمم المتحدة، حتى يتحقق السلام العادل والشامل في الشرق الأوسط.