الإغاثة الطبية الفلسطينية تطالب بالتدخل العاجل لدعم مواطني قرية أم النصر
نشر بتاريخ: 28/03/2007 ( آخر تحديث: 28/03/2007 الساعة: 13:40 )
غزة-معا- قال عبد الهادي أبو خوصة، مدير عام الإغاثة الطبية الفلسطينية في تقرير خاص حول انهيار حوض مياه الصرف الصحي في منطقة أم النصر ، إن طواقم الإغاثة الطبية قامت بحصر المنازل التي تضررت بشكل كلي وجزئي، والمنازل التي غطت بالرمال وقد بلغت 96 منزلا .
وقال أبو خوصة أن العيادة المتنقلة والمركز الصحي عالج ما يزيد عن 250 حالة مرضية خلال اليومين السابقين وقام بتحويل العديد من الحالات الصعبة إلى مستشفى كمال عدوان اغلبها من كبار السن والأطفال .
وثمن دور مؤسسة أطباء بلا حدود التي قامت بمساندة ودعم الفرق الصحية الميدانية وتقديم خدمات مشتركة صحية ونفسية .
وأشار أبو خوصة أن عشرين كادر من الأطباء والممرضين والأخصائيين يشاركون يومياً من خلال العيادة الثابتة والعيادة المتنقلة والفرق الميدانية
وأفاد الدكتور محمد ياغي مدير المركز الصحي بقرية أم النصر أن معظم الحالات تعاني من الاسهالات الشديدة والمغص والحساسية ونزلات البرد وارتفاع في درجات الحرارة والسخونة.
وقال ياغي أن 50 حالة مرضية تعاني من أمراض مزمنة ( السكري ، الضغط ، القلب ) قد تم معالجتهم وصرف الأدوية لهم.
بدورها قالت سميرة أبو ناموس مسؤولة التثقيف الصحي بالإغاثة الطبية أن الطواقم الطبية والنفسية انتشرت داخل الخيام بهدف دعم ومساندة الأهالي وتخفيف من شدة الصدمة.
وقال أبو خوصة أن العيادة المتنقلة والمركز الصحي عالج ما يزيد عن 250 حالة مرضية خلال اليومين السابقين وقام بتحويل العديد من الحالات الصعبة إلى مستشفى كمال عدوان اغلبها من كبار السن والأطفال .
وثمن دور مؤسسة أطباء بلا حدود التي قامت بمساندة ودعم الفرق الصحية الميدانية وتقديم خدمات مشتركة صحية ونفسية .
وأشار أبو خوصة أن عشرين كادر من الأطباء والممرضين والأخصائيين يشاركون يومياً من خلال العيادة الثابتة والعيادة المتنقلة والفرق الميدانية
وأفاد الدكتور محمد ياغي مدير المركز الصحي بقرية أم النصر أن معظم الحالات تعاني من الاسهالات الشديدة والمغص والحساسية ونزلات البرد وارتفاع في درجات الحرارة والسخونة.
وقال ياغي أن 50 حالة مرضية تعاني من أمراض مزمنة ( السكري ، الضغط ، القلب ) قد تم معالجتهم وصرف الأدوية لهم.
بدورها قالت سميرة أبو ناموس مسؤولة التثقيف الصحي بالإغاثة الطبية أن الطواقم الطبية والنفسية انتشرت داخل الخيام بهدف دعم ومساندة الأهالي وتخفيف من شدة الصدمة.