قراءة القرآن في المساجد وقرع اجراس الكنائس في جنين تضامنا مع الاسرى
نشر بتاريخ: 21/04/2013 ( آخر تحديث: 22/04/2013 الساعة: 08:57 )
جنين - معا - قرعت أجراس الكنائس، اليوم الأحد، في مدينة جنين والزبابده وبرقين في تمام الساعة الحادية عشرة صباحا وذلك تضامنا مع الاسير العيساوي ورفاقه المضربين عن الطعام ويأتي ذلك ضمن فعاليات يوم الاسير الفلسطيني وتنفيذا لبرنامج الفعاليات التضامنية.
وتزامن قرع اجراس الكنائس مع قراءة القرآن في مساجد المحافظة وذلك رفضا لسياسة حكومة الاحتلال الاسرائيلي بحق الاسرى وخاصة فيما يتعلق بالهجمة الشرسة على معتقلي سجن عسقلان وجميع الاسرى داخل سجون الاحتلال الاسرائيلي.
واعتبر راغب ابودياك رئيس نادي الاسير الفلسطيني ان ما تقوم به حكومة الاحتلال الاسرائيلي ممثلة بمديرية مصلحة السجون وأجهزتها التنفيذية بما في ذلك جهاز "الشين" من هجمة شرسة تتمثل بالتنكيل بالأسرى ورفض التعامل معهم كاسرى حرب وعدم الامتثال لتطبيق الاتفاقيات الدولية بحقهم واعتقال ذويهم دون أي مسوغ قانوني يعتبر مؤشر بعدم رغبة حكومة الاحتلال بوجود حالة من الاستقرار بين صفوف الاسرى داخل سجون الاحتلال الاسرائيلي.
وأوضح ان الاسرى في سجن عسقلان خاصة وباقي الاسرى في كافة سجون الاحتلال الاسرائيلي يعيشون حالة من الاستفزاز والإجراءات القمعية بحقهم والتي بدأت مديرية مصلحة السجون بتطبيقها عليهم بدءا بسجن عسقلان حيث شملت الاجراءات التعسفية بحقهم المنع من الفورة والمنع من التواصل بين الأسرى في مختلف الأقسام والغرف.
وأشار الى ان الاسرى وجهوا رسائل نداء استغاثة من اجل نصرتهم واعتبروا ان تلك الإجراءات التي تقوم بها مديرية مصلحة السجون بحقهم لا تشكل سوى نقطة البداية ضمن خطة ممنهجة من اجل التضييق عليهم بكل ما تملك من قوة.
وأضاف ان الاسرى في ظل ما يتعرضون له من هجمة انهم بحاجه ماسة لمساندتهم على كل المحاور الشعبية منها والقانونية والإعلامية والرسمية في سبيل افشال مخطط حكومة الاحتلال الاسرائيلي من النيل من صمودهم.
وتزامن قرع اجراس الكنائس مع قراءة القرآن في مساجد المحافظة وذلك رفضا لسياسة حكومة الاحتلال الاسرائيلي بحق الاسرى وخاصة فيما يتعلق بالهجمة الشرسة على معتقلي سجن عسقلان وجميع الاسرى داخل سجون الاحتلال الاسرائيلي.
واعتبر راغب ابودياك رئيس نادي الاسير الفلسطيني ان ما تقوم به حكومة الاحتلال الاسرائيلي ممثلة بمديرية مصلحة السجون وأجهزتها التنفيذية بما في ذلك جهاز "الشين" من هجمة شرسة تتمثل بالتنكيل بالأسرى ورفض التعامل معهم كاسرى حرب وعدم الامتثال لتطبيق الاتفاقيات الدولية بحقهم واعتقال ذويهم دون أي مسوغ قانوني يعتبر مؤشر بعدم رغبة حكومة الاحتلال بوجود حالة من الاستقرار بين صفوف الاسرى داخل سجون الاحتلال الاسرائيلي.
وأوضح ان الاسرى في سجن عسقلان خاصة وباقي الاسرى في كافة سجون الاحتلال الاسرائيلي يعيشون حالة من الاستفزاز والإجراءات القمعية بحقهم والتي بدأت مديرية مصلحة السجون بتطبيقها عليهم بدءا بسجن عسقلان حيث شملت الاجراءات التعسفية بحقهم المنع من الفورة والمنع من التواصل بين الأسرى في مختلف الأقسام والغرف.
وأشار الى ان الاسرى وجهوا رسائل نداء استغاثة من اجل نصرتهم واعتبروا ان تلك الإجراءات التي تقوم بها مديرية مصلحة السجون بحقهم لا تشكل سوى نقطة البداية ضمن خطة ممنهجة من اجل التضييق عليهم بكل ما تملك من قوة.
وأضاف ان الاسرى في ظل ما يتعرضون له من هجمة انهم بحاجه ماسة لمساندتهم على كل المحاور الشعبية منها والقانونية والإعلامية والرسمية في سبيل افشال مخطط حكومة الاحتلال الاسرائيلي من النيل من صمودهم.