جمعية اللد توزع مساعدات نقدية ضمن برنامج العمل الخيري لديها
نشر بتاريخ: 21/04/2013 ( آخر تحديث: 21/04/2013 الساعة: 07:50 )
نابلس- معا - وزعت جمعية اللد الخيرية في نابلس ومحافظات الشمال خلال الأسبوع الماضي مساعدات مادية على بعض العائلات التي لديها حالات اجتماعية معينة، ويأتي توزيع هذه المساعدات ضمن دعم مشاريع الجمعية في العمل الخيري الإنساني من أجل توفير حياة كريمة لأكبر شريحة من المجتمع الفلسطيني.
واستهدفت جمعية اللد في توزيع المساعدات 20 عائلة من مدينة نابلس، لديها ظروف اجتماعية صعبة تتمثل في إصابة أحد أفراد العائلة بمرض عضال، أو عدم وجود معيل للعائلة، أو وجود فرد من العائلة من ذوي الإعاقة.
وقام بتوزيع هذه المساعادت كل من رئيس مجلس الإدارة في الجمعية جمال شطارة، والمدير التنفيذي علاء درويش، وأمين الصندوق ناصر إرديس، وعضو مجلس الإدارة معتز أبو نعمة.
وأكد شطارة على أن توزيع هذه المساعدات يأتي ضمن سلسلة الأعمال الخيرية التي تقوم بها جمعية اللد وتضعها على سلم أولوياتها.
وأضاف أن الجمعية ستستمر بتقديم الدعم للحالات الاجتماعية في المجتمع الفلسطيني، حيث أن الأعمال الخيرية هي ضمن استراتيجية العمل الأساسية في الجمعية.
من جانبه أوضح درويش أن توزيع مثل هذه المساعدات يأتي بشكل شهري تقريبا، وتسعى الجمعية من خلاله للوصول إلى أكبر عدد من الحالات الاجتماعية وتوفير دعم مادي لها بحسب ما يتناسب مع الوضع الاجتماعي لكل عائلة.
وتجري جمعية اللد بشكل دوري مسحاً اجتماعياً ضمن المناطق الجغرافية التي تعمل بها، وذلك للتعرف على الوضع المادي لكل عائلة، وللوصول إلى العائلات المحتاجة وتقديم مساعدات مادية لها وغير مادية بحسب ما يتناسب مع إمكانيات الجمعية، والوضع المادي لكل عائلة من العائلات المستهدفة.
واستهدفت جمعية اللد في توزيع المساعدات 20 عائلة من مدينة نابلس، لديها ظروف اجتماعية صعبة تتمثل في إصابة أحد أفراد العائلة بمرض عضال، أو عدم وجود معيل للعائلة، أو وجود فرد من العائلة من ذوي الإعاقة.
وقام بتوزيع هذه المساعادت كل من رئيس مجلس الإدارة في الجمعية جمال شطارة، والمدير التنفيذي علاء درويش، وأمين الصندوق ناصر إرديس، وعضو مجلس الإدارة معتز أبو نعمة.
وأكد شطارة على أن توزيع هذه المساعدات يأتي ضمن سلسلة الأعمال الخيرية التي تقوم بها جمعية اللد وتضعها على سلم أولوياتها.
وأضاف أن الجمعية ستستمر بتقديم الدعم للحالات الاجتماعية في المجتمع الفلسطيني، حيث أن الأعمال الخيرية هي ضمن استراتيجية العمل الأساسية في الجمعية.
من جانبه أوضح درويش أن توزيع مثل هذه المساعدات يأتي بشكل شهري تقريبا، وتسعى الجمعية من خلاله للوصول إلى أكبر عدد من الحالات الاجتماعية وتوفير دعم مادي لها بحسب ما يتناسب مع الوضع الاجتماعي لكل عائلة.
وتجري جمعية اللد بشكل دوري مسحاً اجتماعياً ضمن المناطق الجغرافية التي تعمل بها، وذلك للتعرف على الوضع المادي لكل عائلة، وللوصول إلى العائلات المحتاجة وتقديم مساعدات مادية لها وغير مادية بحسب ما يتناسب مع إمكانيات الجمعية، والوضع المادي لكل عائلة من العائلات المستهدفة.