طلاب فلسطين يناقشون الأزمة النووية الكورية
نشر بتاريخ: 20/04/2013 ( آخر تحديث: 20/04/2013 الساعة: 09:12 )
رام الله - معا - إختتمت مدرسة فلسطين الأمريكية برام الله، امس، اليوم الأول من مؤتمرها السنوي الثاني لجمعية الأمم المتحدة العامة الصورية والذي يستمر ليومين في رام الله.
وتأتي أهمية هذا المؤتمر بإعتباره من النشاطات الهادفة لتعليم الطلبة حول آليات الشرعية الدولية وكيفية صياغة القرارات داخل الجمعية العامة للأمم المتحدة بإعتبار ذلك واحداً من نشاطات التثقيف المدني للطلبة. وتناول الطلبة في اليوم الأول مؤتمرهم الصوري الأزمة النووية الكورية الشمالية، حيث شارك 28 طالبا تولى كل منهم تمثيل بلد مختلف من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، وقاموا بإستعراض مواقف البلدان التي مثلوها حول الأزمة النووية التي تعصف حالياَ بشبه الجزيرة الكورية.
وفي اليوم الثاني للمؤتمر، سيناقش الطلبة أبحاث الخلايا الجذعية وقانونية وأخلاقية إجرائها كموقف تتخذه الدول الأعضاء.
وعبرت معلمة التاريخ في المدرسة مورين كوفلين عن رضاها عن أداء الطلبة ومستوى التنظيم للمؤتمر، مضيفة أن التثقيف المدني جزء لا يتجزأ من نشاطات المدرسة بإعتبار ذلك يؤسس لفهم أوضح لدى الطلبة لموضوع المؤسسات الدولية المؤثرة وآليات اتخاذ القرارات فيها، كما يساعد الطلبة على التفكير في حلول ابداعية للأزمات والقضايا التي تواجههم.
مدير عام الإعلام الخارجي ماهر عواودة الذي حضر الفعالية عبر عن سعادته بالتوجه الهادف لتعليم الطلبة حول المؤسسات الدولية بشكل عام والإهتمام بالتثقيف المدني بشكل خاص، مضيفاً أنه وبعد قبول عضوية دولة فلسطين في الأمم المتحدة، أصبح من الضروري الإهتمام بهذا الموضوع ودعا لتوسيع وتكثيف عقد هذه النشاطات لأهميتها التثقيفية والتعليمية.
وتأتي أهمية هذا المؤتمر بإعتباره من النشاطات الهادفة لتعليم الطلبة حول آليات الشرعية الدولية وكيفية صياغة القرارات داخل الجمعية العامة للأمم المتحدة بإعتبار ذلك واحداً من نشاطات التثقيف المدني للطلبة. وتناول الطلبة في اليوم الأول مؤتمرهم الصوري الأزمة النووية الكورية الشمالية، حيث شارك 28 طالبا تولى كل منهم تمثيل بلد مختلف من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، وقاموا بإستعراض مواقف البلدان التي مثلوها حول الأزمة النووية التي تعصف حالياَ بشبه الجزيرة الكورية.
وفي اليوم الثاني للمؤتمر، سيناقش الطلبة أبحاث الخلايا الجذعية وقانونية وأخلاقية إجرائها كموقف تتخذه الدول الأعضاء.
وعبرت معلمة التاريخ في المدرسة مورين كوفلين عن رضاها عن أداء الطلبة ومستوى التنظيم للمؤتمر، مضيفة أن التثقيف المدني جزء لا يتجزأ من نشاطات المدرسة بإعتبار ذلك يؤسس لفهم أوضح لدى الطلبة لموضوع المؤسسات الدولية المؤثرة وآليات اتخاذ القرارات فيها، كما يساعد الطلبة على التفكير في حلول ابداعية للأزمات والقضايا التي تواجههم.
مدير عام الإعلام الخارجي ماهر عواودة الذي حضر الفعالية عبر عن سعادته بالتوجه الهادف لتعليم الطلبة حول المؤسسات الدولية بشكل عام والإهتمام بالتثقيف المدني بشكل خاص، مضيفاً أنه وبعد قبول عضوية دولة فلسطين في الأمم المتحدة، أصبح من الضروري الإهتمام بهذا الموضوع ودعا لتوسيع وتكثيف عقد هذه النشاطات لأهميتها التثقيفية والتعليمية.