ثلاث ناشطات عاريات يحرقن العلم السلفي أمام مسجد
نشر بتاريخ: 04/04/2013 ( آخر تحديث: 04/04/2013 الساعة: 12:39 )
القدس- معا - أقدمت ثلاث ناشطات من حركة "فيمن" (نساء عاريات) أمس على إحراق العلم السلفي أمام مسجد باريس الكبير بالعاصمة الفرنسية.
وأعلنت الفتيات الثلاث أنهن قمن بذلك للتعبير عن تضامنهم مع ناشطة تونسية تنتمي للحركة (فيمن) ولشجب "انتهاكات" حقوق الإنسان ضد المرأة في الدول العربية والإسلامية.
وقامت الشابات الثلاث (فرنسيتان وتونسية)، بإشعال النار فى الراية السوداء التى تحمل "الشهادتين" والتي تعد علم السلفيين أمام المسجد الكبير، الواقع بقلب العاصمة الفرنسية، في حين قام أفراد أمن المسجد بمحاولة إبعادهن.
|211379|
وكتبت الناشطات الثلاث على أجسادهن شعارات "الإسلاميون العرب ضد المرأة"، "الحرية للنساء"، "اللعنة على أخلاقك".
وقالت إينا شيفتشينكو، إحدى مؤسسات الحركة النسائية، والتي شاركت في الواقعة التي لم تستغرق سوى دقائق في تصريحات لها – أنهن ترغبن في استنكار "التطرف الديني"، موضحة أن مسجد باريس الكبير يعد رمزا للدين الإسلامي.
وأكدت تضامن حركتها مع الناشطة التونسية أمينة تيلر (التي تنتمى للحركة) التي طالب السلفيون بتونس برجمها.
وأعلنت الفتيات الثلاث أنهن قمن بذلك للتعبير عن تضامنهم مع ناشطة تونسية تنتمي للحركة (فيمن) ولشجب "انتهاكات" حقوق الإنسان ضد المرأة في الدول العربية والإسلامية.
وقامت الشابات الثلاث (فرنسيتان وتونسية)، بإشعال النار فى الراية السوداء التى تحمل "الشهادتين" والتي تعد علم السلفيين أمام المسجد الكبير، الواقع بقلب العاصمة الفرنسية، في حين قام أفراد أمن المسجد بمحاولة إبعادهن.
|211379|
وكتبت الناشطات الثلاث على أجسادهن شعارات "الإسلاميون العرب ضد المرأة"، "الحرية للنساء"، "اللعنة على أخلاقك".
وقالت إينا شيفتشينكو، إحدى مؤسسات الحركة النسائية، والتي شاركت في الواقعة التي لم تستغرق سوى دقائق في تصريحات لها – أنهن ترغبن في استنكار "التطرف الديني"، موضحة أن مسجد باريس الكبير يعد رمزا للدين الإسلامي.
وأكدت تضامن حركتها مع الناشطة التونسية أمينة تيلر (التي تنتمى للحركة) التي طالب السلفيون بتونس برجمها.