المرشدة تسنيم البرق تشارك في مشروع "صوت الشباب أعلى"
نشر بتاريخ: 02/04/2013 ( آخر تحديث: 02/04/2013 الساعة: 13:13 )
الخليل - معا - اختتمت دائرة تنمية الشباب مشروع "صوت الشباب أعلى"، خلال حفل ، في جامعة الخليل بحضور ما يزيد عن مئتي شخص من محافظتي القدس والخليل وبحضور ممثلين عن محافظة الخليل وقطاع التعليم في المحافظتين وعدد من المؤسسات الشبابية الشريكة.
حيث شاركت المرشدة تسنيم مفيد البرق من مجموعة كشافة جمعية الشبان المسلمين الرام/القدس في برنامج الشباب الاعلامي بعنوان "صوت الشباب أعلى" والتي نفذته دائرة تنمية الشباب بالشراكة والتعاون مع منظمة اليونسيف وتم تنفيذه في مدينتي القدس والخليل لفئة الشباب .
وركز المشروع على التدريب المجتمعي والإعلامي مع ما يقارب الخمسين شابا وشابة من طلبة المدارس في المحافظتين دام ما يزيد عن الستة شهور وانتهى بإنتاج عدد من المواد الإعلامية التي تعكس واقع الشباب وهمومهم وتطلعاتهم. وهي عبارة عن ثمانية أفلام والعديد من الصور الفوتوغرافية التي تم انتاجها خلال المشروع والتي تناولت عدة قضايا مهمة من أهمها موضوع الهوية الإجتماعية والثقافية، وقضايا التعليم وحرية الحركة والتعريف بمدينة القدس، وعدم وجود أماكن للعب الأطفال في الخليل، وتأثير الحواجز على حركة المعاقين حركيا في البلدة القديمة في الخليل.
اما اهم مراحل المشروع التي بدأت باختيار الطلبة المشاركين من كل من القدس والخليل بالتعاون مع عدد من المؤسسات والجمعيات الفاعلة، ثم مرحلة التدريب المجتمعي الذي تمكن الطلبة من خلاله على التعرف على اهم المفاهيم المتعلقة بهويتهم وثقافتهم وأهمية دورهم الفاعل في المجتمع، والتفكير في أهم القضايا التي تشغل بال الشباب وكيفية النظر اليها من منظور إيجابي، ثم بدأت مرحلة التدريب الاعلامي التي اشتملت على تزويد الطلبة بأدوات اعلامية لنقل قضاياهم والتعبير عنها عبر الصور الفوتوغرافية والأفلام القصيرة. وتدريبا على استخدام الاعلام المجتمعي الافتراضي لنشر ما قاموا بإنتاجه من مواد إعلامية لإنجاح حملاتهم ومبادراتهم عبر الانترنت.
وبهذا تكون المرشدة تسنيم البرق من اصغر المخرجات الفلسطينيات .
حيث شاركت المرشدة تسنيم مفيد البرق من مجموعة كشافة جمعية الشبان المسلمين الرام/القدس في برنامج الشباب الاعلامي بعنوان "صوت الشباب أعلى" والتي نفذته دائرة تنمية الشباب بالشراكة والتعاون مع منظمة اليونسيف وتم تنفيذه في مدينتي القدس والخليل لفئة الشباب .
وركز المشروع على التدريب المجتمعي والإعلامي مع ما يقارب الخمسين شابا وشابة من طلبة المدارس في المحافظتين دام ما يزيد عن الستة شهور وانتهى بإنتاج عدد من المواد الإعلامية التي تعكس واقع الشباب وهمومهم وتطلعاتهم. وهي عبارة عن ثمانية أفلام والعديد من الصور الفوتوغرافية التي تم انتاجها خلال المشروع والتي تناولت عدة قضايا مهمة من أهمها موضوع الهوية الإجتماعية والثقافية، وقضايا التعليم وحرية الحركة والتعريف بمدينة القدس، وعدم وجود أماكن للعب الأطفال في الخليل، وتأثير الحواجز على حركة المعاقين حركيا في البلدة القديمة في الخليل.
اما اهم مراحل المشروع التي بدأت باختيار الطلبة المشاركين من كل من القدس والخليل بالتعاون مع عدد من المؤسسات والجمعيات الفاعلة، ثم مرحلة التدريب المجتمعي الذي تمكن الطلبة من خلاله على التعرف على اهم المفاهيم المتعلقة بهويتهم وثقافتهم وأهمية دورهم الفاعل في المجتمع، والتفكير في أهم القضايا التي تشغل بال الشباب وكيفية النظر اليها من منظور إيجابي، ثم بدأت مرحلة التدريب الاعلامي التي اشتملت على تزويد الطلبة بأدوات اعلامية لنقل قضاياهم والتعبير عنها عبر الصور الفوتوغرافية والأفلام القصيرة. وتدريبا على استخدام الاعلام المجتمعي الافتراضي لنشر ما قاموا بإنتاجه من مواد إعلامية لإنجاح حملاتهم ومبادراتهم عبر الانترنت.
وبهذا تكون المرشدة تسنيم البرق من اصغر المخرجات الفلسطينيات .