أنصار الأسرى تطالب بتكثيف الجهود لإيصال رسالة الأسرى للعالم
نشر بتاريخ: 17/04/2013 ( آخر تحديث: 17/04/2013 الساعة: 21:32 )
غزة - معا - طالبت منظمة أنصار الأسرى كافة المؤسسات الرسمية والأهلية والحقوقية تكثيف الجهود من أجل إيصال رسالة الأسرى إلى كافة المحافل الدولية، والعمل المشترك لكشف الانتهاكات المستمرة التي تمارس بشكل ممنهج ويومي من قبل سلطات الاحتلال بحق الأسرى المخالفة لكافة الأعراف والمواثيق الدولية.
وقالت أنصار الأسرى بمناسبة يوم الأسير إن الوقت حان للضغط على إسرائيل من أجل إلزامها بتطبيق اتفاقيات جنيف الخاصة بمعاملة الأسرى واتخاذ الإجراءات اللازمة للاعتراف بهم كأسرى حرب ومنحهم كافة الحقوق والامتيازات التي كفلتها الاتفاقيات والمواثيق الدولية.
وطالبت أنصار الأسرى القيادة الفلسطينية القيام بواجبها السياسي والقانوني اتجاه الأسرى باتخاذ خطوات عملية للذهاب إلى محكمة الجنايات الدولية لمحاكمة إسرائيل على جرائمها بحق الأسرى ووقف معاناتهم في سجون الاحتلال والمطالبة بالإفراج عنهم دون شروط.
وأكدت أنصار الأسرى على ضرورة وقوف جميع القوي الوطنية والإسلامية والفعاليات الشعبية خلف قضية الأسرى واعتبار هذا العام عام الأسرى والعمل بشكل جاد وحقيقي بان تبقي قضيتهم على سلم الأولويات النضالية في هذا الوقت بالذات.
وحملت أنصار الأسرى الاحتلال مسؤولية الحفاظ على حياة الأسرى داخل السجون وزنازين الاحتلال، وخاصة المضربين عن الطعام، وطالبت بضرورة تشكيل لجان تحقيق دولية للاطلاع والوقوف على معاناة الأسرى، وفضح الانتهاكات الواقعة عليهم، والعمل على وقف الاستفزازات والإجراءات اللاإنسانية ضدهم.
وقالت أنصار الأسرى بمناسبة يوم الأسير إن الوقت حان للضغط على إسرائيل من أجل إلزامها بتطبيق اتفاقيات جنيف الخاصة بمعاملة الأسرى واتخاذ الإجراءات اللازمة للاعتراف بهم كأسرى حرب ومنحهم كافة الحقوق والامتيازات التي كفلتها الاتفاقيات والمواثيق الدولية.
وطالبت أنصار الأسرى القيادة الفلسطينية القيام بواجبها السياسي والقانوني اتجاه الأسرى باتخاذ خطوات عملية للذهاب إلى محكمة الجنايات الدولية لمحاكمة إسرائيل على جرائمها بحق الأسرى ووقف معاناتهم في سجون الاحتلال والمطالبة بالإفراج عنهم دون شروط.
وأكدت أنصار الأسرى على ضرورة وقوف جميع القوي الوطنية والإسلامية والفعاليات الشعبية خلف قضية الأسرى واعتبار هذا العام عام الأسرى والعمل بشكل جاد وحقيقي بان تبقي قضيتهم على سلم الأولويات النضالية في هذا الوقت بالذات.
وحملت أنصار الأسرى الاحتلال مسؤولية الحفاظ على حياة الأسرى داخل السجون وزنازين الاحتلال، وخاصة المضربين عن الطعام، وطالبت بضرورة تشكيل لجان تحقيق دولية للاطلاع والوقوف على معاناة الأسرى، وفضح الانتهاكات الواقعة عليهم، والعمل على وقف الاستفزازات والإجراءات اللاإنسانية ضدهم.