النائب ابو بكر تدعو الى مؤتمر عربي لحماية القضية الفلسطينية
نشر بتاريخ: 21/04/2013 ( آخر تحديث: 21/04/2013 الساعة: 14:15 )
نابلس -معا - التقت النائب الدكتورة نجاة ابو بكر في مكتبها بالعشرات من النسوة وقدمت لهم محاضرة سياسية حول الواقع السياسي الذي تمر به فلسطين والمنطقة.
ودعت خلال الاجتماع الى ضرورة العمل الجماعي واستنهاض الكادر والمجتمع والعودة الى تجميع كل القوى الوطنية والشعبية الثورية وحماية الوطن والمواطن.
وتحدثت ابو بكر عن الفكر الناصري الذي كان قاده الزعيم جمال عبد الناصر واكدت لهن على اهمية الفكر الوحدوي والتمسك بالرسالات الخالدة والتصدي لميراث تقافة الهزيمة وتوسع الاسلام الاستعماري الذي يتم دعمه بملايين الدولارات من اجل تقويض القوى الوطنية والتحررية الحقيقية ونتج عنه تهميش ممنهج للقضية الفلسطينية وابعادها من دائرة الحدث وبوصلة الصراع وذلك بسبب انحراف ثورات الربيع العربي عن مسارها الصحيح وكل المؤمرات التي تحاك ضد فلسطين وضد الوطن العربي تهدف الى ترسيخ الشرق الاوسط الجديد الاستعماري واحداث دويلات جديدة تخضع للاستعمار.
ودعت ابو بكر الى عقد مؤتمر عربي موسع ينتج عنه استراتيجية واسعة من اجل استهاض الشعوب ودحر المؤامرت التي تحاك ضدها تحت غطاء الربيع العربي وتقودها امريكا واسرائيل واعادة القضية الفلسطينية الى مكانتها الحقيقية والوقوف في وجه الطائفية والفتنة.
ودعت خلال الاجتماع الى ضرورة العمل الجماعي واستنهاض الكادر والمجتمع والعودة الى تجميع كل القوى الوطنية والشعبية الثورية وحماية الوطن والمواطن.
وتحدثت ابو بكر عن الفكر الناصري الذي كان قاده الزعيم جمال عبد الناصر واكدت لهن على اهمية الفكر الوحدوي والتمسك بالرسالات الخالدة والتصدي لميراث تقافة الهزيمة وتوسع الاسلام الاستعماري الذي يتم دعمه بملايين الدولارات من اجل تقويض القوى الوطنية والتحررية الحقيقية ونتج عنه تهميش ممنهج للقضية الفلسطينية وابعادها من دائرة الحدث وبوصلة الصراع وذلك بسبب انحراف ثورات الربيع العربي عن مسارها الصحيح وكل المؤمرات التي تحاك ضد فلسطين وضد الوطن العربي تهدف الى ترسيخ الشرق الاوسط الجديد الاستعماري واحداث دويلات جديدة تخضع للاستعمار.
ودعت ابو بكر الى عقد مؤتمر عربي موسع ينتج عنه استراتيجية واسعة من اجل استهاض الشعوب ودحر المؤامرت التي تحاك ضدها تحت غطاء الربيع العربي وتقودها امريكا واسرائيل واعادة القضية الفلسطينية الى مكانتها الحقيقية والوقوف في وجه الطائفية والفتنة.