المالكي وسفير فلسطين بسلوفاكيا يزوران خارجية سلوفاكية
نشر بتاريخ: 04/04/2013 ( آخر تحديث: 04/04/2013 الساعة: 15:23 )
رام الله -معا - حل وزير الخارجية الفلسطيني والوفد المرافق له والمؤلف من سفير فلسطين لدى سلوفاكيا د. عبد الرحمن بسيسو والسفيرة د. امل جادو مساعد وزير الخارجية للشؤون الأوروبية ضيوفا على وزارة الخارجية السلوفاكية في براتيسلافا اليوم.
واطلع الوزير المالكي نظيره السلوفاكي السيد لاتشيك على آخر التطورات السياسية في المنطقة ووضعه في صورة الأوضاع على الأرض في فلسطين وخصوصا وضع الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية واعتداءات المستوطنين وعنفهم تجاه الأرض والإنسان الفلسطيني، وقدم المالكي لمضيفيه السلوفاك إحصاءات عن التوسع الاستيطاني وأثر ذلك على حل الدولتين الذي يدعمه المجتمع الدولي بأكمله .
وطالب المالكي سلوفاكيا والاتحاد الأوروبي للعب دور أكبر في جهود استئناف العملية السياسية على أسس مرجعيات واضحة وضمن جدول زمني محدد وهدف محدد. وكذلك شرح المالكي للجانب السلوفاكي آخر التطورات السياسية في أعقاب زيارة الرئيس أوباما لفلسطين ومخرجات القمة العربية.
من جانبه اكد الوزير السلوفاكي على موقف سلوفاكيا المدين للاستيطان كونه يقتل حل الدولتين واكد على ضرورة استئناف المفاوضات بغية إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة على الأرض واكد على حرصه وحرص دولته على تعزيز العلاقات الثنائية في مجال المنح التعليمية والاقتصاد واتفق الوزيران على تشكيل لجنة حكومية ثنائية برئاسة الوزيرين مهمتها فحص المجالات الثنائية التي تهم الطرفين بهدف تعزيزها وضرورة عقد جلسات مشاورات سياسية بشكل مستمر. كما اكد الوزير على دعوة كل من الرئيس ابو مازن ورئيس الوزراء لزيارة بلده في القريب العاجل.
كذلك التقى الوزير المالكي والوفد المرافق مع نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية وأعضاء من البرلمان السلوفاكي واتفق الطرفان على تعزيز العلاقة بين الشعبين ونوابهما.
وعقد المالكي العديد من المقابلات الصحافية مع ممثلي وسائل الإعلام السلوفاكي شرح فيه الوضع في فلسطين ووضح المواقف الفلسطينية من مختلف القضايا التي تهتم بها الصحافة والإعلام السلوفاكي.
واطلع الوزير المالكي نظيره السلوفاكي السيد لاتشيك على آخر التطورات السياسية في المنطقة ووضعه في صورة الأوضاع على الأرض في فلسطين وخصوصا وضع الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية واعتداءات المستوطنين وعنفهم تجاه الأرض والإنسان الفلسطيني، وقدم المالكي لمضيفيه السلوفاك إحصاءات عن التوسع الاستيطاني وأثر ذلك على حل الدولتين الذي يدعمه المجتمع الدولي بأكمله .
وطالب المالكي سلوفاكيا والاتحاد الأوروبي للعب دور أكبر في جهود استئناف العملية السياسية على أسس مرجعيات واضحة وضمن جدول زمني محدد وهدف محدد. وكذلك شرح المالكي للجانب السلوفاكي آخر التطورات السياسية في أعقاب زيارة الرئيس أوباما لفلسطين ومخرجات القمة العربية.
من جانبه اكد الوزير السلوفاكي على موقف سلوفاكيا المدين للاستيطان كونه يقتل حل الدولتين واكد على ضرورة استئناف المفاوضات بغية إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة على الأرض واكد على حرصه وحرص دولته على تعزيز العلاقات الثنائية في مجال المنح التعليمية والاقتصاد واتفق الوزيران على تشكيل لجنة حكومية ثنائية برئاسة الوزيرين مهمتها فحص المجالات الثنائية التي تهم الطرفين بهدف تعزيزها وضرورة عقد جلسات مشاورات سياسية بشكل مستمر. كما اكد الوزير على دعوة كل من الرئيس ابو مازن ورئيس الوزراء لزيارة بلده في القريب العاجل.
كذلك التقى الوزير المالكي والوفد المرافق مع نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية وأعضاء من البرلمان السلوفاكي واتفق الطرفان على تعزيز العلاقة بين الشعبين ونوابهما.
وعقد المالكي العديد من المقابلات الصحافية مع ممثلي وسائل الإعلام السلوفاكي شرح فيه الوضع في فلسطين ووضح المواقف الفلسطينية من مختلف القضايا التي تهتم بها الصحافة والإعلام السلوفاكي.