غنام تشارك أطفال يعانون من السرطان بيوم مرح أقيم لأجلهم
نشر بتاريخ: 14/04/2013 ( آخر تحديث: 14/04/2013 الساعة: 18:11 )
رام الله- معا - شاركت محافظ رام الله والبيرة د. ليلى غنام اليوم بيوم فرح أقيم خصيصا للأطفال الذين يعانون من مرض السرطان بوجود ذويهم، حيث وزّعت عليهم الهدايا واقيم على شرفهم عدة فقرات بهدف إدخال الفرحة لقلوبهم.
وأكدت المحافظ على ضرورة تكاتف الجهود بين كافة المؤسسات الشريكة لدعم ابناء شعبنا الذين يعانون من هذا المرض الخبيث، مبينة ان الشراكة مع هذه المؤسسات لا تعتبر موسمية فهي على مدار العام لما في ذلك من اثر في خدمة المجتمع الفلسطيني، معتبرة أن أطفالنا المصابون بهذا المرض بحاجة لدعم نفسي ومعنوي إضافة إلى الدعم الطبي والمالي.
وبينت غنام أن الحاجة أضحت ماسة لدعم مرضى السرطان خصوصا في ظل ازدياد أعداد المرضى وقلة الدواء في المستشفيات نظرا لأسعاره الباهظة، مشيرة إلى الأثر الطيب الذي يشعر به كل من يساهم في تخفيف معاناة مرضانا ورسم الابتسامة على وجوههم.
ولفتت غنام إلى حالة التكافل والتضامن التي تعكسها هذه الفعاليات مشيرة إلى حالة الإلتفاف الشعبي والرسمي الداعم لأطفالنا لما يمثلوه من مستقبل واعد مرهون بجيلهم وبعطائهم ، لافتة إلى العديد من الانشطة التطوعية التي تقيمها المحافظة بالشراكة مع الغرفة التجارية ومؤسسات القطاعين العام والخاص بشكل عام، مثنية على مبادرات المؤسسة الأمنية والعسكرية التيتصب بمجملها لصالح أطفالنا ما يساهم في دعمهم وتحفيزهم.
وأكدت المحافظ على ضرورة تكاتف الجهود بين كافة المؤسسات الشريكة لدعم ابناء شعبنا الذين يعانون من هذا المرض الخبيث، مبينة ان الشراكة مع هذه المؤسسات لا تعتبر موسمية فهي على مدار العام لما في ذلك من اثر في خدمة المجتمع الفلسطيني، معتبرة أن أطفالنا المصابون بهذا المرض بحاجة لدعم نفسي ومعنوي إضافة إلى الدعم الطبي والمالي.
وبينت غنام أن الحاجة أضحت ماسة لدعم مرضى السرطان خصوصا في ظل ازدياد أعداد المرضى وقلة الدواء في المستشفيات نظرا لأسعاره الباهظة، مشيرة إلى الأثر الطيب الذي يشعر به كل من يساهم في تخفيف معاناة مرضانا ورسم الابتسامة على وجوههم.
ولفتت غنام إلى حالة التكافل والتضامن التي تعكسها هذه الفعاليات مشيرة إلى حالة الإلتفاف الشعبي والرسمي الداعم لأطفالنا لما يمثلوه من مستقبل واعد مرهون بجيلهم وبعطائهم ، لافتة إلى العديد من الانشطة التطوعية التي تقيمها المحافظة بالشراكة مع الغرفة التجارية ومؤسسات القطاعين العام والخاص بشكل عام، مثنية على مبادرات المؤسسة الأمنية والعسكرية التيتصب بمجملها لصالح أطفالنا ما يساهم في دعمهم وتحفيزهم.