أبو هولي يطالب بتوفير الامان لمعتمري غزة حتى لا تتكرر مأساة جنين
نشر بتاريخ: 02/04/2013 ( آخر تحديث: 02/04/2013 الساعة: 10:07 )
غزة- معا - طالب النائب عن كتلة فتح أحمد أبو هولي بتوفير كل سبل الأمن والأمان اثناء رحلة المعتمرين كي لا تتكرر ماساة معتمري جنين خلال حادث سير الشهر الماضي في عمان.
وأكد النائب أبو هولي أن العديد من المواطنين في قطاع غزة يشكون كثيرا الانتظار لساعات طويلة في مطار العريش دون أي مبرر أو سبب وانعدام الالتزام بالمواعيد الزمنية لإقلاع الطائرات التابعة للخطوط الجوية الفلسطينية بصورة متكررة في العديد من الرحل بسبب أعطال فنية لطائرات المقلة للمعتمرين والتي تنطلق من مطار العريش إلى ميناء جدة الجوي.
وأردف أبو هولي قائلا: على جميع الجهات المختصة من وزارة نقل ومواصلات والخطوط الجوية الفلسطينية ووزارة الأوقاف العمل على تنسيق الجهود فيما بينهم وذلك لضمان سبل الراحة وتوفير أعلى درجات الأمان لمواطنينا المعتمرين.
وقال إن شركات الحج والعمرة في كثير من الأحيان تتحمل أعباء مالية كثيرة ناتجة عن تأخر الإقلاع الجوي لطائرات الخطوط الجوية الفلسطينية.
وأضاف إن على وزارة النقل والمواصلات أن تعمل على توفير طائرات مناسبة، منوها أن من المصيبة أن يشعر المعتمر الفلسطيني بأن في لحظة معينة قد تحدث مصيبة فنية في الطائرة وهي مقلعة والتي من الممكن أن تودي بحياة معتمرينا.
وقال إن لم تستطيعوا توفير الأمن الجوي لمعتمرينا عليكم أن تبحثوا طرقا وحلولا آمنة أكثر، مؤكدا أن هناك طرقا عديدة ممكن أن توفر كل الأمان المطلوب للمعتمرين.
وأكد النائب أبو هولي أن العديد من المواطنين في قطاع غزة يشكون كثيرا الانتظار لساعات طويلة في مطار العريش دون أي مبرر أو سبب وانعدام الالتزام بالمواعيد الزمنية لإقلاع الطائرات التابعة للخطوط الجوية الفلسطينية بصورة متكررة في العديد من الرحل بسبب أعطال فنية لطائرات المقلة للمعتمرين والتي تنطلق من مطار العريش إلى ميناء جدة الجوي.
وأردف أبو هولي قائلا: على جميع الجهات المختصة من وزارة نقل ومواصلات والخطوط الجوية الفلسطينية ووزارة الأوقاف العمل على تنسيق الجهود فيما بينهم وذلك لضمان سبل الراحة وتوفير أعلى درجات الأمان لمواطنينا المعتمرين.
وقال إن شركات الحج والعمرة في كثير من الأحيان تتحمل أعباء مالية كثيرة ناتجة عن تأخر الإقلاع الجوي لطائرات الخطوط الجوية الفلسطينية.
وأضاف إن على وزارة النقل والمواصلات أن تعمل على توفير طائرات مناسبة، منوها أن من المصيبة أن يشعر المعتمر الفلسطيني بأن في لحظة معينة قد تحدث مصيبة فنية في الطائرة وهي مقلعة والتي من الممكن أن تودي بحياة معتمرينا.
وقال إن لم تستطيعوا توفير الأمن الجوي لمعتمرينا عليكم أن تبحثوا طرقا وحلولا آمنة أكثر، مؤكدا أن هناك طرقا عديدة ممكن أن توفر كل الأمان المطلوب للمعتمرين.