مناشدة لحل أزمة المياه في بلدة بيت أولا
نشر بتاريخ: 31/03/2013 ( آخر تحديث: 31/03/2013 الساعة: 10:29 )
الخليل- معا - ناشد أهالي بيت أولا شمال غرب الخليل الجهات المختصة بالتدخل لحل أزمة المياه التي تعاني منها البلدة.
وقال عيسى العملة منسق اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار ان النقص في المياه في بلدية بيت أولا يرغم السكان على شراء المياه من التجار الذين يبيعون المياه بواسطة الصهاريج بأسعار باهظة حيث يصل سعر الكوب إلى 30 شيكل بينما يبلغ سعر الكوب عن طريق الشبكة المركزية من 3-5 شيكل.
وناشد العملة سلطة المياه على حل مشكلة شح المياه في بيت أولا سلطة المياه على حل مشكلة المياه في بلدية بيت أولا من خلال تزويد البلدية بصهاريج وتأهيل وتوسيع شبكة المياه في البلدة والعمل على وقف التعديات على خطوط المياه الناقلة لسكان البلدة وزيادة حصة البلدة من المياه.
وقال كمال فراش أمين سر جمعية بيت أولا إن معظم سكان البلدة يعيشون تحت خط الفقر حيث تتحول المصاريف الخاصة بالمياه إلى عبء اقتصادي ثقيل على المواطن وان العائلات الفقيرة لا تستطيع شراء صهاريج المياه من السوق السوداء.
تجدر الإشارة إلا أن أهالي بيت أولا يعانون من نقص شديد في المياه منذ أكثر من 5 سنوات وقد قامت المؤسسات واللجان بالتوجه إلى سلطة المياه ووزارة الحكم المحلي لحل هذه الأزمة ولكن دون جدوى.
وقال عيسى العملة منسق اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار ان النقص في المياه في بلدية بيت أولا يرغم السكان على شراء المياه من التجار الذين يبيعون المياه بواسطة الصهاريج بأسعار باهظة حيث يصل سعر الكوب إلى 30 شيكل بينما يبلغ سعر الكوب عن طريق الشبكة المركزية من 3-5 شيكل.
وناشد العملة سلطة المياه على حل مشكلة شح المياه في بيت أولا سلطة المياه على حل مشكلة المياه في بلدية بيت أولا من خلال تزويد البلدية بصهاريج وتأهيل وتوسيع شبكة المياه في البلدة والعمل على وقف التعديات على خطوط المياه الناقلة لسكان البلدة وزيادة حصة البلدة من المياه.
وقال كمال فراش أمين سر جمعية بيت أولا إن معظم سكان البلدة يعيشون تحت خط الفقر حيث تتحول المصاريف الخاصة بالمياه إلى عبء اقتصادي ثقيل على المواطن وان العائلات الفقيرة لا تستطيع شراء صهاريج المياه من السوق السوداء.
تجدر الإشارة إلا أن أهالي بيت أولا يعانون من نقص شديد في المياه منذ أكثر من 5 سنوات وقد قامت المؤسسات واللجان بالتوجه إلى سلطة المياه ووزارة الحكم المحلي لحل هذه الأزمة ولكن دون جدوى.