حواتمة يلتقي الغنوشي في تونس
نشر بتاريخ: 05/04/2013 ( آخر تحديث: 05/04/2013 الساعة: 17:10 )
غزة- معا - عقد نايف حواتمة الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين والشيخ راشد الغنوشي رئيس حزب النهضة الاسلامي مباحثات تناولت قضايا الانتفاضات والثورات العربية والثورة الفلسطينية في سبيل الحرية والدولة المدنية الديمقراطية والمواطنة والعدالة الاجتماعية، وانجاز حقوق الشعب الفلسطيني الوطنية بتقرير المصير ودولة فلسطين وعودة اللاجئين، وتم ذلك في مقر حزب النهضة في تونس.
واتفق الجانبان على ضرورة التعاون والتوافق بين القوى الليبرالية واليسارية والديمقراطية وقوى الاسلام السياسي المعتدل وفق برنامج القواسم المشتركة وبناء الجبهات الوطنية الديمقراطية التي تضم الجميع لانجاز اهداف الثورات العربية والثورة الفلسطينية في الحرية والمواطنة والمساواة بين المرأة والرجل وبناء الدولة المدنية الديمقراطية وتحقيق العدالة الاجتماعية وضد احتكار السلطة والاقصاء لأي طرف سياسي، وضد الدكتاتورية سواء مدنية او دينية، طائفية او مذهبية.
وأكد الجانبان ضرورة انهاء الانقسام في الصف الفلسطيني والانتقال الى رحاب الوحدة الوطنية بتطبيق اتفاق الاجماع الوطني على برنامج 4 مايو 2011 في القاهرة وحكومة واحدة وانتخابات ديمقراطية بقانون انتخابات واحد للشعب الواحد لكل مؤسسات المجتمع والمؤسسات التشريعية الرئاسية للدولة الفلسطينية ومؤسسات منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
ورحب الجانبان بالقرار الأممي "الاعتراف بدولة فلسطين على حدود 4 حزيران 1967 عاصمتها القدس المحتلة عضواً مراقباً بالأمم المتحدة" وشمول القرار الأممي حق عودة اللاجئين عملاً بقرار الامم المتحدة 194، وحق منظمة التحرير عضواً مراقباً بالأمم المتحدة ممثلاً شرعياً وحيداً للكل الفلسطينيين في فلسطين المحتلة واقطار اللجوء والشتات.
ودعا الجانبان القمة العربية الى اتخاذ قرارات عملية للمساهمة في تنفيذ كل بنود قرار الاعتراف بدولة فلسطين، وعدم الاقرار"بحل الدولتين" والذي يصادر حق تقرير المصير وحق عودة اللاجئين، وبطرح اسرائيل دولة يهودية وليس دولة لكل مواطنيها.
واتفق الجانبان على ضرورة التعاون والتوافق بين القوى الليبرالية واليسارية والديمقراطية وقوى الاسلام السياسي المعتدل وفق برنامج القواسم المشتركة وبناء الجبهات الوطنية الديمقراطية التي تضم الجميع لانجاز اهداف الثورات العربية والثورة الفلسطينية في الحرية والمواطنة والمساواة بين المرأة والرجل وبناء الدولة المدنية الديمقراطية وتحقيق العدالة الاجتماعية وضد احتكار السلطة والاقصاء لأي طرف سياسي، وضد الدكتاتورية سواء مدنية او دينية، طائفية او مذهبية.
وأكد الجانبان ضرورة انهاء الانقسام في الصف الفلسطيني والانتقال الى رحاب الوحدة الوطنية بتطبيق اتفاق الاجماع الوطني على برنامج 4 مايو 2011 في القاهرة وحكومة واحدة وانتخابات ديمقراطية بقانون انتخابات واحد للشعب الواحد لكل مؤسسات المجتمع والمؤسسات التشريعية الرئاسية للدولة الفلسطينية ومؤسسات منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
ورحب الجانبان بالقرار الأممي "الاعتراف بدولة فلسطين على حدود 4 حزيران 1967 عاصمتها القدس المحتلة عضواً مراقباً بالأمم المتحدة" وشمول القرار الأممي حق عودة اللاجئين عملاً بقرار الامم المتحدة 194، وحق منظمة التحرير عضواً مراقباً بالأمم المتحدة ممثلاً شرعياً وحيداً للكل الفلسطينيين في فلسطين المحتلة واقطار اللجوء والشتات.
ودعا الجانبان القمة العربية الى اتخاذ قرارات عملية للمساهمة في تنفيذ كل بنود قرار الاعتراف بدولة فلسطين، وعدم الاقرار"بحل الدولتين" والذي يصادر حق تقرير المصير وحق عودة اللاجئين، وبطرح اسرائيل دولة يهودية وليس دولة لكل مواطنيها.