الاسير ابو موسى يدخل عامه الـ 21 في سجون الاحتلال
نشر بتاريخ: 31/03/2013 ( آخر تحديث: 31/03/2013 الساعة: 15:40 )
غزة- معا - 20 عاما مضت على اعتقال الاسير عطية سالم ابو موسى "42 عاما" من مدينة خان يونس... فتحول الشاب الفتى الى كهل ينتمى الى قائمة قدام الأسرى الفلسطينيين الذين تم اعتقالهم قبل اتفاق اوسلو.
خلال هذه المدة تزوج أشقاء عطية جميعهم وانجبوا العديد من الأبناء وما زالت والدته تنتظر الافراج عنه تتمنى ان يمن الله عليها برؤية نجلها عطية وتزفه الى عروسه قبل ان تفارق الحياة نظرا لكبر سنها.
تقول الام التي لطالما انتظرت ان يدرج اسم ابنها ضمن صفقات التبادل: "سبع سنوات:"حاب افرح في عطية قبل ما اموت،،،اتمنى ان يفرج عنه قريب", مبينة انها لم تزر ابنها منذ منع الزيارات من حزيران 2007 لحتى اللحظة على الإطلاق، ورغم أن الزيارات التجريبية طالت العديد من أمهات الأسرى.
فريد شقيق الاسير عطية أوضح لـ "معا ": ان شقيقه لا يعرف ابنائه الا عن طرق الصور التي كانت تصله قبل منع الزيارات منذ ثلاثة عشرة سنة", مبينا ان شقيقه اعتقل مرتين قبل هذا الاعتقال أحدهما في العام 1989 لمدة 9 شهور، والآخر في العام 1992 ستة شهور بالحكم الاداري.
وقال فريد :" في ظل سماع الأخبار عن الإضرابات والاستهتار الطبي أتمنى الاطمئنان على أخي ورؤيته ولو لمرة واحدة".
وبين فريد ان عائلته عقدت امالها ان يكون اسم شقيقه مدرجا في صفقة شاليط للافراج عنه ولكنها فوجئت لحظة الاعلان عن الاسماء ان اسمه غير مدرج ما شكل صدمة للعائلة ولوالداته التي كادت ان تفارق الحياة.
خلال هذه المدة تزوج أشقاء عطية جميعهم وانجبوا العديد من الأبناء وما زالت والدته تنتظر الافراج عنه تتمنى ان يمن الله عليها برؤية نجلها عطية وتزفه الى عروسه قبل ان تفارق الحياة نظرا لكبر سنها.
تقول الام التي لطالما انتظرت ان يدرج اسم ابنها ضمن صفقات التبادل: "سبع سنوات:"حاب افرح في عطية قبل ما اموت،،،اتمنى ان يفرج عنه قريب", مبينة انها لم تزر ابنها منذ منع الزيارات من حزيران 2007 لحتى اللحظة على الإطلاق، ورغم أن الزيارات التجريبية طالت العديد من أمهات الأسرى.
فريد شقيق الاسير عطية أوضح لـ "معا ": ان شقيقه لا يعرف ابنائه الا عن طرق الصور التي كانت تصله قبل منع الزيارات منذ ثلاثة عشرة سنة", مبينا ان شقيقه اعتقل مرتين قبل هذا الاعتقال أحدهما في العام 1989 لمدة 9 شهور، والآخر في العام 1992 ستة شهور بالحكم الاداري.
وقال فريد :" في ظل سماع الأخبار عن الإضرابات والاستهتار الطبي أتمنى الاطمئنان على أخي ورؤيته ولو لمرة واحدة".
وبين فريد ان عائلته عقدت امالها ان يكون اسم شقيقه مدرجا في صفقة شاليط للافراج عنه ولكنها فوجئت لحظة الاعلان عن الاسماء ان اسمه غير مدرج ما شكل صدمة للعائلة ولوالداته التي كادت ان تفارق الحياة.