نقابة الموظفين تعلق الدوام غدا تضامنا مع الاسرى
نشر بتاريخ: 16/04/2013 ( آخر تحديث: 16/04/2013 الساعة: 19:58 )
رام الله- معا - اعلنت نقابة العاملين في الوظيفة العمومية عن تعليق الدوام يوم غد الاربعاء من الساعة 12 وحتى الثانية ظهرا، احياء ليوم الاسير وتضامنا مع الاسرى المضربين وعلى رأسهم الاسير سامر العيساوي الذي وصل اضرابه المتواصل عن الطعام تسعة اشهر، جاء ذلك بعد اجتماع الهيئة الادارية للنقابة اليوم في رام الله.
وقال بسام زكارنه رئيس نقابة العاملين في الوظيفة العمومية ان "النقابة تحيي ابطال الحرية في الاسر الذين قدموا حياتهم للدفاع عن حرية شعبهم ونضالهم لازالة الاحتلال".
وطالب زكارنه الموظفين المشاركة الفاعلة في المهرجان الذي قررته الهيئة العليا للاسرى والقوى الوطنية والاسلامية ونادي الاسير ووزارة الاسرى ونقابة الموظفين لاحياء يوم الاسير غدا الاربعاء الساعة 12 ظهرا في ميدان الشهيد ياسر عرفات في رام الله والمشاركة في الفعاليات للمحافظات وفق ما يعلن عنه.
وبين زكارنه ان الموظفين يحيو الاسرى المضربين الذين يؤكدون باستمرار ان قوة الارادة للاسرى تنتصر على اردة القوة للسجان.
واضاف زكارنه ان الهيئة الادارية للنقابة تطالب العالم بعدم الاستمرار بصمته على جرائم الاحتلال ضد الاسرى ووقف سياسة الاعتقال الاداري وتطبيق اتفاقية جنيف على اسرى الحرب والافراج الفوري عنهم.
وحيت الهيئة الادارية الرئيس ابو مازن والقيادة الفلسطينية التي وضعت مطلب الافراج عن الاسرى اولوية قبل البدء باية مفاوضات وكذلك وقف الاستيطان باعتبار المستوطنات غير شرعية.
وقال بسام زكارنه رئيس نقابة العاملين في الوظيفة العمومية ان "النقابة تحيي ابطال الحرية في الاسر الذين قدموا حياتهم للدفاع عن حرية شعبهم ونضالهم لازالة الاحتلال".
وطالب زكارنه الموظفين المشاركة الفاعلة في المهرجان الذي قررته الهيئة العليا للاسرى والقوى الوطنية والاسلامية ونادي الاسير ووزارة الاسرى ونقابة الموظفين لاحياء يوم الاسير غدا الاربعاء الساعة 12 ظهرا في ميدان الشهيد ياسر عرفات في رام الله والمشاركة في الفعاليات للمحافظات وفق ما يعلن عنه.
وبين زكارنه ان الموظفين يحيو الاسرى المضربين الذين يؤكدون باستمرار ان قوة الارادة للاسرى تنتصر على اردة القوة للسجان.
واضاف زكارنه ان الهيئة الادارية للنقابة تطالب العالم بعدم الاستمرار بصمته على جرائم الاحتلال ضد الاسرى ووقف سياسة الاعتقال الاداري وتطبيق اتفاقية جنيف على اسرى الحرب والافراج الفوري عنهم.
وحيت الهيئة الادارية الرئيس ابو مازن والقيادة الفلسطينية التي وضعت مطلب الافراج عن الاسرى اولوية قبل البدء باية مفاوضات وكذلك وقف الاستيطان باعتبار المستوطنات غير شرعية.