المئات من اهالي طولكرم ينظمون وقفة احتجاجية تنديدا باستشهاد ابو حمدية
نشر بتاريخ: 03/04/2013 ( آخر تحديث: 03/04/2013 الساعة: 17:20 )
طولكرم - معا - نظم المئات من اهالي محافظة طولكرم اليوم الاربعاء، وقفة احتجاجية وسط المدينة، تنديداً باستشهاد الأسير أبو حمدية.
وشارك في الاعتصام ممثلو المؤسسات الرسمية والشعبية، وفصائل العمل الوطني والأطر النسوية وطلبة المدارس والجامعات، الذين رفعوا صور الشهيد وهتفوا بحرية الأسرى، معربين عن غضبهم على السياسة الإسرائيلية بحق الأسرى خاصة المرضى.
وعبر المشاركون عن سخطهم من الموقف الرسمي والشعبي والاكتفاء بالشجب والتنديد دون اي تغيير على الارض.
وطالب مؤيد شعبان امين سرح حركة فتح في طولكرم الجهات الرسمية والفصائل الوطنية بتفعيل الحراك، لتسليط الضوء على قضية الاسرى والتخفيف من معاناتهم.
وندد المشاركون والنشطاء بجرائم الاحتلال بحق الأسرى، مؤكدين ان سياسة الاحتلال تهدف للنيل من الأسرى وكسر صمودهم.
وألقى مدير عام التخطيط والتطوير في محافظة طولكرم خالد الزغل، كلمة نيابة عن محافظ طولكرم، أشار فيها الى أن وقفة اليوم هي غضب ضد الاحتلال والعالم الصامت على جرائم الاحتلال الذي لا يحترم العاهدات والمواثيق الدولية، مؤكداً أن الشهيد أبو حمدية ليس الأول في مسيرة الحركة الأسيرة ولا الأخير طالما بقي وضع الأسرى على حاله.
وكانت قد أغلقت المحال التجارية في المدينة أبوابها عند منتصف النهار، في الوقت الذي عم فيه الإضراب كافة المدارس وجامعة القدس المفتوحة حداداً على استشهاد أبو حمدية.
وشارك في الاعتصام ممثلو المؤسسات الرسمية والشعبية، وفصائل العمل الوطني والأطر النسوية وطلبة المدارس والجامعات، الذين رفعوا صور الشهيد وهتفوا بحرية الأسرى، معربين عن غضبهم على السياسة الإسرائيلية بحق الأسرى خاصة المرضى.
وعبر المشاركون عن سخطهم من الموقف الرسمي والشعبي والاكتفاء بالشجب والتنديد دون اي تغيير على الارض.
وطالب مؤيد شعبان امين سرح حركة فتح في طولكرم الجهات الرسمية والفصائل الوطنية بتفعيل الحراك، لتسليط الضوء على قضية الاسرى والتخفيف من معاناتهم.
وندد المشاركون والنشطاء بجرائم الاحتلال بحق الأسرى، مؤكدين ان سياسة الاحتلال تهدف للنيل من الأسرى وكسر صمودهم.
وألقى مدير عام التخطيط والتطوير في محافظة طولكرم خالد الزغل، كلمة نيابة عن محافظ طولكرم، أشار فيها الى أن وقفة اليوم هي غضب ضد الاحتلال والعالم الصامت على جرائم الاحتلال الذي لا يحترم العاهدات والمواثيق الدولية، مؤكداً أن الشهيد أبو حمدية ليس الأول في مسيرة الحركة الأسيرة ولا الأخير طالما بقي وضع الأسرى على حاله.
وكانت قد أغلقت المحال التجارية في المدينة أبوابها عند منتصف النهار، في الوقت الذي عم فيه الإضراب كافة المدارس وجامعة القدس المفتوحة حداداً على استشهاد أبو حمدية.