مركز الفجر الثقافي في الكوم ينظم يوما تطوعيا
نشر بتاريخ: 30/03/2013 ( آخر تحديث: 30/03/2013 الساعة: 20:48 )
الخليل - معا - نظم مركز الفجر الثقافي في قرية الكوم غرب الخليل اليوم السبت، ضمن فعاليات إحياء يوم الأرض الخالد، يوما تطوعيا بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار لتنظيف قصر خربة المورق الأثري.
وشارك فيه 30 متطوعا من مركز الفجر الثقافي، حيث قاموا بتنظيف الأعشاب التي غطت على بقايا القصر ومعالمه.
وقال رئيس مركز الفجر الثقافي عطية الرجوب إن مجلس إدارة المركز لم يجد مكانا للتعبير عن تخليد يوم الأرض في تجمع قروي الكوم، أكثر مناسبة من تنظيف قصر خربة المورق الواقع ضمن حدود التجمع القروي، خاصة أن مدير عام مديرية جنوب المحافظات الشمالية في وزارة السياحة د.أحمد الرجوب كان متعاونا جدا في هذا الموضوع، ووفر من خلاله شخصيا ومن خلال الوزارة كل ما يلزم لإنجاح العمل، مضيفا:"أردنا من خلال عملنا التطوعي هذا اليوم إيصال رسالة في يوم الأرض بأن هذه الأرض لنا، بتاريخها وعراقة حضارتها، بماضيها وحاضرها ومستقبلها، نرعاها بأيدينا ونحافظ على معالمها وتراثها الإنساني الذي نفخر به".
وأوضح د. أحمد الرجوب إن الوزارة ارتأت في هذا اليوم التعاون مع العديد من المؤسسات في محافظة الخليل، لتنظيف بعض المواقع الأثرية وذلك في إطار رؤية وزارة السياحة والآثار الجديدة، التي تهدف إلى تعزيز الحفاظ على مواقع التراث الثقافي في محافظة الخليل، ووضعها على الخارطة السياحية الفلسطينية، مشيرا إلى أن محافظة الخليل لم تحظ بالاهتمام المطلوب في السابق وأن الوزارة تعمل حاليا على إنصافها، وهناك عدد من المقترحات والخطط والمشاريع الهادفة إلى جعل الخليل مقصدا سياحيا محليا ودوليا ضمن المربع الذهبي للسياحة الفلسطينية الذي يشمل أريحا، والقدس، وبيت لحم، والخليل.
وشارك فيه 30 متطوعا من مركز الفجر الثقافي، حيث قاموا بتنظيف الأعشاب التي غطت على بقايا القصر ومعالمه.
وقال رئيس مركز الفجر الثقافي عطية الرجوب إن مجلس إدارة المركز لم يجد مكانا للتعبير عن تخليد يوم الأرض في تجمع قروي الكوم، أكثر مناسبة من تنظيف قصر خربة المورق الواقع ضمن حدود التجمع القروي، خاصة أن مدير عام مديرية جنوب المحافظات الشمالية في وزارة السياحة د.أحمد الرجوب كان متعاونا جدا في هذا الموضوع، ووفر من خلاله شخصيا ومن خلال الوزارة كل ما يلزم لإنجاح العمل، مضيفا:"أردنا من خلال عملنا التطوعي هذا اليوم إيصال رسالة في يوم الأرض بأن هذه الأرض لنا، بتاريخها وعراقة حضارتها، بماضيها وحاضرها ومستقبلها، نرعاها بأيدينا ونحافظ على معالمها وتراثها الإنساني الذي نفخر به".
وأوضح د. أحمد الرجوب إن الوزارة ارتأت في هذا اليوم التعاون مع العديد من المؤسسات في محافظة الخليل، لتنظيف بعض المواقع الأثرية وذلك في إطار رؤية وزارة السياحة والآثار الجديدة، التي تهدف إلى تعزيز الحفاظ على مواقع التراث الثقافي في محافظة الخليل، ووضعها على الخارطة السياحية الفلسطينية، مشيرا إلى أن محافظة الخليل لم تحظ بالاهتمام المطلوب في السابق وأن الوزارة تعمل حاليا على إنصافها، وهناك عدد من المقترحات والخطط والمشاريع الهادفة إلى جعل الخليل مقصدا سياحيا محليا ودوليا ضمن المربع الذهبي للسياحة الفلسطينية الذي يشمل أريحا، والقدس، وبيت لحم، والخليل.