مؤسسة حاور الشبابية تزور قرية كفر عبوش جنوب طولكرم للتواصل مع مؤسسات المجتمع المدني
نشر بتاريخ: 30/03/2007 ( آخر تحديث: 30/03/2007 الساعة: 10:36 )
طولكرم- معا- نظمت مؤسسة حاور الشبابية زيارة لقرية كفر عبوش جنوب طولكرم، وذلك ضمن برنامجها في التفاعل والتواصل مع مؤسسات المجتمع المدني، والأهلي في المحافظة.
والتقت المؤسسة رئيس مجلس قرية كفر عبوش رياض عامر لبحث وتنسيق سبل التعاون والمشاركة بين المؤسستين.
وعقدت المؤسسة داخل المجلس ورشة عمل، استهدفت الطلبة الجامعيين والخريجين، للحديث حول المشكلات والتحديات التي تواجههم قبل وبعد التخرج.
وأوضح سلطان جمعة سكرتير عام حاور، أن المشاكل التي يعاني منها الخريجين، تأتي على سلم أولويات المؤسسة، التي تسعى الى توفير فرص عمل لهم، موضحاً انه من الواجب قيام السلطة الوطنية الفلسطينية بالعمل عل هذا الجانب، وذلك حسب ما ينص عليه قانون العمل الفلسطيني رقم (7) لعام 2000.
وأشار خالد كتانة أمين سر حاور أن هذه اللقاءات وتنظيم الورش،جاء تأكيداً من قبل المؤسسة على حرصها، وتفاعلها مع الشباب في كل المواقع،والمناطق الجغرافية، خاصة النائية، والمهمشة منها.
من جانبها، ثمّنت وفاء بشناق بإسم الطلبة الخريجين وشبان القرية هذه الخطوة من قبل حاور، داعيةً كافة مؤسسات المجتمع المدني إلى أخذ مؤسسة حاور كقدوة لها في البحث عن القضايا المتعلقة بالشباب، وهمومهم، وعدم التركيز على المدينة، والقرى الرئيسية فيها.
والتقت المؤسسة رئيس مجلس قرية كفر عبوش رياض عامر لبحث وتنسيق سبل التعاون والمشاركة بين المؤسستين.
وعقدت المؤسسة داخل المجلس ورشة عمل، استهدفت الطلبة الجامعيين والخريجين، للحديث حول المشكلات والتحديات التي تواجههم قبل وبعد التخرج.
وأوضح سلطان جمعة سكرتير عام حاور، أن المشاكل التي يعاني منها الخريجين، تأتي على سلم أولويات المؤسسة، التي تسعى الى توفير فرص عمل لهم، موضحاً انه من الواجب قيام السلطة الوطنية الفلسطينية بالعمل عل هذا الجانب، وذلك حسب ما ينص عليه قانون العمل الفلسطيني رقم (7) لعام 2000.
وأشار خالد كتانة أمين سر حاور أن هذه اللقاءات وتنظيم الورش،جاء تأكيداً من قبل المؤسسة على حرصها، وتفاعلها مع الشباب في كل المواقع،والمناطق الجغرافية، خاصة النائية، والمهمشة منها.
من جانبها، ثمّنت وفاء بشناق بإسم الطلبة الخريجين وشبان القرية هذه الخطوة من قبل حاور، داعيةً كافة مؤسسات المجتمع المدني إلى أخذ مؤسسة حاور كقدوة لها في البحث عن القضايا المتعلقة بالشباب، وهمومهم، وعدم التركيز على المدينة، والقرى الرئيسية فيها.