حركة فتح في منطقة الرمال الجنوبي تنظم ندوة بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف ويوم اليتيم
نشر بتاريخ: 01/04/2007 ( آخر تحديث: 01/04/2007 الساعة: 13:35 )
غزة- معا- نظمت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح في إقليم غرب غزة بمنطقة الرمال الجنوبي ندوة بمناسبة المولد النبوي الشريف ويم اليتيم.
وحضر الندوة كل من الدكتور حازم أبو شنب والدكتورة هدى الشوا ورحاب كنعان خنساء فلسطين وعبد الهادي أبو عمرة وعماد شبلاق وسوزان الخزندار وعد من أبناء وكوادر الحركة وأعضاء المكاتب الحركية ولجان المرأة.
وألقت سوزان الخزندار منسقة لجان المرأة كلمة رحبت خلالها بالحضور وقال "إن حركة فتح وهي تحيي هذه الذكرى العزيزة على قلوبنا تستذكر الشهداء العظام الذين روو بدمائهم الطاهر ارض هذا الوطن", وتوجه إلى الأيتام بأنهم ليسو بأيتام لان حركة فتح هي البيت الذي يجمع الجميع ويوفر لهم الأمن والاستقرار.
من جهته القى الدكتور حازم أبو شنب كلمة رحب من خلالها بالحضور وخاصة الأطفال اليتامى وربط بين الميلاد واليتم وقال "إننا في فلسطين اعتدنا على مآنسة الموت فالموت يدق أبوابنا كل يوم والبشر يخشون الموت الا المؤمنين وفي فلسطين تصادق الفلسطيني مع الموت ورأينا هذه النماذج بالفدائيين الذين يتعانقون مع الموت ليبدأ ميلاد فجر جديد لشعب ووطن, فحركة فتح تبدا اليوم عصرا جديداً لتبحث فيه عن شعبها ونسائها وشيوخها وأطفالها ورجالها وتمسح على رؤوس الأيتام وتكرم الأم التي احتضنت أبناءها طوال فترة يتمهم".
من جهته قال عبد الهادي ابو عمرة ان حركة فتح ستبقى الوفية لأبناء الشعب والراعية لليتامى وسيبقى البيت الفتحاوي بيت ملم للجميع لان فتح هي حامية المشروع الوطني.
وفي نهاية الندوة تم تكريم عدد ثلاثين اسرة من الأيتام في المنطقة وتم توزيع هدايا رمزية عليهم وفاءً لهم بهذا اليوم.
وحضر الندوة كل من الدكتور حازم أبو شنب والدكتورة هدى الشوا ورحاب كنعان خنساء فلسطين وعبد الهادي أبو عمرة وعماد شبلاق وسوزان الخزندار وعد من أبناء وكوادر الحركة وأعضاء المكاتب الحركية ولجان المرأة.
وألقت سوزان الخزندار منسقة لجان المرأة كلمة رحبت خلالها بالحضور وقال "إن حركة فتح وهي تحيي هذه الذكرى العزيزة على قلوبنا تستذكر الشهداء العظام الذين روو بدمائهم الطاهر ارض هذا الوطن", وتوجه إلى الأيتام بأنهم ليسو بأيتام لان حركة فتح هي البيت الذي يجمع الجميع ويوفر لهم الأمن والاستقرار.
من جهته القى الدكتور حازم أبو شنب كلمة رحب من خلالها بالحضور وخاصة الأطفال اليتامى وربط بين الميلاد واليتم وقال "إننا في فلسطين اعتدنا على مآنسة الموت فالموت يدق أبوابنا كل يوم والبشر يخشون الموت الا المؤمنين وفي فلسطين تصادق الفلسطيني مع الموت ورأينا هذه النماذج بالفدائيين الذين يتعانقون مع الموت ليبدأ ميلاد فجر جديد لشعب ووطن, فحركة فتح تبدا اليوم عصرا جديداً لتبحث فيه عن شعبها ونسائها وشيوخها وأطفالها ورجالها وتمسح على رؤوس الأيتام وتكرم الأم التي احتضنت أبناءها طوال فترة يتمهم".
من جهته قال عبد الهادي ابو عمرة ان حركة فتح ستبقى الوفية لأبناء الشعب والراعية لليتامى وسيبقى البيت الفتحاوي بيت ملم للجميع لان فتح هي حامية المشروع الوطني.
وفي نهاية الندوة تم تكريم عدد ثلاثين اسرة من الأيتام في المنطقة وتم توزيع هدايا رمزية عليهم وفاءً لهم بهذا اليوم.