تربية سلفيت تختتم مشروع المهارات الحياتية
نشر بتاريخ: 03/04/2013 ( آخر تحديث: 03/04/2013 الساعة: 01:46 )
سلفيت - معا - اختتمت مديرية تربية سلفيت مشروع المهارات الحياتية في مدرسة بنات كفل حارس الثانوية من خلال حفل حضره مدير التربية رفيق سلامة ونائبه فريد عياش، والدكتور ايهاب شكري مدير دائرة التثقيف والتوعية في الادارة العامة للصحة المدرسية في وزارة التربية والتعليم، ومديرة المدرسة نهاية القاضي ورئيس البلدية عصام ايوب، وممثلو جمعية نساء من اجل الحياة وعدد من رؤساء الاقسام في المديرية، وحشد من مديري المدارس والهيئات التدريسية والطلبة من مدارس البلدات المجاورة ومجلس الامهات.
واستهل الحفل بكلمة مديرة المدرسة التي رحبت بالحضور واكدت على ان الفعاليات العملية لمشروع المهارات الحياتية التي تم تنفيذها ايام السبت على مدى عشرة اسابيع لاقت اهتماما بالغا من الطالبات المشاركات، لا سيما وان مواضيع التدريب ليست نمطية ولكنها وسيلة لاشعار الطالبات بالمسئولية واكتشاف قدراتهن ومواهبهن، فيما يتعلق بالاعمال الفنية والاشغال اليدوية كالحفر على الخشب والرسم على الزجاج واعمال الخزف والخرز والتطريز وغيرها.
وبدوره اوضح مدير التربية في كلمته الدور الايجابي للمشاريع التربوية النوعية، التي تفضي الى اكساب الطالب مهارات عملية من شأنها ان تعزز ثقته بنفسه وتحسن من اليات تواصله مع اقرانه وترفع من مستوى تحصيله، ولذلك يقبل الطالب على هذا النمط التدريبي بشغف بعيدا عن الشعور بالملل مما يشكل حافزا له للتفكير الابداعي، وقدم الشكر لادارة المدرسة على احتضانها المشروع وكذلك الادارة العامة للصحة المدرسية وجمعية نساء من اجل الحياة.
ومن جهته ركز مدير دائرة التثقيف والتوعية على ضرورة تكثيف الجهود لخلق مؤسسة تربوية صديقة للطالب بحيث يمارس فيها الطلبة عملية التعلم ممزوجة بتلبية احتياجاتهم وصقل ميولهم وتوجهاتهم لتخرج اجيالا قادرة على بناء الوطن ولديها القدرة على مواكبة التطورات العلمية والتكنولوجية.
والقت اسراء محمد رضوان كلمة الطالبات المشاركات استعرضت فيها اهم نتاجات المشروع وانعكاسه على اداء الطالبات، واوصت بتعميم هذه التجربة ليستفيد منها اكبر عدد ممكن من الطلبة .
وتوج الحفل افتتاح المعرض الفني الذي احتوى على اعمال الطالبات اللواتي شاركن في المشروع حيث نالت المعروضات اعجاب الحضور.
واستهل الحفل بكلمة مديرة المدرسة التي رحبت بالحضور واكدت على ان الفعاليات العملية لمشروع المهارات الحياتية التي تم تنفيذها ايام السبت على مدى عشرة اسابيع لاقت اهتماما بالغا من الطالبات المشاركات، لا سيما وان مواضيع التدريب ليست نمطية ولكنها وسيلة لاشعار الطالبات بالمسئولية واكتشاف قدراتهن ومواهبهن، فيما يتعلق بالاعمال الفنية والاشغال اليدوية كالحفر على الخشب والرسم على الزجاج واعمال الخزف والخرز والتطريز وغيرها.
وبدوره اوضح مدير التربية في كلمته الدور الايجابي للمشاريع التربوية النوعية، التي تفضي الى اكساب الطالب مهارات عملية من شأنها ان تعزز ثقته بنفسه وتحسن من اليات تواصله مع اقرانه وترفع من مستوى تحصيله، ولذلك يقبل الطالب على هذا النمط التدريبي بشغف بعيدا عن الشعور بالملل مما يشكل حافزا له للتفكير الابداعي، وقدم الشكر لادارة المدرسة على احتضانها المشروع وكذلك الادارة العامة للصحة المدرسية وجمعية نساء من اجل الحياة.
ومن جهته ركز مدير دائرة التثقيف والتوعية على ضرورة تكثيف الجهود لخلق مؤسسة تربوية صديقة للطالب بحيث يمارس فيها الطلبة عملية التعلم ممزوجة بتلبية احتياجاتهم وصقل ميولهم وتوجهاتهم لتخرج اجيالا قادرة على بناء الوطن ولديها القدرة على مواكبة التطورات العلمية والتكنولوجية.
والقت اسراء محمد رضوان كلمة الطالبات المشاركات استعرضت فيها اهم نتاجات المشروع وانعكاسه على اداء الطالبات، واوصت بتعميم هذه التجربة ليستفيد منها اكبر عدد ممكن من الطلبة .
وتوج الحفل افتتاح المعرض الفني الذي احتوى على اعمال الطالبات اللواتي شاركن في المشروع حيث نالت المعروضات اعجاب الحضور.