فتح بسلفيت تجدد العهد بمواصلة السير على درب الشهداء حتى دحر الاحتلال
نشر بتاريخ: 30/03/2013 ( آخر تحديث: 30/03/2013 الساعة: 18:18 )
سلفيت - معا - جددت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح / إقليم سـلفيت العهد والقسم بمواصلة السير على درب الشهداء حتى إنهاء ودحر الاحتلال الإسرائيلي الغاشم وتحرير كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة وبسط السيادة الوطنية الفلسطينية الكاملة عليها.
وأكد عبدالستار عواد أمين سر إقليم ســلفيت أنه يمر علينا ذكرى يوم الأرض الخالد ونحن لازلنا نواجه نفس المخطط الإسرائيلي العدواني في مصادرة الأرض وإقامة المستوطنات وجدران الضم والعزل العنصري عليها واستهداف محافظة سلفيت ومحاولات تهويدها وتضييق الخناق على سكانها ، والعمل على تقطيع أوصال المحافظة وعزلها عن بعضها البعض.
واستذكر عواد كوكبة شهداء يوم الأرض وكل شهدائنا الأبطال الذين سقطوا دفاعاً عن الأرض والوطن والذي يصادف اليوم ذكرى استشهاد الشهيد البطل عبدالمنعم الرمال أحد أبرز قادة ومؤسسين حركة الشبيبة الطلابية والذي استشهد في الانتفاضة الأولى وروت دمائه الزكيه أرض مدينة سلفيت، مضيفاً إن ذكراه العطرة ومواقفه البطولية المشرفة سوف تظل في ذاكرة شعبنا حية ونابضة.
وأكد عواد إن قضية الأرض لا زالت قلب وجوهر الصراع وهي مفتاح الحل والسلام في منطقة الشرق الأوسط بأكملها ، وكافة محاولات الاحتلال لفرض سياسة الأمر الواقع في المتغيرات الديمغرافية على الأرض وسياسية مصادرة المزيد من الأرضي وتوسيع وبناء المزيد من المستوطنات ستلقى الفشل ، فهذه أرض وقف إسلامي وأرض فلسطينية تكفلها كافة القوانين والأعراف الدولية التي لا وجود لها عندما يتعلق الأمر بالأرض الفلسطينية.
وجاء حديث عواد على هامش فعالية زراعة أشجار الزيتون بمناسبة يوم الأرض إن الموقف الفلسطيني اليوم يستدعي وحدة الصف أولاً بالاستجابة العاجلة لنبض الشارع ومطلب الجماهير للعمل بإرادة فلسطينية على إنهاء الانقسام لاستعادة وتعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية وتوحيد الجهود الوطنية في بوتقة واحدة خلف قيادة الشعب الفلسطيني الشرعية بقيادة الرئيس محمود عباس وهنا ندعو حركة حماس للالتزام بما وقع من اتفاقيات وتفاهمات حول المصالحة الوطنية.
وأكد عبدالستار عواد أمين سر إقليم ســلفيت أنه يمر علينا ذكرى يوم الأرض الخالد ونحن لازلنا نواجه نفس المخطط الإسرائيلي العدواني في مصادرة الأرض وإقامة المستوطنات وجدران الضم والعزل العنصري عليها واستهداف محافظة سلفيت ومحاولات تهويدها وتضييق الخناق على سكانها ، والعمل على تقطيع أوصال المحافظة وعزلها عن بعضها البعض.
واستذكر عواد كوكبة شهداء يوم الأرض وكل شهدائنا الأبطال الذين سقطوا دفاعاً عن الأرض والوطن والذي يصادف اليوم ذكرى استشهاد الشهيد البطل عبدالمنعم الرمال أحد أبرز قادة ومؤسسين حركة الشبيبة الطلابية والذي استشهد في الانتفاضة الأولى وروت دمائه الزكيه أرض مدينة سلفيت، مضيفاً إن ذكراه العطرة ومواقفه البطولية المشرفة سوف تظل في ذاكرة شعبنا حية ونابضة.
وأكد عواد إن قضية الأرض لا زالت قلب وجوهر الصراع وهي مفتاح الحل والسلام في منطقة الشرق الأوسط بأكملها ، وكافة محاولات الاحتلال لفرض سياسة الأمر الواقع في المتغيرات الديمغرافية على الأرض وسياسية مصادرة المزيد من الأرضي وتوسيع وبناء المزيد من المستوطنات ستلقى الفشل ، فهذه أرض وقف إسلامي وأرض فلسطينية تكفلها كافة القوانين والأعراف الدولية التي لا وجود لها عندما يتعلق الأمر بالأرض الفلسطينية.
وجاء حديث عواد على هامش فعالية زراعة أشجار الزيتون بمناسبة يوم الأرض إن الموقف الفلسطيني اليوم يستدعي وحدة الصف أولاً بالاستجابة العاجلة لنبض الشارع ومطلب الجماهير للعمل بإرادة فلسطينية على إنهاء الانقسام لاستعادة وتعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية وتوحيد الجهود الوطنية في بوتقة واحدة خلف قيادة الشعب الفلسطيني الشرعية بقيادة الرئيس محمود عباس وهنا ندعو حركة حماس للالتزام بما وقع من اتفاقيات وتفاهمات حول المصالحة الوطنية.