المركز الفلسطيني لقضايا السلام يعقد ورشة حول الشرعية الدولية
نشر بتاريخ: 11/04/2013 ( آخر تحديث: 11/04/2013 الساعة: 14:40 )
رام الله - معا - عقد المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية ورشة عمل ضمن مشروع تمكين الشباب في الإعلام الممول من مؤسسة MCC الكندية، حيث يستهدف المشروع عددا من طلاب وخريجي تخصصات الإعلام والعلوم السياسية في الجامعات الفلسطينية في منطقة الوسط، وعددا من الشباب الناشطين سياسيا ومجتمعيا.
وتضمن التدريب تقديم عرض لأهم مراحل وأحداث تطور الشرعية الدولية على مر التاريخ المعاصر، منذ سيطرة بريطانيا وفرنسا على العالم قبل الحرب العالمية الأولى وبعد إنشاء عصبة الأمم، الى أن حدثت الحرب العالمية الثانية وافرزت نتائجها سيطرة الإتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمركية على العالم كقوة عظمى وتشكيل هيئة الأمم المتحدة.
كما تم الحديث عن وضع الشرعية الدولية في وقتنا الحالي، وأهم الأحداث المصيرية التي حصلت خلال الفترة القليلة الماضية من التوجه الى الأمم المتحدة وإستحقاقات أيلول، والحصول على دولة مراقب غير عضو في الأمم المتحده وزيارة الرئيس الأمريكي الى المنطقة.
وتضمن التدريب تقديم عرض لأهم المحطات التاريخية التي كان يتم إتخاذ قرارت فيها من قبل القيادة العربية والفلسطينية، والقيادة الإسرائيلية والرأي العام العالمي وكيفية تسويقها في الإعلام وعكسها لتخدم مصالح كل طرف.
وتم التطرق الى قرار منظمة التحرير الفلسطينية وإعترافها بالشرعية الدولية عام 1988، والى أهم القرارات التي صدرت بحق القضية الفلسطينية والتي كان من أهمها قرار 181 وقرار 194 وقرار 242 وقرار 338 وقرار 1397، وقرار محكمة لاهاي الإستشاري القاضي بعدم شرعية الإحتلال وجدار الفصل العنصري.
وفي نهاية التدريب تم التأكيد على ضرورة تشكيل التحالفات السياسية بما يخدم القضية الوطنية الفلسطينية وبما يحقق أهدافنا للحصول على التحرر ونيل الإستقلال.
وتضمن التدريب تقديم عرض لأهم مراحل وأحداث تطور الشرعية الدولية على مر التاريخ المعاصر، منذ سيطرة بريطانيا وفرنسا على العالم قبل الحرب العالمية الأولى وبعد إنشاء عصبة الأمم، الى أن حدثت الحرب العالمية الثانية وافرزت نتائجها سيطرة الإتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمركية على العالم كقوة عظمى وتشكيل هيئة الأمم المتحدة.
كما تم الحديث عن وضع الشرعية الدولية في وقتنا الحالي، وأهم الأحداث المصيرية التي حصلت خلال الفترة القليلة الماضية من التوجه الى الأمم المتحدة وإستحقاقات أيلول، والحصول على دولة مراقب غير عضو في الأمم المتحده وزيارة الرئيس الأمريكي الى المنطقة.
وتضمن التدريب تقديم عرض لأهم المحطات التاريخية التي كان يتم إتخاذ قرارت فيها من قبل القيادة العربية والفلسطينية، والقيادة الإسرائيلية والرأي العام العالمي وكيفية تسويقها في الإعلام وعكسها لتخدم مصالح كل طرف.
وتم التطرق الى قرار منظمة التحرير الفلسطينية وإعترافها بالشرعية الدولية عام 1988، والى أهم القرارات التي صدرت بحق القضية الفلسطينية والتي كان من أهمها قرار 181 وقرار 194 وقرار 242 وقرار 338 وقرار 1397، وقرار محكمة لاهاي الإستشاري القاضي بعدم شرعية الإحتلال وجدار الفصل العنصري.
وفي نهاية التدريب تم التأكيد على ضرورة تشكيل التحالفات السياسية بما يخدم القضية الوطنية الفلسطينية وبما يحقق أهدافنا للحصول على التحرر ونيل الإستقلال.