أبو دقة يؤكد على أن الأسرى جسدوا الوحدة الوطنية واقعا ملموسا داخل السجون
نشر بتاريخ: 01/04/2007 ( آخر تحديث: 01/04/2007 الساعة: 10:13 )
غزة- معا- أكد يونس أبو دقة القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس بمحافظة خان يونس، أن الأسرى جسدوا الوحدة الوطنية واقعا ملموسا داخل السجون، قائلا" هم من علمونا فن الحوار والتفاوض مع عدونا، دون التنازل عن أي من ثوابتنا وحقوقنا".
ووصف أبو دقة خلال مهرجان نظمته حركة حماس مساء أمس بمناسبة الإفراج عنه من سجون الاحتلال معنويات الأسرى بأنها قوية.
وذكر ابو دقة جملة من توصيات الحركة الأسيرة داخل سجون الاحتلال حيث "يدعون القيادة السياسية حكومة ورئاسة أن تكون قضية الأسرى على رأس أولوياتهم، والاهتمام الإعلامي بقضيتهم ومعاناتهم، كما دعوا إلى فعاليات جماهيرية وشعبية متواصلة لتفعيل قضيتهم على المستوى المحلي والدولي، وطالبوا المؤسسات الحقوقية والجهات الدولية بالوقوف عند مسئولياتهم تجاه الأسرى وحقوقهم، والعمل على تخفيف معاناتهم داخل السجون، وفي أقبية التحقيق".
وأشار ابو دقة إلى أن رسالة الأسرى هي الحفاظ على وحدة الصف الفلسطيني، ولم الشمل، والحفاظ على الثوابت الفلسطينية وعدم التفريط والتنازل، والالتفاف حول حكومة الوحدة الوطنية وإنجاح مشروع الوفاق الفلسطيني، وكذلك تحقيق السلم الاجتماعي والقضاء على الفلتان الأمني وتفعيل دور القضاء.
كما نقل استنكار الأسرى لظاهرة اختطاف الصحفيين والضيوف الأجانب مما يسيء لتاريخ الشعب الفلسطيني وتشويه لجهاده ومقاومته.
ووصف أبو دقة خلال مهرجان نظمته حركة حماس مساء أمس بمناسبة الإفراج عنه من سجون الاحتلال معنويات الأسرى بأنها قوية.
وذكر ابو دقة جملة من توصيات الحركة الأسيرة داخل سجون الاحتلال حيث "يدعون القيادة السياسية حكومة ورئاسة أن تكون قضية الأسرى على رأس أولوياتهم، والاهتمام الإعلامي بقضيتهم ومعاناتهم، كما دعوا إلى فعاليات جماهيرية وشعبية متواصلة لتفعيل قضيتهم على المستوى المحلي والدولي، وطالبوا المؤسسات الحقوقية والجهات الدولية بالوقوف عند مسئولياتهم تجاه الأسرى وحقوقهم، والعمل على تخفيف معاناتهم داخل السجون، وفي أقبية التحقيق".
وأشار ابو دقة إلى أن رسالة الأسرى هي الحفاظ على وحدة الصف الفلسطيني، ولم الشمل، والحفاظ على الثوابت الفلسطينية وعدم التفريط والتنازل، والالتفاف حول حكومة الوحدة الوطنية وإنجاح مشروع الوفاق الفلسطيني، وكذلك تحقيق السلم الاجتماعي والقضاء على الفلتان الأمني وتفعيل دور القضاء.
كما نقل استنكار الأسرى لظاهرة اختطاف الصحفيين والضيوف الأجانب مما يسيء لتاريخ الشعب الفلسطيني وتشويه لجهاده ومقاومته.