الاسير نوفل عبد الغني يدخل عامه الـ 13 في سجون الاحتلال
نشر بتاريخ: 11/04/2013 ( آخر تحديث: 11/04/2013 الساعة: 09:35 )
غزة- معا- أفاد مركز أسرى فلسطين للدراسات بأن الاسير نوفل علي رائد عبد الغني ( 33 عاما)، من بلدة صيدا بمحافظة طولكرم شمالي الضفة الغربية، قد أنهى اليوم عامه الثاني عشر في سجون الاحتلال بشكل متواصل ، ودخل عامه الثالث عشر ، حيث تنقل خلالها في كافة السجون ، ليستقر مؤخرا في سجن النقب الصحراوي .
وقال الناطق الاعلامي لمركز أسرى فلسطين للدراسات قاهر أبو كمال، بأن الاسير عبد الغني نشط مع بداية انتفاضة الأقصى في مجموعة تابعة لحركة فتح، حيث بدأ نشاطه النضالي بضرب الحجارة على قوات الاحتلال الاسرائيلي في بلدة باقة الشرقية الواقعة غرب مسقط رأسه "صيدا" ، ومن ثم انتقل لمرحلة العمل العسكري.
وتابع أبو كمال بأن الاسير عبد الغني بدأ مقاومته العسكرية بامتلاكه سلاحاً يدوياً لإطلاق النار على قوات الاحتلال الاسرائيلي ، هو وباقي مجموعته ليصبحوا على قائمة الاعتقال والماردة بعدها.
وأوضح أبو كمال بأن محاولات اعتقال عبد الغني تكررت عدة مرات، حتى تم اعتقاله بتاريخ 10/4/2001 فكان أول أسير في قرية صيدا في الانتفاضة الثانية، حيث أصدر الاحتلال بحقه حكما بالسجن 20 عاماً.
وقال الناطق الاعلامي لمركز أسرى فلسطين للدراسات قاهر أبو كمال، بأن الاسير عبد الغني نشط مع بداية انتفاضة الأقصى في مجموعة تابعة لحركة فتح، حيث بدأ نشاطه النضالي بضرب الحجارة على قوات الاحتلال الاسرائيلي في بلدة باقة الشرقية الواقعة غرب مسقط رأسه "صيدا" ، ومن ثم انتقل لمرحلة العمل العسكري.
وتابع أبو كمال بأن الاسير عبد الغني بدأ مقاومته العسكرية بامتلاكه سلاحاً يدوياً لإطلاق النار على قوات الاحتلال الاسرائيلي ، هو وباقي مجموعته ليصبحوا على قائمة الاعتقال والماردة بعدها.
وأوضح أبو كمال بأن محاولات اعتقال عبد الغني تكررت عدة مرات، حتى تم اعتقاله بتاريخ 10/4/2001 فكان أول أسير في قرية صيدا في الانتفاضة الثانية، حيث أصدر الاحتلال بحقه حكما بالسجن 20 عاماً.